![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
إهداءات |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#11 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() (4) (( تجهيزات الـمَـرَاح )) يمه صندلة فديتك فداااه ذولا لا أحد شرّف ولا أحد هرّج وإلا لمّح وإلا سلّم ... يبه يبه يبه . الله يلطف بي إن كنت بقعد في حراكم . تجهيزات المراح : عول أبو علي : فصّلت فكرة 3 كُـرَت حقت المراح بحافة وترتر .. و 4 كُـرَت حقت البيت والوادي وكلوشين للصدات .. وخذ لها بوها حزام ذهب ومرتعشة و12 حبة بناجر دعس الدركتل وواحد صف الحجر وخُـرْص و 3 خُـتّم وقرضه صغيرة واعطتها أمها حبة من الأصفهان حق عرسها .. والأصفهان سوارة كانت من أحسن الأنواع وأجودها ولا ياخذها إلا الأغنياء .. ودخون وعطور أهمّها أبو طير ... و4 طراريح بمساندها و4 مخدات خَـيّطت بيوتها نسوان أخوانها ونقشنها وكشكشنها مع شرشف كبير كماها .. وصحن غسيل كبير ( طشت .. بانيو ) وكفكيرة كبيرة وفناجيل شاهي .. وقهوة ودلتين وبراد . وخذ لها أبوها فوقها المونه .. كيس حب وكيس طحين وكيس سكر وكرتون شاهي وكرتون صابون وبن وهيل و3 عِـدَل تمر وعُـكـتين سمن . الأخوات : تقطّعن كلوشات بحافة مطقمات وباقي الطاقة قطّعنها للبنات الصغار . الكهلة : كُرتة خضراء مترترة ... والشيبة وسفانه تقطّعوا بعد ثياب . طبعاً قسّم الشيبة الكِسوة على خواته ونسوان أولاده ونسوان أخوانه والحمايل ... ناس طِيق وناس مصانف وناس قروش كلاً حسب معزّته وقربته . وصت حمدة على واحده من الدار إسمها قرملة . قد سافرت جدة ( مرّه واحدة ) وتعرف الفُـنْـك تجي تصلح بنتها ( كوافيرة يا فات ) المهم جات قرملة من جهمة وصلّحت فكرة وزبّطتها وقسّمت شعرها ثلاث أقسام .. قسمين قُدام على صدرها والثالث وسط ظهرها وكحّـلتها وخَذَمت ملا إيدها دهانة ودهنت وجهها وخِذت كسرتين حُمرة وعركتها على زغودها وحومرت براطمها والكهلة تهاوش .. كان كان صاعتكنه بنت بقعا يا صفّت اليوم ( مدري لو حمدة عاشت إلى هالحين وش بتقول ) المهم طلعت فكرة تهول الهايلين .. غير التقاطيع اللي في إيدها ورجولها وهبت فوق راسها شيلة خفيفة إلى ون البنت زي فلقت القمر .. طبعاً جهّزت ثلاث كُرت حقت العصر وبعد المغرب وبعد العُشاء . تجمّعنه النسوان من بعد الظهر غير اللي جينه من البارح وأمسين في البيت . ومن الصبح ونسوان الأولاد يخبزن ويرشّقن الغداء .. وبعد الظهر نصين اللعب في حارة بوعلي الشيبة / ثوب جديد ومحتزم بجنبـيـه وعمامة وعقال مقصّب في وسط راسه ( أيام الملك فيصل رحمه الله ) ونعال جديدة ( زي حقّت الباكستانـيـين الحين بربطة من وراء ) وعصاه في إيده . وموحومد/ ثياب جديدة وعمايم وعقال وخنافس محمد باينة من تحت العمامة والعقال منكوس ولا يسمع طخّه .. ومرته مقهورة منه لان عيونه طيرتين في النسوان واليوم يافرحته وياهناه . حمدة / ماعادت تدري هي في الحَيلة وإلا في السماء طقّـتها الفريحاء تحتلج من البيت للحارة وجيبها تـتـفقده كل شويه فيه كسوة الشعاعير ، وطرف كرتـتها في إيدها لا تـتوصّخ وعكيفها كما جبل حزنة وطالع مع صفوحها وفي ثمها شِقرة لبانة تـنقـسم على الدار كلها شئ في ثمها وشئ خارجه .. مرة تغطرف وتطيح اللبانة ومرة تاهبها في إيدها حتى تقول القصيدة ومرة تصرّها في طرف شيلتها .. عليها طرق وقصايد وغطاريف ماهي على واحده في الدار كلها . نسوان الأولاد تقطّعت قلوبهنه وهنه يقهوين ويرحبن ويسهلن ألسنتهنه تدلدلت من الغطاريف ورجولهنه تكسرت وهنه يدبكنه ورا عمتهنه .. طبعاً كلهنه بعُكف ومطقمات إيديهنه تـنفّخت وهن ينقعن الدففة .. ويذا وقّفت واحدة منهنه تـتـنسم .. قبضت حمدة إيدها على براطمها ولوتها وهي تحندر ويعودنه مساكين واحدة تنقع وواحدة تـثـلث . توالينه النسوان إلى قبل العصر .. فكرة منتصبة فوق 3 مساند وسط النسوان ماشلّت عينها من الحَيله كأنها صنم ولا ضحكت ولا تحركت حتى أتوقع أنها ما ترمش .. خذوها طول المساريب باللعب والغطاريف والقصايد .. كل ما مشينه شويّه وقفت حمدة والتفـتـتت ويليهنه وشلّت بذاك الطرق ذا يزوع الحجر وهو حجر .. وهِبت قصيدة وحامت بدفها شويّه يمين وشويه شمال وهنّه يشلّين وراها ويمشين .. وشباب العايلة وبعض النسوان شايلين جهازها كله فوق روسهم على سب الناس يشوفونه . الرجال والأولاد فوق البيوت والصفف يخيّلون .. المهم زفه هيلة تـتمناها كل بنت لين ما وصلوا قبل بيت العريس ووقفوا .. ويشتعلنه النسوان بالنقع والغطاريف والقصايد والدبك ماتشوف إلا غبار رجولهنه تقول عرّاضه . عول غرم الله : خلبوا البيوت وصبغوها بنورة ... وهِبوا لسعيد مربوعة هو وعروسته فوق البيت وهبوا له كرسي ( سرير ) وفوقه دوشق وعليه بطانية ومخدتين ( عيب يجون أهل العروس وما فوقه شئ ) وصندوق .. يعني دولاب . المهم خذ الشيبة ثور كبير من المجلبة ما صِخِي يذبح من ثيرانه وكهلته هبته في وجهه الله ما يقربها .. إهي كما سعيد وحامد بالمعزة . ويوم العرس نادى ذولا يعرفون الذبح من القرية يعاونونه وذبحوه وقطّعوه وهبوه في 4 قدور صبابات على كوانين كبار تحتها حطب كعاتير مشقر من أسبوع ( قعدت صندلة أسبوع هي وأخواتها يتحطبننه ويشقرننه ) . طبعاً أخوات صندلة وحمواتها من البارح وهنّه عندها .. ما فيه إلا خبز ولبز وقرصان وصحون تمر وسمن وعسل وبساكيت من كل شكل ومن كل ما يتمنى الخاطر .. أبو سعيد ما حد كماه في الجَودة ولا يرضى بالقليل أجودي الله ربّنا وربّه .. ولا جاء الظهر إلا وكل شئ راشق . قبل العصر وأقارب العروس من النسوان ملا الحارة . الشيبة بثوب جديد وعقال مكتّل وعمامة ومحتزم بجنـبـيـة وصلّح لحيته وقلّمها وقلبه أخضر وشكله يبغى يـقـتـنص عروس . سعيد طبعاً جاي من برا شئ فنك وعطر وجهه زي صحن الرز وفيه فقعة وحُمرته وشئ يهوّل . صندلة فوقها كُرته مسلّكة وعكيفها كما جبل أثرب ولبانتها كما لقمة الثور أكبر من لبانة حمدة وتقاطيع .. وهفهفت براطمها توالي قصايد .. بس أبا يتوالا لها شئ ( تقول هويّه وشبني أنا ما سقوني كما حمدة أربني أطيق أرد عليها ) . طبعاً معتزية بخواتها وحمواتها في القصايد واللعب والشغل لأنها طيبة وجيدة مع هنه شهرة تفصّلت هي وبناتها كلوشات بحافة أشتراها لها أبوها ومتقطعة وخِذت من حُمرة صالحة وهي أصلاً حلوة بس غُـلْب البعل والعول ضيّع جمالها مرة تلعب ومرة تقعدها أمها .. تقول هيا كان لا تاهبـيـن لي شغل تغدي تلدين ذالحين .. أنا ماني في حالك .. عدّي أقعدي قاعدة وصفقي . صالحة كانت أميرة العرس بعد العروس وأحلى بعد .. بياض بحمرة بتقاطيع ورواه وكلوش وردي بحافة فضية زادها جمال .. طبعاً فوقها شيلة بس أي كلام من أبو مفتاح طلّعت باقي مفاتنها .. مرة ترقص ومرة تصفق . حاااامد : / ثوب جديد وقبعة وعمامة وعقال وكل شويّه يطيح العقال والعمامة تنشدق ماهو بضاري .. أمس راح أهو ورفاقته يشرعون في الغدران ذي خلّفها المطر الدور الأول .. وقعد فوق رجوله ورقابه وإيدينه يُعركها من القلح بحجر صغير .. أرب تشوفه بنت خاله رحمة وهو يدخّل صحون العشاء . هن الله بالمنى وأنا اتمنى يجعل ما يكمل شهر حتى ويقدّم لي آبي فيها .. هن الله إنك يا رحمة تكونين إنتي ذي بتروحين علينا الليلة .. هن الله لعين عينك يا سعيد طبعاً يقولها في نفسه . قبل العصر والرجال فوق البيوت والنسوان خرجنه يلعبنه في الجرين حق أبو سعيد في حرا العروس .. طبعاً صندلة محتسية بشاعرة إسمها الصهيبية ( ما أدري هي من غيلان وإلا من رغدان ) وهبت ذيك المحاريف ذي تهوّل . غرم الله محتسي بشاعر وعراضة حتى هو .. طلع فوق البيت برشاش أبو علي ..ما هيلاّ قربوا أهل العروس إلا ويطلق مشط كامل رج القرية رج .. طبعاً ترحيب ورفع قدر بنت عمه . طبعاً تخيّلوا جماعتين من النسوان متقابلين يلعبون كل جماعة بشاعرة وكل جماعة هات يا ردح و يا مدح ويا ترحيب وتسهيل . ويالالالالاله يالالالاله يالالالاله يامرحبا مرحبا حتى تلين القواسي ×× ترحيبةً من صميم القلب ماهي تهازي . وترد الشاعرة الثانية : يالالاله يالالاله يالالالاله سلام يا ارحامنا مليون وآزيد مليون ×× تسليمةٍ ترضي الحاضر وذى غيب منكم . يا مصلحة بالمعارف لا تنطينه ×× أحذر على بيت بو حامد تهدينه . لوووووووووووووو ووووووووووووووو ووووولي . - يتبع - |
التعديل الأخير تم بواسطة طير حلحال ; 13/03/2012 الساعة 07:00 AM
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |