الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات


 
العودة   أكاديمـيـة العرضـة الجنوبيــة - ربـاع > ~*¤ô§ô¤*~ المنتديات العامة ~*¤ô§ô¤*~ > المنتدى الإسلامي
 

المنتدى الإسلامي على مذهب أهل السنة و الجماعة فقط

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10/05/2009, 11:25 PM
almooj âيه ôîًَىà
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 14546
 تاريخ التسجيل : Mar 2009
 فترة الأقامة : 5978 يوم
 أخر زيارة : 26/04/2013 (06:51 AM)
 العمر : 56
 المشاركات : 7,596 [ + ]
 التقييم : 4193
 معدل التقييم : almooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond reputealmooj has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي



الأخت في الله همسة شوق جزاك الله خير على الموضوع الهادف البناء

كان في عهد الصحابة صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم يخاف الصحابة
على أنفسهم من النفاق ، وبعضهم كان يسأل عمر ابن الخطاب : ( هل ذكرني رسول الله من المنافقين
هل ذكرني رسول الله من المنافقين ؟ )

وكذلك كانوا يبكون من خشية الله مثل أبي بكر رضي الله عنه كان مشهورا بالبكاء في صلاته ويسمع لبكائه أزيز مثل أزيز المرجل من البكاء ، فما بالنا نحن لا نبكي ؟؟

والذي يقرأ سيرة الصحابة ويستمع إلى كثير من الأشرطة يسمع كيف كان بكاء الصحابة رضي الله عنهم
عندما يقترف ذنبا من الذنوب .
وفي قصة لأحد الصحابة للشيخ : محمد العريفي .
شريط : المشتاقون إلى الجنة .

وهو غلام من الصحابة شاب وعمره ست عشرة سنة اسمه ثعلبة بن عبد الرحمن
كان يكثر الجلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم فكان عليه الصلاة والسلام إذا أراد حاجةً من
أحد أصحابه أرسله فيها فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً ثم أرسله في حاجة من الحاجات


فذهب ثعلبة فمر ببيت من بيوت الأنصار وكان باب البيت مفتوحاً فلما مر به ثعلبة مر ثم التفت
ينظر إلى داخل البيت فإذا بستر مرخى على حمام فنظر إلى هذا الستار فأتت الريح ثم حركت
الستر فإذا وراء الستر امرأة تغتسل فكأنه نظر إليها نظرةً أو نظرتين

ثم قال أعوذ بالله رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسلني في حاجاته وأنا أنظر إلى عورات المسلمين والله لينزلن الله في آيات وليذكرني الله تعالى مع المنافقين ثم خشي أن يرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم

وخاف أن يرجع إلى منزله ثم يرسل النبي صلى الله عليه وسلم في طلبه فهام على وجهه لا يعلمون أين
ذهب انتظره النبي صلى الله عليه وسلم فلا زال ينتظر وينتظر فلم يأتِ ثعلبة قال : يا عمر يا
سلمان أين ثعلبة بن عبد الرحمن قالوا : يا رسول الله لعله عرض له حاجة فانتظره

فما زال الرسول صلى الله عليه وسلم ينتظر اليوم وينتظر اليومين فلم يأت ثعلبة فقال عليه الصلاة
والسلام: يا عمر يا سلمان اذهبا وابحثا عنه في المدينة ذهبا وبحثا ثم عادا فقالا يارسول الله بحثنا
عنه في المدينة في أسواقها وطرقها وبساتينها في كل مكان منها وما وقفنا له على أثر لعله ذهب
يميناً أو شمالاً ولعله يأتي إليك بعد حين .

مضت الأيام والنبي صلى الله عليه وسلم يتلمس خبره ويتأمله ثم لما لم يُرجع إليه بخبرعنه قال :يا عمر يا سلمان يا فلان يا فلان اذهبوا وابحثوا عنه في الفلوات (ابحثوا عنه في الصحراء) فمضى الصحابة الأخيار يبحثون عنه في الفلوات

فبينما هم يمشون ينظرون في الآثار إذ وقفوا على جبال بين مكة والمدينة وأخذوا ينظرون في الآثار التي حولها فإذا بأعراب يرعون غنماً لهم في أسفل هذه الجبال فلما رأى أحد أولئك الأعراب الصحابة الأخيارينظرون في الآثار سألهم وقال :عن ماذا تبحثون ؟

فقال عمر : نبحث عن فتى من صفته كذا وكذا فقال الأعرابي :لعلكم تبحثون عن الفتى البكاء(بتشديد الكاف) قال عمر : والله ما ندري عن بكائه لكن ما خبر هذا الفتى ؟ قال الأعرابي إن في سفح هذا الجبل شاب منذ أربعين يوماً لا نسمع إلا بكائه وعويله واستغفاره قال عمر : متى ينزل وكيف السبيل إليه ؟

قال : إنه ينزل إذا غربت الشمس فيأتي إلينا فنحلب له من اللبن فيشربها ويخلطها بدمعه وبكائه ثم يصعد
في الجبل مرةً أخرى فاختبأ له عمر وسلمان ومن معهما من الصحابة وراء صخرة فلما غربت
الشمس نزل فكأنه فرخ منتوف بالٍ من شدة البكاء نزل منكس الرأس كسير الفؤاد دامع العينين
يجر خطاه على الأرض حزناً وذلاً أتى حتى وقف عند أولئك الأعراب ولم يرَ الصحابة ثم قربوا
له اللبن ،

فلما قربه إلى فيه بكى ثم تجرع منه شيئاً يسيراً ثم وضعه على الأرض ثم قام يجر خطاه
يصعد في الجبل فخرج له عمر وسلمان فلما رآهما فزع وقال : ما تريدون مني ؟ قالوا له : إن
رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلبك قال: ما يريد مني؟ قالوا: ما ندري، قال: يا قوم لعل الله
أنزل في آيات، قالوا: لا نعلم ،

قال : هل ذكرني الله تعالى مع المنافقين ؟ قالوا: لا نعلم ، لكنه صلى الله عليه وسلم يطلبك قال: يا قوم ارحموني واتركوني أموت في سفح هذا الجبل قالوا: لا والله ما نتركك فما زال بهم يتمنع عنهم وما زالوا به يجذبونه حتى حملوه إلى المدينة وهو يبكي بين أيديهم ثم أتوا به إلى بيته وأضجعوه على فراشه ومضى عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وقال : يا رسول الله قد وجدنا ثعلبة بن عبد الرحمن قال: أين وجدتموه قالوا: يا رسول الله وجدناه
في سفح جبال بين مكة والمدينة قال: أين هو قالوا: في منزله إن شئت أن تأتيه فافعل فمضى
النبي صلى الله عليه وسلم حتى وصل بيت ثعلبة ثم حرك الباب ليدخل فلما سمع ثعلبة وهو طريح
الفراش صوت النبي صلى الله عليه وسلم التفت وما يكاد يستطيع ،

وقال: يا رسول الله أأنزل الله في آيات قال : كلا قال: هل ذكرني الله تعالى مع النافقين قال: كلا ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فتربع جالساً إلى جانب ثعلبة ثم حمل رأس ثعلبة ووضعه على فخذه ،

فبكى ثعلبة وقال : يا رسول الله أبعد رأساً قد امتلأ بالذنوب والمعاصي عن فخذك أنا أقل وأحقر أبعد رأسي عن فخذك فقال عليه الصلاة والسلام: كلا فبكى ثعلبة وكررها فقال الرسول: كلا فاشتد بكاؤه فقال صلى الله عليه وسلم: يا ثعلبة ما ترجوا؟ قال: أرجوا رحمة ربي قال: ومما تخاف؟ قال: أخاف من عذاب
الله

قال : وماذا تؤمل ؟ قال: أُأمل مغفرة الله تعالى قال: أني لأرجوا الله أن يعطيك ما ترجوا وأن
يُأمنك مما تخاف

فبكى ثعلبة ثم قال يا رسول الله أني أشعر بدبيب كدبيب النمل قال عليه الصلاة والسلام : ذاك الموت قد نزل بك فنطق ثعلبة بالشهادة فما زال يرددها حتى مات

فغسله النبي صلى الله عليه وسلم ثم كفنه وصلى عليه ثم مشى وراءه والصحابة يحملونه على نعشه يمضون به إلى قبره لدفنه ورسول الله يمشي وراءه فكان صلى الله عليه وسلم يمشي على أطراف قدميه

فالتفت عمر وقال : يا رسول الله تمشي على أطراف قدميك والناس قد أوسعوا لك يا رسول الله ليس عندك زحام فقال: ويحك يا عمر ويحك يا عمر والله لا أجد لقدمي موضعاً من كثرة ما يزاحمني عليه من الملائكة .







رد مع اقتباس
قديم 12/05/2009, 01:27 AM   #2
الإدارة


همسة شوق âيه ôîًَىà

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12331
 تاريخ التسجيل :  Oct 2008
 أخر زيارة : 12/01/2014 (04:43 AM)
 المشاركات : 16,842 [ + ]
 التقييم :  12150
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Darkred
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almooj مشاهدة المشاركة
الأخت في الله همسة شوق جزاك الله خير على الموضوع الهادف البناء

كان في عهد الصحابة صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم يخاف الصحابة
على أنفسهم من النفاق ، وبعضهم كان يسأل عمر ابن الخطاب : ( هل ذكرني رسول الله من المنافقين
هل ذكرني رسول الله من المنافقين ؟ )

وكذلك كانوا يبكون من خشية الله مثل أبي بكر رضي الله عنه كان مشهورا بالبكاء في صلاته ويسمع لبكائه أزيز مثل أزيز المرجل من البكاء ، فما بالنا نحن لا نبكي ؟؟

والذي يقرأ سيرة الصحابة ويستمع إلى كثير من الأشرطة يسمع كيف كان بكاء الصحابة رضي الله عنهم
عندما يقترف ذنبا من الذنوب .
وفي قصة لأحد الصحابة للشيخ : محمد العريفي .
شريط : المشتاقون إلى الجنة .

وهو غلام من الصحابة شاب وعمره ست عشرة سنة اسمه ثعلبة بن عبد الرحمن
كان يكثر الجلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم فكان عليه الصلاة والسلام إذا أراد حاجةً من
أحد أصحابه أرسله فيها فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم يوماً ثم أرسله في حاجة من الحاجات


فذهب ثعلبة فمر ببيت من بيوت الأنصار وكان باب البيت مفتوحاً فلما مر به ثعلبة مر ثم التفت
ينظر إلى داخل البيت فإذا بستر مرخى على حمام فنظر إلى هذا الستار فأتت الريح ثم حركت
الستر فإذا وراء الستر امرأة تغتسل فكأنه نظر إليها نظرةً أو نظرتين

ثم قال أعوذ بالله رسول الله صلى الله عليه وسلم يرسلني في حاجاته وأنا أنظر إلى عورات المسلمين والله لينزلن الله في آيات وليذكرني الله تعالى مع المنافقين ثم خشي أن يرجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم

وخاف أن يرجع إلى منزله ثم يرسل النبي صلى الله عليه وسلم في طلبه فهام على وجهه لا يعلمون أين
ذهب انتظره النبي صلى الله عليه وسلم فلا زال ينتظر وينتظر فلم يأتِ ثعلبة قال : يا عمر يا
سلمان أين ثعلبة بن عبد الرحمن قالوا : يا رسول الله لعله عرض له حاجة فانتظره

فما زال الرسول صلى الله عليه وسلم ينتظر اليوم وينتظر اليومين فلم يأت ثعلبة فقال عليه الصلاة
والسلام: يا عمر يا سلمان اذهبا وابحثا عنه في المدينة ذهبا وبحثا ثم عادا فقالا يارسول الله بحثنا
عنه في المدينة في أسواقها وطرقها وبساتينها في كل مكان منها وما وقفنا له على أثر لعله ذهب
يميناً أو شمالاً ولعله يأتي إليك بعد حين .

مضت الأيام والنبي صلى الله عليه وسلم يتلمس خبره ويتأمله ثم لما لم يُرجع إليه بخبرعنه قال :يا عمر يا سلمان يا فلان يا فلان اذهبوا وابحثوا عنه في الفلوات (ابحثوا عنه في الصحراء) فمضى الصحابة الأخيار يبحثون عنه في الفلوات

فبينما هم يمشون ينظرون في الآثار إذ وقفوا على جبال بين مكة والمدينة وأخذوا ينظرون في الآثار التي حولها فإذا بأعراب يرعون غنماً لهم في أسفل هذه الجبال فلما رأى أحد أولئك الأعراب الصحابة الأخيارينظرون في الآثار سألهم وقال :عن ماذا تبحثون ؟

فقال عمر : نبحث عن فتى من صفته كذا وكذا فقال الأعرابي :لعلكم تبحثون عن الفتى البكاء(بتشديد الكاف) قال عمر : والله ما ندري عن بكائه لكن ما خبر هذا الفتى ؟ قال الأعرابي إن في سفح هذا الجبل شاب منذ أربعين يوماً لا نسمع إلا بكائه وعويله واستغفاره قال عمر : متى ينزل وكيف السبيل إليه ؟

قال : إنه ينزل إذا غربت الشمس فيأتي إلينا فنحلب له من اللبن فيشربها ويخلطها بدمعه وبكائه ثم يصعد
في الجبل مرةً أخرى فاختبأ له عمر وسلمان ومن معهما من الصحابة وراء صخرة فلما غربت
الشمس نزل فكأنه فرخ منتوف بالٍ من شدة البكاء نزل منكس الرأس كسير الفؤاد دامع العينين
يجر خطاه على الأرض حزناً وذلاً أتى حتى وقف عند أولئك الأعراب ولم يرَ الصحابة ثم قربوا
له اللبن ،

فلما قربه إلى فيه بكى ثم تجرع منه شيئاً يسيراً ثم وضعه على الأرض ثم قام يجر خطاه
يصعد في الجبل فخرج له عمر وسلمان فلما رآهما فزع وقال : ما تريدون مني ؟ قالوا له : إن
رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلبك قال: ما يريد مني؟ قالوا: ما ندري، قال: يا قوم لعل الله
أنزل في آيات، قالوا: لا نعلم ،

قال : هل ذكرني الله تعالى مع المنافقين ؟ قالوا: لا نعلم ، لكنه صلى الله عليه وسلم يطلبك قال: يا قوم ارحموني واتركوني أموت في سفح هذا الجبل قالوا: لا والله ما نتركك فما زال بهم يتمنع عنهم وما زالوا به يجذبونه حتى حملوه إلى المدينة وهو يبكي بين أيديهم ثم أتوا به إلى بيته وأضجعوه على فراشه ومضى عمر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .

وقال : يا رسول الله قد وجدنا ثعلبة بن عبد الرحمن قال: أين وجدتموه قالوا: يا رسول الله وجدناه
في سفح جبال بين مكة والمدينة قال: أين هو قالوا: في منزله إن شئت أن تأتيه فافعل فمضى
النبي صلى الله عليه وسلم حتى وصل بيت ثعلبة ثم حرك الباب ليدخل فلما سمع ثعلبة وهو طريح
الفراش صوت النبي صلى الله عليه وسلم التفت وما يكاد يستطيع ،

وقال: يا رسول الله أأنزل الله في آيات قال : كلا قال: هل ذكرني الله تعالى مع النافقين قال: كلا ثم جاء النبي صلى الله عليه وسلم فتربع جالساً إلى جانب ثعلبة ثم حمل رأس ثعلبة ووضعه على فخذه ،

فبكى ثعلبة وقال : يا رسول الله أبعد رأساً قد امتلأ بالذنوب والمعاصي عن فخذك أنا أقل وأحقر أبعد رأسي عن فخذك فقال عليه الصلاة والسلام: كلا فبكى ثعلبة وكررها فقال الرسول: كلا فاشتد بكاؤه فقال صلى الله عليه وسلم: يا ثعلبة ما ترجوا؟ قال: أرجوا رحمة ربي قال: ومما تخاف؟ قال: أخاف من عذاب
الله

قال : وماذا تؤمل ؟ قال: أُأمل مغفرة الله تعالى قال: أني لأرجوا الله أن يعطيك ما ترجوا وأن
يُأمنك مما تخاف

فبكى ثعلبة ثم قال يا رسول الله أني أشعر بدبيب كدبيب النمل قال عليه الصلاة والسلام : ذاك الموت قد نزل بك فنطق ثعلبة بالشهادة فما زال يرددها حتى مات

فغسله النبي صلى الله عليه وسلم ثم كفنه وصلى عليه ثم مشى وراءه والصحابة يحملونه على نعشه يمضون به إلى قبره لدفنه ورسول الله يمشي وراءه فكان صلى الله عليه وسلم يمشي على أطراف قدميه

فالتفت عمر وقال : يا رسول الله تمشي على أطراف قدميك والناس قد أوسعوا لك يا رسول الله ليس عندك زحام فقال: ويحك يا عمر ويحك يا عمر والله لا أجد لقدمي موضعاً من كثرة ما يزاحمني عليه من الملائكة .




هلا فيك اخوي الموج الجندبي
يسلموو على ردك واضافتك الراائعه كماتعودنا على اسلوبك العذب واالرائع فى الردود
يعطيك الف عاافيه على مرورك وتواصلك الطيب
شاكره لك
دمت بخير ..///


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w