![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#5 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
صلى الله عليك وسلم يا نبي الرحمة ـ يا صاحب القلب الرحيم العطوف ، وعلى آلك وصحبك أجمعين
اللهم آمين . لقد قام أحد الأعراب في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبال في ناحية من المسجد فأراد الصحابة قتله ، فقال ذو القلب الرحيم العطوف صلوات الله وسلامه عليه : اتركوه ، اتركوه لا تزرموا عليه بولته ، لو صببتم على بوله ذنوبا من ماء ، يعني هلا صببتم على بوله دلوا من ماء ، لأنه مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم من التراب والحصباء ، فلما رأى هذا الاعرابي مدافعة الرسول عنه ، قال في المسجد ، اللهم ارحمني ومحمدا ولا ترحم معنا أحدا فتبسم الرسول وقال : لقد حجرت واسعا . هذا هو الخلق العظيم ، هذه هي الرحمة هي العطف هي الحكمة والصبر على الأذى ، وهاذه هي سعة الصدر ، والحلم عن الغير والتأني ، بماذا تحس وانت ترحم شخص ، بماذا تشعر وما هو إحساسنا ؟ بما تشعر وأنت تمهل شخص ، وتحلم عنه في خطأ من الأخطاء ، تشعر بأنك سيد الموقف ، وعملت الشيء الذي لم يستطيعه الآخرون ، إنه الرفق والرحمة والتؤدة واللطف والرحمة والحلم ، صلى الله عليك يا رسول الله يا علم الهدى ما هبت النسائم وما ناحت على الأيك الحمائم ، ما قال لا قط إلا في تشهده لولا التشهد لكانت لائه نعم . وتسلم أنت كذلك أخوي ليل الوعد ، وجزاك الله خيرا |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
لا يوجد أعضاء |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |