والجَرحُ يخطُبُ والعَذَابُ أذًنا (( ياعــــيـــد ))

قرأتها....وقرأتها...وقرأتها...

وفي كل مرة أقرأ فيها أجدني أهرب منها الى المجهول ...

لم أستطع تسطير أي حرف أوأي كلمة...!

وقفت أمامها صامتة تمامآ...

آلمتني كثيرآ...

لانها

أعجبتني كثيرآ....!!

...

والموعد وهم ....

شكرآ جزيلآ...

أخي الكريم..

أيقظني نزف قلمك ...

وأيقظ لي ماأدعيت سكونه يومآ...

فتقبل مروري وإحترامي دومآ...

...............

























,,,

صح السانك ملايين ولا هنت

وفقك الله

الموعد وهم

أنت أنت

شعر

وفكر

وخيال

وجمال

لا زالت هذه الرائعه عالقه في ذهني منذ سمعتها منك

ولا زالت تزين صندوق الوارد وستظل

أنت باختصار غير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي عيظه

ياعيد جئت تبعثر الأحزانا=
بل جئت تطعن في حشا الإنسانا
أواه كيف أتيت تقتل فرحتي=
ونسجت من ألم الهوى أكفانَ
ياعيد ويحك كلما ابتسمت لنا=
أقدار سعد وأمطرت بحمانا
تأتي تدب الحزن في أعماقنا=
وكأن عطرك من دم الشيطانَ
أوما علمت بأن جرحي أعمق=
من أن تذوقني أسا وهوانا
ياعيد كيف تزورني حريتي=
وأنا أراك السجن والسجانَ
بل أي عيد أنت عند مغرب=
قد فارق الأحباب والخلانَ
أنا في صباح العيد لست معيدا=
إلا على وجه العذاب مهانا
قد عاد عيدك ياعذاب بخاطري=
فاجعل لمقدمك النبيل مكانا
مادمت أول من يزاور مقلتي=
من قبل وصل الأهل والجيرانَ
ياعيد آه كيف تبتسم المنى=
والجرح يخطب والعذاب أذانا
ياعيد أعماقي ستبقى مرتعا=
للحزن والألم العظيم زمانا
رجواي مد يديك نحو سعادتي=
فالموت أقرب من دم الشريانَ

سلمك الله وعافى قلبك النابض الما لذيذا قد اوجعك
ولكني تلذذت به وتمنيت الا ينتهي لحسن مذاقه

مُراُ اليك ,, عذباً الي حبببببببببب
وشتان مابين وبين

حقيقة لااريد الاطالة
لاني ارغب باالاسراع للعوه الي ذلك النهر
الذي يعصف به الوجع لااشرب منه مرة
بل مرات ومراتووورد .