الخبزه في قرية الباحة

(الخبزه)
تعمل الخبزه من دقيق القمح تقوم النساء بعجنها ، ثم تطرح على حجر غير سميك مستدير
الشكل يصل قطره الى نصف متر تقريباً، ويسمى هذا الحجر "الملة" ، وبعد أن يطرح العجين
على ذلك الحر في الكانون يتم وضع الصاج وهو غطاء حديدي مقبب بنصف دائرة وانم لو يوجد
فوضع الحطب مباشرة على العجينة ويتم بعد ذلك اشعال النار من بقايا الحطب فوق الغطاء الحديدي
، وقد اكتمل نضجها من الجهة السفلية فيسهل نزعها وتقدم للأكل مع السمن والعسل وغالباً ما تقدم
في المناسبات .


الخبزه وقد وضعت على الصلاة (حجر مستوي) وقد غطيت باالحطب الذي تحول الى رماد
ومن ثم اصبحت الخبزة جاهزة للاكل


العمودي اخوان ترقب ومتابعه


وهنا القرر اتخذ بان الخبزة جاهزه (مستوية للاكل)


وتمت ازاحت الرماد فكان هذا المنظر واللون الجميل


وبدا العمودي عبدالرحمن يخطط لتقطيع الخبزه وتوزيعها بالتساوي



وبدا تنفذ مخطط تقطيع الخبزه


وهنا مشرف العمودي وقد اقتطع جز من الخبزه وعند التحقيق معه
قال احمد الدرمحي هددني اذا ما احفظ نصيبه من الخبزه ان يقول في وفي اخي قصيدة
هجاز من كم بيت <<<<< هههههه وش الي بيفكنا من الدرمحي


وهنا يتم اكمال تقطيع الخبزه


ويتناول مشرف قطع من الخبز لتوزيعه على جمهور قرية الباحة


ويقوم مشرف بتوزيع قطع الخبزه


ويستمر في التوزيع ليقوم الجميع بتذوق الخبزه


وهنا لم يبقى الا مكان الخبزة والسكين


احد الحضور فاته التوزيع ويتم الاعتذان منه ويطلب منه الحضور اليوم التالي


ويذهب عبدالرحمن العمودي بعدها للتسوق مرتاح البال بعد الانتهاء من مهمته لهذا اليوم