![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مساحة حرة للشباب والشابات قسم الكتابه الحره --- بشرط عدم الخروج عن الاداب العامه |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
![]() ![]() سعوديات مغتربات للدراسة في القاهرة : تحملنا البعد والغربة وقطعنا نصف المشوار لأجل العمل ![]() كثيرة هي أحلامهن.. وكثيرة هي تطلعاتهن.. وكثيرة هي أفراحنا بجيل لا يكتفي بالحلم، لكن يسعى إلى تحقيقه بالدراسة.. والتفوق.. وليس هناك من هم في حاجة إلى الأحلام أكثر من الشباب، وخاصة في سنوات التكوين.. خزائن أحلام معبأة بالآمال والأمنيات.. خاصة الفتيات اللاتى يقبلن على التعليم بصورة متزايدة عن الشباب !! ربما لإحساسهن بأن حصولهن على فرصة العمل يتطلب تفوقهن على الذكور في مجال الوظيفة ذاتها.. والحديث عن عمل الفتيات وحقوقهن هو دائماً حديث ذو شجن.. فالفتاة السعودية لازالت تحلم بفرصة الحصول على مكان في ميادين عملية كثيرة.. لكن - كما أشارت معظمهن.. كيف؟ ومتى يصغى أصحاب الشأن لقدراتهن ومهاراتهن وطموحاتهن العالية؟ وفي القاهرة تعيش الطالبات السعوديات حياة أكاديمية منتظمة وهادئة، فنادراً جداً مايتغيبن عن الدراسة وإن حصل فبعذر قاهر ويعشن رغبة مواصلة مشوار الدراسة الجامعية خطوة إيجابية لترسم كل واحدة منهن مستقبلها الخاص الذي اختارته، يغمرهن الطموح الزائد في الوصول إلى مكانة وظيفية تناسب قدراتهن وإبداعاتهن. (المرأة العاملة) التقت عدداً من الدارسات السعوديات في القاهرة وتجولت في الجامعات لتعكس الآمال الجديدة التي تحملها تلك الفتيات حبا للحياة الوظيفية وتحقيقاً للذات خصوصا بعد أن قطعن شوطا من المشوار الدراسي والتأهيلي. تردّد وإصرار تقول (نهى. ن) طالبة في كلية الإعلام - الفرقة الثانية (لم يكن الأمر سهلاً علي عندما قررت أن أترك عائلتي وصديقاتي، وأذهب وحيدة لأتحمل المسؤولية بمفردي.. وما بين هذا التردد من جهة والإصرار على متابعة الدراسة الجامعية من جهة أخرى كان القرار، وبالفعل حزمت الأمتعة ـ بعد مشورة أسرتي خاصة والدي ـ الذي رحب جداً برغبتي بل حفزني على ذلك).. وتستكمل حديثها فتقول «ظل القرار إلى أي مكان يتم الذهاب إليه فقررت التوجه إلى القاهرة خاصة أنه قد سبقتني كثيرات من عائلتي لاستكمال تعليمهن فيها، وهناك من أنهين الدراسة». وعن أمنياتها تقول «لا شك أن الفتاة السعودية حظيت باهتمام كبير بفضل التعليم المتاح لها، وأصبحت هناك العديدات من السيدات يشغلن مناصب ذات أهمية، فأنا أتمنى أن تتاح لي الفرصة في الحصول على عمل مناسب وأقصد بكلمة مناسب أن يكون مناسباً لعاداتنا وتقاليدنا حيث إنني أعتقد أنه ليست هناك أزمة أن تفكر الفتاة في تحقيق ذاتها.. خاصة أن الفتاة اليوم مثقلة بأماني كثيرة وتزدحم في عقلها الرغبات في الحصول على تحقيق الهدف بالحصول على الليسانس والدكتوراة لتضمن فرصة الحصول على مكانة عملية مرموقة». الكمبيوتر وتحقيق الذات أما (س. د) الطالبة في كلية الهندسة - قسم الكمبيوتر - الفرقة الرابعة فهي نموذج مشرف للفتاة السعودية التي تبحث عن تحقيق ذاتها بالعلم، فبعد أن تفوقت في دراستها الثانوية عاماً تلو عام.. لم تكتف بذلك بل قررت تنمية موهبتها بالدخول إلى عالم الكمبيوتر كدراسة متخصصة.. تصقل بها موهبتها، فأصرت على مواصلة الدراسة المنهجية من أجل تحقيق ذاتها ، والاعتماد على نفسها بالمزيد من البحث والدراسة لتلتحق بإحدى الجامعات الخاصة في القاهرة. وعن ذلك تقول (وجدت تشجيعاً كبيراً من والدي حتى أشقائي ساندوني وكانوا ومازالوا يمدون يد المساعدة بالمراجع المتخصصة في مجال برامج الكمبيوتر ونظم المعلومات، ورغم الإرهاق الذي كنت أشعر به لتحقيق التوازن بين مواعيد دراستي (في المرحلة الثانوية) والتوجة إلى أحد المعاهد المتخصصة في مجال دراسة الكمبيوتر.. ألا أنني شعرت بسعادة بالغة عندما حصلت على شهادة التخرج بامتياز). وتستطرد في الحديث (بحصولي على شهادة التخرج من المعهد شعرت بأنني خطوت خطوة كبيرة على طريق النجاح وبدأت أضع قدمي على الطريق الصحيح لاختياري هذه الدراسة التي ستفتح أمامي مجالات عملية كثيرة - بإذن الله - بعد تخرجي في الجامعة، خاصة أن الكمبيوتر يعد مصدراً للثقافة العامة الآن. وتضيف (ما أتمناه في المستقبل هو قيامي بتدريب الفتيات من جنسي على دراسة الكمبيوتر من خلال أحد المعاهد المتخصصة). ورقة رابحة تشاركها الرأي صديقتها (آلاء .ع) الطالبة في كلية الهندسة - قسم حاسب ونظم معلومات - الفرقة الرابعة فترى (أن الفتاة ينبغى أن تهتم بالحصول على (الشهادة الجامعية) حيث تعد تاجاً تتحلى وتزهو به الفتاة، خاصة أن حقل الوظائف لا يقبل الآن إلا أرباب الشهادات المتميزة. وتشير إلى (ضرورة اهتمام الفتاة بالحفاظ على تقدمها العلمي لكي تكون لها السبق في خطوات الأماني التي أنصح بنات جيلي بأن يتمسكن بوظائفهن فهي الورقة الرابحة التي تؤمن لهن الحياة). وتعتبر آلاء أندفاع الفتاة إلى دراسة الكمبيوتر يعود إلى أنها إحدى وسائل الاتصال والاحتكاك بالآخرين والتعرف إلى ثقافة وحضارة وعادات وتقاليد كثير من الشعوب.. فقد ساعدت دراسة الكمبيوتر المرأة في أشياء عدة، وخلصتها من كثير من المشكلات الأسرية، سواء أكانت ربة بيت أم عاملة. نظرة مغلوطة في السياق ذاته.. تعترف (هدى. م) الطالبة في إحدى الجامعات الخاصة والتي تتساءل: متى ستفتح لنا أبواب الجامعة في المملكة أذرعها وتستقبلنا دون تحيز للشباب الذي يتم احتكار التخصصات كافة لهم؟ ومتى تنتزع النظرة المغلوطة عن إمكانية تحمل الفتاة السعودية وظائف عدة يمكن لها تحقيق النجاح فيها أكثر من الشاب؟ وتضيف متسائلة: لماذا يتم خنق الفتاة أو المرأة السعودية في التعامل مع الدوائر الرسمية مقيدة ومقصورة على عملها في التعليم أو الصحة فقط؟ فلماذا وهي التي تستطيع أن تحقق الكثير من الأسهامات والتميز أفضل مما يحققه الشاب.. خاصة أن الفتاة لديها قدرة على التحمل على العكس مما يعرف عنها بأنها الجنس الناعم الذي لا يتحمل أي مسؤولية شاقة. وتضيف (سوق العمل الآن تحتاج إلى الفتاة بجانب الشاب، فلماذا لا يتم افتتاح أقسام للهندسة والقانون والإعلام تلتحق بالدراسة بها الفتاة السعودية بدلاً من اللجوء إلى البعد والاغتراب عن الأهل.. وكثير من الدول العربية الشقيقة قد سبقت إلى افتتاح أبواب الجامعات لتنمية المواهب الشابة (خاصة الفتاة) فمتى تفتح أبواب جامعاتنا تلك الأقسام؟). فرص العمل وتلتقط طرف الحديث (ف. س) فتتحدث بهدوء عن رغبتها في وصول الفتاة السعودية إلى مثيلتها في دول الخليج مشيرة إلى ما بذلته القيادة في المملكة. من جهود لإبراز دور المرأة في مجالات العمل، وتقول (أعتقد أن النظرة للفتاة السعودية اختلفت في السنوات القليلة الماضية فأصبحت هناك الطبيبة والصحافية والمحامية والمهندسة وكذلك الطيارة الجوية).. وتشير قائلة (خلال الأيام المقبلة نتوقع الكثير من القرارات الصائبة التي توليها قيادتنا الرشيدة الاهتمام بتفعيل دور الفتاة السعودية في محيط العمل). ![]() ![]()
•
رحلة في ذاكرة الشاعر جريبيع رحمه الله
• أهالي رباع : الخير في مقدمكم يانسل الكرام ( عكاظ ) • رسائل واتس اب جديدة كل يوم .. شاركونا بكل جديد |
![]() |
|||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
![]() |
تاريخ قرية رباع بين الماضي والحاضر | 0 | 4951 | 20/10/2024 02:27 PM | |
![]() |
تاريخ زهران وغامد | 2 | 9382 | 17/09/2024 11:11 PM | |
![]() |
منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) | 0 | 18555 | 04/01/2024 11:35 AM | |
![]() |
منتدى القصص و الروايات المتنوعة | 0 | 16951 | 02/01/2024 09:28 AM | |
![]() |
منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) | 1 | 15574 | 28/12/2023 05:06 PM |
![]() |
#2 |
شاعر متميز مشرف المنتدى ورئيس لجنة التراث والفنون الشعبية بالباحة
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() ياترى ماهو الدافع لمثل هذه الحالات وإلا متى سيستمر هذا الوضع ؟
|
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
لاول مرة بنات سعوديات يعملن بمطعم بالدمام مرفق صور | المتميز | منتدى الوظائف والتجارة والأسهم والمقاولات والعقارات | 7 | 26/12/2004 10:09 PM |
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |