الجانية تدّعي أن “عفريتًا” حرق صديقتها “شوق” بـ “ الأسيد”

هاذي الدنيا كفانا الله شرها ، وإحنا نقول الدنيا ، والزمان ، والزمان مسكين والبلا من الناس

ما هو من الدنيا ، الله يكافينا ، لكن تدرون نقول الدنيا كفانا الله شرها ، اللهم آمين ، وانظروا

يا إخوان شيء عجيب عجيب جدا ، ما كنا نسمع في القديم مثل هذه القصص المرعية والتي

بدأت سبحان الله العظيم تنتشر في مجتمعاتنا ، انظروا إلى قسوة القلب والجبروت في عمل

مثل هذه الجرائم البشعة ، حرق بالأسيد وحرق بالنار ، ولا يحرق بالنار إلا رب النار ،

إزهاق في الأرواح والممتلكات ، والنفس والروح ما خلقها إلا الله عز وجل ، فكيف نبيد

هذه النفس بكل سهولة ؟؟ ما هذه النفوس القوية حتى تعذب بالنار والأسيد ، لا حول ولا

قوة إلا بالله ، وحسبنا الله ونعم الوكيل والله يحمينا ويحميكم وجميع المسلمين ، اللهم آمين

الصقر صقر الجنوب أشكرك على طرحك الهادف للعبرة والاعتبار .

المـوج