ظواهر لابد ننظر لها ونعالجها بطرق تربويه

الظاهره الأولى : نلاحظ في مدارسنا وجود معاملات خاصه لمن هن بنات ذوات المراكز مثل المشرفات التربويات وكذلك بنات مديرات الأقسام داخل الإشراف التربوي التابعه لإدارات تعليم البنات وايضاً من هن بنات ريسات الوحدات الصحيه التابعه لإدارات تعليم البنات فنجد بنات هؤلاء يريدن ان يعاملن معامله تختلف عن غيرهن من الطالبات واذا صدرت من احدى هؤلاء البنات المذكوراتاي حركه تخالف النظام لا يعاقبن وهن ينظرن الى من هن ورائهن من امهاتهن

والله يا اخي قديما يقول الملك فيصل الله يرحمه كل شي قدرنا فيه الا الواسطة وفعلا هذا كلام صحيح فما بالك بمن لديه السلطة ممكن ينقل تلك المعلمة الى الربع الخالي من باب اولى الخوف منه وعمل حسابه وعدم التكابر والعناد فهذه حقيقة ...

الظاهره الثانيه : الإهمال الشديد من بعض الأباء عن تسليمهم مفاتيح السيارات لبعض الأبناء المراهقين ليصولوا ويجولوا بها في الشوارع والطرقات بطرقجنونيه ودون ما مراقبه

اعتقد لو حطوا الاب في الغرفة 24 ساعة ماعاد يسويها

الظاهره الثالثه : رمي المخلفات من نوفذ السيارات في الشوارع دون اي نظره الى ان هذا الشارع ليس ملك لهذا السائق لوحده كذل متجاهلاً عن توسيخ ذلك الشارع بتلك القاذورات

هذي امرها بسيط تنظف الامانة شوارعها اول وبعدين ننظر في المواطن ولا اعفيه من المسؤولية

الظاهره الرابعه : تكسير اشجار الشوارع والعبث بها من بعض الناس المتخلفين بكل ما تحمله هذه الكلمه من معاني واذا ناقشته قال البلديه تتحمل نا سياً انه مسؤل امام الله عن ذلك

حسب معلوماتي لو احد قطع شجرة والله ياتكلبش فيه الامانة مايفكه بني آدم من بين ايديهم الابعد مايطلعون عيونه ويدفع الغرامة .. لا لا توصي الامانة في القرووش ترى جاهزة ماتحتاج توصية .........