الموضوع
:
معلقة طرفة بن العبد
عرض مشاركة واحدة
18/07/2016, 11:47 AM
#
2
المؤسس والمشـــرف العــــام
✿
عضويتي
»
2
✿
تسجيلي
»
Aug 2004
✿
آخر حضور
»
14/04/2024 (10:30 PM)
✿
مشآركاتي
»
64,139
✿
نقآطي
»
16605
✿
دولتي
»
✿
جنسي
»
✿
MMS ~
✿
SMS ~
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
✿
Awards Showcase
»
(1)
وَيُرْوَى (ظَلَلْتُ بِهَا أَبْكِي وَأَبْكِي إِلَى الغَدِ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ ص (132).
(2)
وَرَوَى أَبُو عُبَيْدَةَ (أَوْ مِنْ سَفِينِ ابْنِ نَبْتَلِ).
(3)
وَيُرْوَى (أَلْقَتْ رِدَاءَهَا).
(4)
وَيُرْوَى (نَصَأْتُهَا).
(1)
قَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَرَوَى التُّوزِيُّ (دِفَاقٌ جُنُوحٌ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (168).
(2)
وَيُرْوَى (كَسُكَّانِ نُوتِيٍّ).
(3)
وَرَوَاهُ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (وَوَجْهٌ كَقِرْطَاسِ الشَّآمِي)، وَرَوَى الزُّوزَنِيُّ (لَمْ يُجَرَّدِ).
(4)
وَيُرْوَى (لِجَرْسٍ خَفِيٍّ).
(5)
قَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَيُرْوَى (وَمَارَتْ بِضَبْعَيْهَا).
(1)
قالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ: وَرُوِيَ عن الطُّوسِيِّ: (وَلَسْتُ بِحَلَّالِ التِّلَاعِ بَبَيْتِهِ).
شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (186).
(2)
لَمْ يَرْوِهِ الزُّوزَنِيُّ، وَرَوَى ابْنُ الأَنْبَارِيِّ عَن التُّوزِيِّ وَالطُّوسِيِّ: وَإِنْ تَأْتِنِي...).
(3)
وَيُرْوَى (تَرُوحُ إِلَيْنَا) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ ص (188).
(4)
وَيُرْوَى (مَطْرُوقَةً) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (59).
(5)
رَوَاهُ الزُّوزَنِيُّ وَأَبُو زَيْدٍ وَلَمْ يَرْوِهِ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ وَلَا التِّبْرِيزِيُّ.
(6)
وَيُرْوَى (أَشْهَدُ الوَغَى) وَ (أَلَا أَيُّهَا اللَّاحِي أَنْ أَحْضَرَ الوَغَى).
شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (192) وَالشِّعْرُ وَالشُّعَرَاءُ (1 / 124).
وَيُرْوَى (أَلَا أَيُّهَا الزَّاجِرِي).
(1)
وَيُرْوَى &(فِي الطَّخِيَّةِ المُتَوَرِّدِ ) الحيوان (3 / 496).
(2)
وَيُرْوَى (بِهَيْكَلَةٍ)، وَيُرْوَى (تَحْتَ الخَبَاءِ المُعَمَّدِ) والرِّوَايَةُ الثانيةُ في شَرْحِ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ ص (196) وَشَرْحِ الزُّوزَنِيِّ ص(61).
(3)
لَمْ يَرْ
وِهِ
الزُّوزَنِيُّ وَقَالَ ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ: لَا أَعْرِفُ هَذَا البَيْتَ فِي قَصِيدَةِ طَرَفَةَ).
وَيُرْوَى (ذَرِينِي أَرْوِي) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (198).
(4)
قالَ التِّبْرِيزِيُّ: وَيُرْوَى (إِنْ مِتْنَا صَدًى أَيُّنَا الصَّدِي).
(5)
وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
أَرَى المَوْتَ أَعْدَادً وَالنُّفُوسَ وَلَا أَرَى = بَعِيدًا غَدًا مَا أَقْرَبُ اليَوْمَ مِنْ غَدِ.
رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ، وَالجَاحِظُ فِي الحَيَوَانِ جـ (3 / 495)، وَلَمْ يَرْوِهِ مِن شُرَّاحِ المُعَلَّقَاتِ سِوَى الشَّنْقِيطِيِّ.
(6)
وَيُرْوَى (أَرَى الدَّهْرَ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (139).
(1)
وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
إِذَا شَاءَ يَوْمًا قَادَهُ بِزِمَامِهِ = وَمَنْ يَكُ فِي حَبْلِ المَنِيَّةِ يَنْقَدِ
رَوَاهُ الشَّنْقِيطِيُّ فِي شَرْحِهِ، وَأَبُو زَيْدٍ في الجَمْهَرَةِ، وَلَمْ يَرْوِهِ شُرَّاحُ المُعَلَّقَاتِ.
وَيُرْوَى (مَتَى مَا يَشَأْ يَوْمًا يَقُدْهُ لِحَتْفِهِ) شَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ ص (105).
(2)
وَيُرْوَى (قَرْطُ بْنُ أَعْبَدِ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (140).
وَشَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (202) وَشَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ (105).
(3)
وَيُرْوَى (عَلَى غَيْرِ
ش
َ
يْءٍ
قُلْتُهُ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ
(204)، وَشُعَرَاءُ النَّصْرَانِيَّةِ (1/299)، وَالبَيْتُ في دِيوَانِهِ (بَيْرُوت)ص(47)
(4)
وَيُرْوَى (وَإِنْ أُدْعَ فِي الجُلَّى) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (205). وَشَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (143).
(5)
وَيُرْوَى (بِشُرْبِ حِيَاضِ المَوْتِ قَبْلَ التَّنَجُّدِ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (206).
(6)
قالَ ابنُ الأَنْبَارِيِّ فِي شَرْحِهِ (207) وَرَوَى الأَصْمَعِيُّ (كَمُحْدَثٍ بِفَتْحِ الدَّالِ).
(7)
وَيُرْوَى &(فَلَوْ كَانَ مَوْلَايَ ابْنَ أَصْرَمَ مسهر).
(1)
رَوَاهُ شُرَّاحُ المُعَلَّقَاتِ لِطَرَفَةَ وَنَسَبَهُ الجَاحِظُ لِعَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ ضِمْنَ أَبْيَاتٍ.
انْظُر الحَيَوَانَ (3 / 496). وَكَذَلِكَ فَعَلَ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ (398).
(2)
وَيُرْوَى (فَذَرْنِي وَعِرْضِي) شُعَرَاءُ النَّصْرَانِيَّةِ (1 / 304).
(3)
وَيُرْوَى (فَأَلْفَيْتُ ذَا مَالٍ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ ص (148).
وَيُرْوَى (وَزَارَنِي) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ ص (66).
(4)
وَيُرْوَى (أَنَا الرَّجُلُ الجَعْدُ) شَرْحُ ابْنِ الأَنْبَارِيِّ (212).
(5)
وَيُرْوَى (لِأَبْيَضَ عَضْبِ الشَّفْرَتَيْنِ) شَرْحُ ابنِ الأَنْبَارِيِّ (213).
(6)
وَيُرْوَى (نَوَادِيهَا، وَبَوَادِيهَا) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (150) وَالزُّوزَنِيِّ (67).
(7)
هذهِ رِوَايَةُ التِّبْرِيزِيِّ وَالزُّوزَنِيُّ، وَرَوَى ابْنُ الأَنْبَارِيِّ (شَدِيدٍ عَلَيْكُمْ).
وَيُرْوَى:
وَقَالَ:
أَلَا مَاذَا تَرَوْنَ لِشَارِبٍ = شَدِيدٍ عَلَيْنَا سُخْطُهُ مُتَعَيَّدِ
اللسان (عَوَدَ).
(1)
وَرَوَى التُّوزِيُّ وَالطُّوسِيُّ (فَقَالَ: ذَرُوهَا) شَرْحُ ابنِ الأَبْنَارِيِّ (221).
وَرَوَى أَبُو الحَسَنِ (فَقَالُوا: ذَرُوهُ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (153).
وَيُرْوَى (وَإِلَّا تَكُفُّوا) شَرْحُ الزُّوزَنِيِّ (68)، وَمَوْسُوعَةُ الشِّعْرِ العَرَبِيِّ (2/408).
وَشَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ ص (109)، وَيُرْوَى (تَزْدَدِ).
(2)
وَيُرْوَى (ذَلِيلٍ) شَرْحُ التِّبْرِيزِيِّ (155).
(3)
وَيُرْوَى (وَلَكِنْ نَفَى عَنِّ
ي
الرِّجَالُ جَرَاءَتِي) شَرْحُ الشَّنْقِيطِيِّ (109)،
وَالزُّوزَنِيِّ (69).
(4)
وَيُرْوَى (عِنْدَ عِرَاكِهَا) وَيُرْوَى (عَلَى رَوْعَاتِهِ).
(5)
وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتُ التَّالِي:
أَرَى المَوْتَ لَا يَرْعَى عَلَى ذِي جَلَالَةٍ = وَإِنْ كَانَ فِي الدُّنْيَا عَزِيزًا بِمَقْعَدِ
رَوَاهُ أَبُو زَيْدٍ فِي الجَمْهَرَةِ.
(6)
وَيُرْوَى &(نَظَرْتُ حِوَيْرَهُ)، وَيُرْوَى هَذَا البَيْتُ لِعَدِ
يِّ
بْنِ زَيْدٍ.
انْظُر اللِّسَانَ (جَمَدَ).
(1)
قالَ الأَصْمَعِيُّ: لَمْ يَرْوِ هذا البيتَ غَيْرُ جَرِيرٍ. انْظُر الجَمْهَرَةَ (341).
وَيُرْوَى بَعْدَهُ البَيْتَانِ التَّالِيَانِ اللَّذَانِ رَوَاهُمَا التِّبْرِيزِيُّ وَأَبُو زَيْدٍ وَلَمْ يَرْوِهِمَا الشُّرَّاحُ الآخَرُونَ:
لَعَمْرُكَ مَا الأَيَّامُ إِلَّا مُعَارَةً = فَمَا اسْطَعْتَ مِنْ مَعْرُوفِهَا فَتَزَوَّدِ (أ)
عَنِ المَرْءِ لَا تَسْأَلْ وَأَبْصِرْ قَرِينَهُ = فَإِنَّ القَرِينَ بِالمُقَارِنِ مُقْتَدِي (ب)
وَقَد انْفَرَدَ أَبُو زَيْدٍ بِرِوَايَةِ الأَبْيَاتِ الثَّلَاثَةِ التَّالِيَةِ: (جـ)
لَعَمْرُكَ مَا أَدْرِى وَإِنِّي لَوَاجِلٌ = أَفِي اليَّوْمِ إِقْدَامُ المَنِيَّةِ أَوْ غَدِ
فَإِنْ تَكُ خَلْفِي لَا يَفُتْهَا سَوَادِيَا = وَإِنْ تَكُ قُدَّامِي أُجِدْهَا بِمَرْصَدِ
إِذَا أَنْتَ لَمْ تَنْفَعْ بِوِدِّكَ أَهْلَهُ = وَلَمْ&تَنكبِالبُؤْسَى عَدُوَّكَ فَابْعُدِ
أ – وَرَوَى أَبُو زَيْدٍ بَعْدَهُ فِي الجَمْهَرَةِ (341):
وَلَا خَيْرَ فِي خَيْرٍ تَرَى الشَّرَّ دُونَهُ = وَلَا نَائِلٍ يَأْتِيكَ بَعْدَ التَّلَدُّدِ
ب – وَيُرْوَى (وَسَلْ عَنْ قَرِينِهِ)، وَيُرْوَى لِعَدِيِّ بْنِ زَيْدٍ (الحَيَوَانُ 7 / 150)، وَالعِقْدُ الفَرِيدُ (2 / 311).
جـ - انْظُر الجَمْهَرَةَ (340).
زورونا في موقع الاكاديمية الرائع على الفيس بوك
أضغط هنا
قناة رباع بالـــيوتيوب
http://www.youtube.com/user/ruba3ruba3
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
•
أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ )
•
رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد
فترة الأقامة :
7194 يوم
الإقامة :
جدة
معدل التقييم :
زيارات الملف الشخصي :
1661
إحصائية مشاركات »
المواضيـع
الــــــردود
[
+
]
[
+
]
بمـــعــدل :
8.92 يوميا
صقر الجنوب
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى صقر الجنوب
البحث عن كل مشاركات صقر الجنوب