الى الموج الجندبى 0هات رأسك لك قبلة على الجبين 0تستاهل 0عاجل

اخي الموج almooj
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد سعدنا بما تفضلت به هنا من ترتيب انوار كانت هي السائدة في زمن من الازمان قبل ان تاتي الينا الكهربا وغيرها من التقنية الحديثة اليوم فتحدثت بالترتيب اولا عن (القازة)
وهي نوع من الاضاة في المنزل كما وصفتها انت ولن ازيد عليها لان ما تفضلت به هو الصحيح نعم القازة كانت تضي في المنزل ويتناقلها اهل المنزل من مكان الى مكان ونورها كان يكفي اهل المنزل جميعا وكان الابنا ايضا يذاكرون عليها اذا كان عندهم اصلا كتب يذاكرون منها واغلب تلك الكتب كان كتاب الله القران الكريم هذه كانت الاضاة في السابق ومن ثم تطورالامر الى الفانوس والفانوس هو اليوم موجود ولاكنه قليل وهو ابن عم الاتريك ولاكن اضاته تقريبا مثل القازة ويزيدعليها قليل ومن يجد عنده فانوسفهو من الطبقة الكبيرة في المجتمع لانه يوجد عنده (فانوس)
ثم جا دور الاتريك الذي هو يوازى اليوم الكهربا لمبة الكهربا 60 فولط ويعمل ايضا بالقاز وله فتيلة من القماش وكثيرمن شبابنا يعرفه اليوم وكانت الحفلات في الجنوب عند مايكون فيه حفلة تخلى المنازل من هذه الاتاريك ليذهبو بها اصحابها الى الحفل مجانا وليس هناك شياسمه اجار او شرا بل ان الناس سوائ سية يتساعدون ويفزعون لبعضهم كل بقدرته دون مقابل او منه من احد يشاركون في الافراح بالاتريك والخبز والذبايح والمادة والعون وكل مالزم اهل العريس والموضوع يطول لو اننا استعرضنا ذاك الزمان الله ماجمل ذاك الزمان الى ليت الزمان يعود يوما لااخبره بما عمل المشيب ختاما شكرالله لكم وزادكم من فضله وانني اتمنى للجميع التوفيق وسعادة الدكتور ليل الوعد اعتقد انه لحق على الاتريك الذي كان يعلق في شوارع المدينة واسقتها قبل ان تاتي الكهربا والله اسال للجميع التوفيق والسداد
مشهور






الأخ د. ليل الوعد : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أعطيتني درس صعب وكنت أحضر الدرس والحلقة الاولى من الموضوع بعدين آسف والله على التاخير ، ولو تطبع هذه المؤلفات في كتاب يكون أجمل وقد بحيث تجمع من جميع المقالات يظهر لنا كتاب جديد بعد التنقيه والتنقيح وتعديل الأخطاء يكون رائع جدا ، ذكرت هذا في أحد المواضيع السابقة ، وأيضا نتمنى من المشاركين إذا وجد ملاحظات وإضافات على الموضوع يكون أجمل يسعفونا بها ويد واحدة ما تصفق ، وكذلك rolleyes: للصقر صقر الجنوب والأخ أبو مشهور ، وكذلك د . ليل الوعد لتشجيعهم على على هذه القصص القديمة الجميلة من الماضي التي قد تمحى من الذاكرة يوما من الأيام وتطويها رحى النسيان .