وها أنا ذا قد مللت الرحيل إلى المستحيل...!
وألقيت عقلي طي الأتون..وجئتك في غمرة من دموعي !!
لكي ألتقيك على ضفة النهر في يوم ( الوفاء ) !
سيدي وللسنين سطور !!
عشقتها رغم كلِّ الخلافات
عشقتها رغم التباعد
عشقتها رغم الشكِّ في بعض الأفكار !!
،
،
،
اضاءه ..
من يعتاد الجلوس في مقهى الذاكرة ،
حتماً سيُعاني من حديثٍ صامت ..
لذا ...
سالزم الصمت في الرباع لان اعتناق الصمت عندي مذهب
همسه ..
برغم قساوة كلماتك سيدي .. ويأسها ..!!
فقد صاغها قلمك ببراعه وابداع safaqah
سيدي سطور السنين
اتمنى لقلبك الفرح .. والهدوء والسكينه .