قصص يندى لها الجبين

قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعة يدها )


وسبب قوله هذا عندما حاول بعض الصحابه التوسط لصحابي اقيم عليه الحد


ولم تطبق هذه التشريع أبدا الا في النادر




يا أخي لو نظرت الى الأسباب التي جعلت من مثل هذه العادة السيئه ظاهره فقد تتفاقم الى ان تصبح من أسباب أنهيار الأمن فمثل هذا الأمر لا يجب الأستهانه بها ارجع وانظر ماهو الأمن
وما تعريفه ماذا يكون الأمن بوجود مثل هذه الظاهره هل سنصبح في أمن فعلا .


البعد عن الدين والأخلاق والحاجه وضعف النفس والتساهل في تطبيق الشريعه على الجميع هي أكبر سبب




الحين الناس المساكين الذين لا حول ولا قوة لهم عندما ينظرون الى أناس سرقوا الملايين و اخلوا باقتصاد البلد مما جعل الكثير من طبقات المجتمع تهوي الى الطبقه الفقيره

ولم يحاسبوا ولم يشهر بهم ولن يفعل بهم مثل ما يفعل بسارق جوال على اقل التقدير


وتتوقع بأنك لن تتعرض لسرقه او النصب او الأحتيال




هناك اشياء كثيره لا بد ان يجد لها حل



ونحن نتكلم من سعه و الكثير منا يمر الشهر والشهرين لم يشعر بالجوع فلا اعتقد بأن هناك مقارنه فلو وضعت مكان ذلك الذي سرق فهل ستسرق والجوع كافر ونحن لسنا بكاملين



شاعر غني يلقي قصيده عن الفقر ومعانات اهله فهل تصدقه


شيء مضحك ابنائنا واخواننا في قمت البطاله العجز والفقر والكثير من الوافدين يلقون الرعايه والرواتب الكبيره وتريدون الا يكون هناك سرقات




غازي القصيبي الشاعر والأديب والوزير المتواضع الذي لبس لبس العماله لتشجيع ابناء الوطن للعمل في جميع المجالات ولكن ياوزيرنا لو كنت انت بنفس المؤهلات التي تحملها الان فهل ترضى بأن تعمل كاشير في بنده براتب زهيد يكاد لا يكفي مصروفك الشخصي او يضيع في
مصروف البنزين



انت يا دكتور هل ستعمل في مركز لتغيير زيوت السيارات براتب 1000


اصلا حتى لو قبلت وقلت اعمل ولا اسرق فأنها قد تكون معدومه اي انك تعمل بلا راتب .






كل هذا ولا نريد من اخواننا وابنائنا الا يسرقوا








جوعهم واجعل امامهم مقومات الحياه وقل لهم لا تسرقوا






فهل تعتقد انهم لن يسرقوا فعلا


؟؟؟

[read]والله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعة يدها[/read]


والله ان في هذا الكلام لألف رساله وتخص كل شى
في حياتنا .. بمعنى يعاقب المخطي اياً كان ومهما كانت صلة القرابه عكس وضعنا الحالي ..

موضوع جميل جدا ومبكي في نفس الوقت وانا اتكلم من واقع تجربه مريت بها فقد تعرضت للسرقة مبلغ 15000ريال من عصابة تشاديه الله لا يوفقهم والطامة الكبرى يوم قدمت شكوى للشرطه قالوا في ما معنى كلامهم انسها الله يعوض عليكيا اخوان الاجهزة الامنية عندنا قدرت تقضي على الارهاب وما قدرت تقضي على السرقه والتفحيط والامور البسيطه!!!المشكلة انهم وضعوا جل أهتمامهم بالارهاب وأهملوا الجرايم الاخرى وهذا سبب كثرتها وأضف الى ذلك انه لا يوجد عقوبات رادعه لمن يقومون بذلك والله المستعانتقبلوا مروري وشكرا للجميع

لاحول ولا قوة الا بالله

اللهـم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض


موضوع مميز

وان شاء الله يوجـد له حل من قبل الجهات المختصة والمعنيه

محمد مصطفى : لك الشكر على مرورك . أخي

بن دباج:
والله يا أخي المصيبة كبيرة وبدت تتفاقم
وإن لم تجد حل وردع الظاهر بيسرقون
كل شي وهم بالفعل اهتموا بشي
على حساب آخر ولا يقل أهمية عن غيره .
تحيتي لك.

أعز إنسان :
إن شاء الله وعلى يقين أن
حكومتنا ستولي هذا الأمر جل
أهتمامها .
لك تحيتي .

أخي الموسي
موضوع جميل ومهم ولا شك أن السرقة جريمة عظمى، وكبيرة من كبائر الذنوب، ومعصية من اقبح المعاصي، وهي ظاهرة يقع فيها الكثير من الأجانب وبعض الشباب من الداخل وهم ولله الحمد قلة ولكن يجب على الشباب جميعاً أن يحذروا منها، ويحذروا من عرفوا بها من أقرانهم، لأنها ظاهرة خطيرة، رتب الله عليها العقوبة في الدنيا والعذاب في الآخرة، ففي هذه الدنيا جعل سبحانه عقوبة السارق قطع اليد، وفي الآخرة له العذاب إن مات دون توبة، يقول سبحانه: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم، فمن تاب بعد ظلمه واصلح فإن الله يتوب عليه ان الله غفور رحيم}
وأما النبي صلى الله عليه وسلم فقد جعل اللعنة لمن تسبب في قطع يده بسبب السرقة، فقال صلى الله عليه وسلم: (لعن الله السارق يسرق البيضة فتقطع يده ويسرق الحبل فتقطع يده)
إن احتراف السرقة، دليل على ضعف الإيمان، وعلامة على عدم المبالاة بأوامر الله وتوجيهات نبيه صلى الله عليه وسلم، ولذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
{لايسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن}
لذا يجب على الشاب عندما يرى من نفسه ميولا للحصول على مالا يحل له عليه ان يراجع إيمانه،
لأن الإيمان هو الذي يحفظ الجوارح ويمنعها عن ارتكاب ماحرم الله ومن ذلك السرقة، وعليه أيضا تذكر العقوبة التي جعلها الله للسارق، فقد يفضحه الله ويكشف أمره فتقطع يده والعياذ بالله. وأما الأموال التي يحصل عليها من جراء السرقة، فإنها تكون وبالا عليه، بل تكون نارا نسأل الله العافية والسلامة فالجسم الذي ينبت وينمو على السحت، وهو الحرام، فإن النار أولى به، وقد جاء في ذلك الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم حيث قال:( لايدخل الجنة لحم نبت من سحت) وأكل السحت، أي الحرام، من الأسباب التي تقطع صلة الإنسان بربه والعياذ بالله فالسارق إذا أكل ما سرق أو لبسه أو شرب منه، فإنه لا يستجاب له إذا دعا، ولايغاث إذا نادى، يقول النبي صلى الله عليه وسلم:
(الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يديه إلى السماء: يارب يارب، ومطعمه حرام، ومشربه حرام، وغذي بالحرام، فأنى يستجاب له). فيا معشر الشباب: ما دام الأمر كذلك، فاحذروا السرقة مهما كان نوعها، ومهما كان مقدارها، ووالله لأن تبقى جائعا أخي الشاب وجوفك خاويا، خير لك من أن يمتلئ بطنك بما لذ وطاب مما لايحل لك، وتأمل الحديث التالي: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ) والذي نفسي بيده لأن يأخذ أحدكم حبله فيذهب به إلى الجبل فيحتطب* ثم يأتي به فيحمله على ظهره فيأكل خير له من أن يسأل الناس، ولأن يأخذ ترابا فيجعله في فيه خير له من أن يجعل في فيه ما حرم الله عليه

يقال عنا اغنى بلد افقر شعب
والاسباب
كثير البطاله
كثير الواسطه
القوي ياكل الضعيف
الغني لايسلم على الفقير الى من رحم رب العالمين
وجود بطانه فاسده وجود منهم لايعتمدون النظام وهم للاسف البعض منهم من كبار المسؤلين وهذا نوع من البطانه الفاسده امثال وزير الاعلام السابق وقضايا الاختلاس وكثير منهم على شاكلته
وجود كبار الهوامير ومنهم مسؤلين انواع الاختلاس للشعب وسوق الاسهم اكبر دليل عليهم وسوا والجمعه المشهور بالاختلاس بالشرقيه للمواطنين
والمصيبه العظمى ان
الاجنبي هو صاحب الدار وابن البلد هو الغريب تجد الاجنبي راتب وسكن وسياره ورفاهيه وابن البلد عامل او مندوب على سيارته وراتب 1200 ريال والايجار 26 الف والمعيشه كل يوم في تزايد وربما يكون اعزب وربما يكون اكبر اخوانه و عائل لاسره كبيره

سبق للوزيرالدكتور والمفكر غازي القصيبي وقال ان المواطن السعودي لايرغب العمل با اقل من 5000 اسئل معاليه اليس من حق المواطن ان يكون راتبه اكثر بكثير من 5000
هل الاجنبي افضل من هذا المواطن حتى يسلم له بيت وراتب مغري وسياره على حساب عمله ولايخسر من راتبه شي والمواطن المغلوب على امره محسود على راتب 5000 يقضي عليها بثاني يوم يستلمها وتكون للايجارات وللمصاريف المعيشيه !!
لما ذا لا نكون عادلين مع انفسنا ولماذا لنتذكر يوم الحساب يوم نعرض اما رب العباد ويوم نحاسب على تولي رعايتنا للرعيه
كلكم راعي وكل راعي مسؤل عن رعيته هل فكرة يادكتور غازي بهذا الشي! تستلم راتب مغري وبدل سكن وربما اكراميه سنويه من الدوله ولاتحس بما يحس فيه المواطن البسيط!
افتحو الوظايف للعاطلين اوقفو عمل الاجانب برواتب مغريه وستبدلوها بمواطنين يحملون مؤهلات عاليه ,كل يوم نسمع بتفوق طالب سعودي بختراع او بتفوق دراسي لماذا لانشجعهم للعمل برواتب مغريه حتى نرى مجهوداتهم لبلدهم اولا ثم لتحقيق رغباتهم ويجب علينا الا نعتمد على الاجنبي فلن يسعى الاجنبي لهذا الوطن مثلما يسعى ابن البلد للخير للبلد وهله
اسئل الله العظيم ان يوفق خادم الحرمين الشريفين وان يرزقه البطانه الصالحه ويكفيه شره البطانه الفاسده

شكرا دكتورنا الموسى على الطرح الرائع
تقبل مداخلتي ومروري

اذا لم تمتد الايادي للمكان المرفوع والمحضور والمحضي بحمايه(...) ولو بجرّة قلم يرفع عنها الحد.
بلدنا يعتبر من اغنى بلدان العالم واغلب الشباب عاطلين عن العمل ما حصلو فرص عمل وبعضهم
عنده مؤهلات عاليه والا يلقى عمل براتب زهيد يمكن مايتعدى 2000ريال مع هذا الغلا الفاحش
والبلد مفتوحه ابوابه للوافدين من كل جنسيه واغلبهم اغلبهم تخلصت منهم حكوماتهم للسوء
السيره والسلوك وارسلوهم علينا واحترفو مهنة السرقه في هذا البلد ومثل ما يقولون المال
السايب يعلم السرقه. المسؤلين يغطون في سبات عميق نامو على ريش النعام واغلقو ابوابهم
مثل اغلقت قلوبهم ولا جابو هم البلد واهله. هذا غيض من فيض من اسباب كثرة السرقه
وانتشارها في هذا البلد مع انه يعتبر من اغنى بلدان العالم اذا لم يكون اغناها قياس بتعداد
سكانه القليل مع الدخل المادي الهائل اللي يبني له دول والله اعلم وين تروح.
كل الشكر والتقدير لك يا د:الموسى