راحـوا الـطـيـبـيـن .

هذه هي القازة في علبة تشبة المزيته حقت الـتـزيـيـت بداخلها قاز وطالع منها فتيلة قماش مشبعة بالقاز تشتعل فيها النار فتضئ المكان .

وهذا هو الأتريك

وهذه هي الفتيلة حقت الأتريك

راحو الـطـيـبـيـن .

وهذا سرير العروسين

راحـو الـطـيـبـيـن .
سرير العروسين ( القعادة ) وتـتسع لشخص واحد فقط أو إثـنـيـن متـزاحمـيـن ويمكن آخر الليل يطيح واحد منهم في الحيلة مصنوعة من الخصف ( الفتيل ) والأرجل والجوانب من الخشب أو مصنوعة من حبل ( الـقـنـّـب ) .
طرفة : أثناء عرض هذا المنتج في الجنادرية سنة من السنين وحسب رواية أم محمد وكان يوم حريم فقط قمن الحريم بسؤال الشخص الذي يعرض هذا المنتج وهو غامدي وفيه روح الفكاهة وقالوا له وش هذا ، قال هذا كرسي العروسين قالت واحدة من النساء طيب هذا ما يكفي إلا لشخص واحد كيف يناموا عليه العرسان ، قال ينام العريس عليه وتـنام العروس فوقه حتى يـتعب وإذا تعب قام العريس ونامت العروس عليه ونام العريس فوقها حتى تـتعب وهكذا طول الليل هههههههههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طير حلحال

هذه هي القازة في علبة تشبة المزيته حقت الـتـزيـيـت بداخلها قاز وطالع منها فتيلة قماش مشبعة بالقاز تشتعل فيها النار فتضئ المكان .

وهذا هو الأتريك

وهذه هي الفتيلة حقت الأتريك

راحو الـطـيـبـيـن .

المشكلة في القازة إذا خرجت بها الساحة تنطفي من قوة الرياح وبعض النسوان كنه يغطين عليها بالحوكه على شان لاتنطفي .
المشكله الى افلحت القازه اخذها واحدن من العيال يقعدون البقية جوف الظلمة والا طرف المله يتنورون بالقبس
صحيح راحوا الطيبين وايامهم الحلوة

الله يعطيك العافيلة
يا
طيب

شرفني وأسعدني مرورك بموضوعي أخي الغالي زهراني زهران وبارك الله فيك وأسعدك في الدنيا والآخرة ، وما كان ودي تكون دخلت بإيدك فاضية يا الطيب يكون جبت معك شئ من تراث الآباء والأجداد ، إما محراث أو قـتب أو جو أو مدمسة أو مـقـصب أو على الأقل سحارية الكهلة الحديد .
دمت في صحة وسعادة وحفظك الباري .

وسادة العرسان أيام زمان ، يا عيني على الغـزل حـتى وهم نائـمـيـن ( الحب عذاب ) وفي الـجـنـب مكـتوب ( القرب جنة والبعد نار ) ونار يا حبـيـبـي نار .
راحـو الـطـيـبـيـن .

الإضاءة أيام زمان ( السراج ) بدأ بالقازة وهي التي تكون عبارة عن علبة مثل علبة زيت الفرامل الحديد القديمة أو المزيتة ولها يد ويوضع بداخلها القاز وقطعة قماش ( فـتيلة ) ثم يخرق غطاء العلبة ويُخرج جزء من قطعة القماش منها ثم يسد الغطاء المخروق بتمرة حتى لا يخرج الـقـاز من العلبة أو تـأكل النار كامل الـفـتيـلة ، ثم تُـشعل فـيها الـنـار وتـبـقـى مـضـيـئة فترة الإستخدام ، وإذا تـآكـلـت هذه الـفـتـيـلة تُـستـبدل بـفـتـيـلـة أخـرى وهكذا ، ثم أتى بعدها ( العدنية ) وهي أصغر من الـفـانـوس وتـشـبـهـه تـماماً ثم أتى ( الفانوس الموضح في الصورة ) ثم أتى بعدهم ( الأتريك ) .
راحو الـطـيـبـيـن .

الله اعلم وينهم الحين
وكيف حياتهم

وراحوا الطيبين