صقر الجنوب هنا متابعة ردع القوات السعودية للمتمردين الحوثيين اولا باول تابعونا

الاحد 3/1/1431هـ
11.19 مساء

- تواصل القصف المدفعي بشكل متقطع خلال الساعات الماضية ، و قد قلت محاولات التسلل بعد صلاة العشاء على غير العادة .

- ذكرنا في احد أخبارنا السابقة عن اكتشاف عدد من المتعاونين الحوثيين داخل الأراض السعودية ، و بحمد الله قواتنا تواصل يقضتها على كافة الأصعدة .

- سنوافيكم بالجديد حال وروده الينا .

تمكن رجال قواتنا المسلحة هذا اليوم وبفضل من الله تعالى من قتل ابن القيادي الميداني للمتمردين الحوثيون في جبل خلقه ويدعى زيد محمد زيد بالاضافه الى 25 حوثيا كانو معه
كما تم ابادة 70حوثيا في المثلث اليمني الاعلى من قبل قواتنا المسلحه حيث كانو يخططون لشن هجوما على القوات السعوديه وبفضل من الله ثم بفضل يقظه رجالنا وما يملكونه من تقنيه عاليه تم رصدهم ومتابعة تحركاتهم وعند اللحظه المناسبه تم معالجة هذا التجمع بإبادته ولم يسلم منهم احد.

كما تم تدمير مركبات يمنيه ومركبات اخرى كانو قد استولو عليهابعد هجومهم في الايام الماضيه على مركز الجابري حيث تم رصدهم ونجح الطيران بإصابتها إصابة مباشرة وبنسبة تدمير تقدر 100% ولله الحمد

بدأت الاجهزة الامنية التحقيق مع عدد من ضباط الامن في محافظة الحديدة لتسهيل مرور شحنة من الاسلحة الى المتمردين الحوثيين , وذكرت مصادر "براقش نت" ان الاجهزة الامنية فتحت تحقيقات واسعة مع عدد من المتورطين في تمرير شحنة الاسلحة بعد ان كانت نقطة امنية قد ضبطتها في مديرية الدريهمي .
اوضحت المصادر ان نقطة امنية كانت ثد ضبطت شحنة الاسلحة على متن شاحنة دينا الا ان مسؤولي الامن سمحوا للشاحنة بالمرور , وتحققق الاجهزة الامنية في الشحنات التي مرت عبر الحديدة الى المتمردين الحوثيين .
وتقول المصادر ان مهربي الاسلحة يسلكون طرق ترابية عبر اودية الحديدة للوصول الى صعدة وسفيان في عمران .

عاجــل- المتحدث باسم الجيش يعلن مقتل الحوثي ومعاونيه بغارة جوية


الأحد, 20-ديسمبر-2009 - 23:19:56
نبأ نيوز- صعده -
تأكيدا لما سبق نشرته "نبأ نيوز" حول النهاية الوشيكة للحوثي، أكد المتحدث الرسمي باسم الجيش اليمني العقيد عسكر زعيل مقتل زعيم التمرد عبد الملك الحوثي في قصف استهدف منزلاً كان يتواجد فيه مع عدد من العناصر الإرهابية في منطقة "وادي الحبال" بمديرية ساقين.

وأضاف: أن عدداً من حراسه الشخصيين ومرافقيه قد قتلوا أيضاً خلال ذلك القصف في الساعة العاشرة والنصف من مساء يوم أمس السبت ومن بينهم الإرهابي "أحمد يحيى غزان" والإرهابي "فايز حسن عري" والإرهابي "عبد الله العكبري".

كما أشار إلى أن وحدات الجيش دمرت المركز الإعلامي لعصابة الإرهاب والتخريب في "معهد التيسير"، بالإضافة إلى أربع سيارات تابعة لقيادات العناصر الإرهابية كانت متواجدة بالقرب من المركز.

وحسب المصدر فقد لقي الإرهابيان "احمد دغسان" و"أبو شاجع" مصرعهما في ضربات الجيش خلال الساعات الماضية.

هذا وكانت "نبأ نيوز" أكدت في وقت سابق أن اليمن والسعودية حصلا على معلومات جديدة حول مكان الحوثي وأن نهايته أصبحت وشيكة

أكد قائد القوات البرية السعودية الفريق عبد الرحمن المرشد أن القوات المسلحة السعودية سيطرت على 75 % من الأراضي التي دخلها المتسللون الحوثيون.
وقال الفريق ركن عبد الرحمن المرشد في لقاء مع قناة الإخبارية السعودية: "هذه الحرب حرب المعتدي بأسلوب جديد حرب متسللين سوف تأخذ الوقت البسيط ولكن أنا أبشر المواطنين وأبشر الجميع أنه تم تحرير أكثر من 75 % من الأراضي التي تم احتلالها تم تدنيسها من هؤلاء الشرذمة الذين يجيرون رسالة من الآخرين".

وشدد على أننا "قد وضعنا على عاتقنا جميعاً أن نضع حياتنا على أيدينا للدفاع عن هذا الوطن وعن مكتسباتنا".

وكانت القوات السعودية قد ردّت بعمليات مركزة على منطقة التسلل في الشريط الحدودي الجنوبي للمملكة، وذلك في تصديها لجماعة "الحوثي" المسلحة في سلسلة جبال "طياش" و"تويلق" و"الحطيمي" و"الدود" و"رميح".

القوات السعودية تواصل تصديها للمتسللين:
وفي السياق ذاته، أكدت مصادر عسكرية سعودية سيطرة القوات السعودية الكاملة على سلسلة جبال دخان ورميح والدود والقرى الحدودية، بالإضافة إلى مواصلتها قصف المتسللين على الشريط الحدودي.

وأوضحت المصادر أن القوات المسلحة السعودية ستستمر في قصف جميع المواقع التي تقع داخل نطاق الشريط الحدودي، التي ما زال يستخدمها المتسللون كجبهات يحاولون من خلالها اختراق القطاعات العسكرية التي تتمركز في تلك المواقع.

وأضاف أن القوات البرية والبحرية والجوية تخوض معركة ثابتة وبخطط وتكتيكات دقيقة، كاشفًا عن الدور الفعال لسلاح المدفعية في هذه المواجهات، مبينًا أن سلاح الجوّ واصل أمس قصف عدة مواقع يتمركز عليها قناصة، ومخازن أسلحة.

هناك مؤشرات لها مدلوليتها والتي ترجح مقتل "عبدالملك الحوثي "
منها :ـ
قيام العناصر الإعلامية الخاصة بالتنظيم الحوثي بالحديث عن بطولات ومكانة ، يوسف حسن إسماعيل المؤيد [ المداني ]

- أتباع الحوثي يسمون يوسف المداني ( كمبيوتر المجاهدين ! ) لشدة ذكائه وسداد آراءه ولمواهبه العسكرية الفطرية !

باءت محاولات المتسللين المسلحين مساء أول من أمس في هجماتهم على الحدود السعودية بالفشل، حيث تصدت القوات المسلحة السعودية لهجماتهم وألحقت بهم الضرر.
وكشف مصدر عسكري بأن المتسللين تلقوا ضربة موجعة حيث تمكنت القوات المسلحة من رصد عدد من المركبات التي تحاول الوصول إلى المواقع السعودية، وتم تدميرها مباشرة بعد رصدها. وبين المصدر أن المتسللين يحاولون الظهور بين حين وآخر حول جبل الدود، إلا أنه يتم قصفهم بالطيران والمدفعية.
وأشار المصدر إلى أنه تم تأمين مركز الجابري والقرى القريبة منه، ولم يعد يظهر أي متسلل حولها، حيث تم تدمير عدد من الكهوف والخنادق التي حاول المتسللون استخدامها في عدد من المواقع والتي تمتد لمسافات بعيدة وكانت تستخدم لتهريب المواشي والقات.
وتمكنت القوات السعودية من إسقاط عدد من صواريخ " كاتيوشا " أطلقها المتسللون المسلحون على عدد من المواقع، حيث تصدت لها القوات المسلحة عن طريق المضادات الأرضية.
وكشف المصدر أن القوات السعودية أطاحت بعدد كبير من المتسللين بعد تكتيك عسكري أوقعهم في فخ القوات المسلحة، مشيراً إلى أن حركة المتسللين تنشط في فترات الليل، إلا أنه يتم تكثيف العمليات العسكرية والإطاحة بهم.
فيما واصلت مروحيات الأباتشي عمليات التمشيط الأمني في نطاق واسع من الشريط الحدودي، كما تم قصف عدد من المواقع بالمدفعية.
من جهتها كثفت شرطة منطقة جازان حملاتها الأمنية عبر مراكز الشرط في محافظات المنطقة للحد من أعداد المتسللين ومخالفي نظام الإقامة، الإضافة إلى قيام أفراد المجاهدين برصد المناطق الجبلية، وبعض الطرق الوعرة في المناطق الجبلية بمساعدة من أبناء القبائل في المناطق الجبلية.

القوات السعودية في مسرح العمليات على الشريط الحدودي فجر أمس ما يزيد على 30 متسللا مسلحا إبان محاولاتهم الدخول والتعدي على أجزاء من جبل كعب جابر شمال جبل دخان. وكشفت مصادر «عكاظ» على الخطوط الأمامية أن المدفعية ضربت مواقع دخول المتسللين بمساندة من طيران القوات البرية، وقضت عليهم، حيث كان المتسللون يحاولون النفاذ عبر فرع واد يصل إلى منطقة تتمركز فيها القوات المسلحة السعودية. وأكدت المصادر إحراز تقدم لرجال القوات المسلحة و المظلات لتعقب فلول المتسللين المسلحين والقضاء عليهم وإلحاق خسائر، وصفتها المصادر بالفادحة وذلك بسبب تفريقهم وانقطاع المؤن عنهم و سقوط عدد كبير من القتلى في صفوفهم، ساهم في انخفاض معنوياتهم وانسحابهم وتراجعهم إلى مناطق متأخرة من الشريط الحدودي.

طغت الدهشة والصدمة المعلمة ذهب مباركي من قرية الخشل، لعلمها أن منزلها الذي صرفت عليه مدخراتها وغادرته على عجل أثناء تسلل المعتدين إلى قريتها والقرى الحدودية الأخرى القريبة، ولم يسعفها الوقت حينها لحمل ما يمكن حمله من أغراض تعينها على النزوح القسري، أصبح شبه مدمر وأن محتوياته تحولت إلى خراب وأثرا بعد عين.
وكشفت جولة «عكاظ» على الشريط الحدودي البارحة الأولى، مدى الدمار الذي خلفه المتسللون في القرى الحدودية، إثر تضييق الخناق عليهم ومحاصرتهم من القوات المسلحة السعودية في قرى الغاوية والخوبة. وبينت الجولة مقدار اليأس والإحباط الذي أحاط بالمتسللين نتيجة للضربات الموجعة التي تلقوها من أفراد القوات المسلحة، وانعكس بدوره على تصرفاتهم التي تركزت في العبث بممتلكات المواطنين وتفريغ المنازل ونهب محتوياتها من أجهزة كهربائية وإلكترونيات وحتى الأثاث والمفروشات، بل طالت أفعالهم الشنيعة منازل المقيمين اليمنيين العاملين في تلك القرى.
وظهرت معظم المنازل السكنية في قرى البحطيط والغاوية شبه مدمرة بسبب قصف الطيران السعودي والمدفعية التي أسهمت في ردع المتسللين المسلحين وهروبهم إلى الأودية والجبال القريبة.
ورصدت «عكاظ» بعض المواقع والخنادق والجحور التي كان يتحصن داخلها المتسللون قبل أن تدكهم المدفعية والصواريخ وتصرعهم رشاشات رجال القوات المسلحة، المدفوعين بالمعنويات العالية والعزيمة الأكيدة على تحقيق النصر والقضاء على المتسللين ودحرهم أينما كانوا