لأنك أטּـثى «~~| ●• ترتدين الـבــيـآء حين أكتب حروفيے

المسألة في شعورنا ..
ليس في اننا ماعدنا نشعر ..
بل
من كثرة الألم
تخدرنا ..
اصبح الوجع أوكسجين الحياة

آاشتهيكَ
دآئمآآ
وفي كل آلآوقآآت .,.,
آاشتهيكَ
آن تسكني معي كل آلنبضآآت .,.,
وآشتهيك
آن تكوني حآضـرة
تجرين
بدمي لتعرفي معنى آلآشتيآق .,.,!

نعم
آاشتهيكَ ,,,,,,,,
فهل آنت
تذكرينني
حتى ولو للحظآآت .,.,.؟!

ما زلـت
" آنـتـظـر "
مـكـالـمـة هـاتـفـيـه ,
رسـالـة آلـكـتـرونـيـه ..
آو حـتـى رنـة لا آكـثـر ..
لأشـعـر آنـي مـازلـت عـلـى الـبـالـ :

يعجبني
كبريائك الذي
يمنعك من السؤال
عني
لكن
يجبرك على مراقبتي من بعيد

شعور رائع
عندما تشعر بأنك
محتاج لشخص
وفي اللحظة نفسها
وقبل
ان تبحث عنه
تجده امامك يبتسم
ويقول لك احسست انك لست بخير

الحُــبْ
ليــسَ إمتــِلاكْ إنســانْ

تأخـٌـذهُ
وقــتْ غُــرُورَكْ

وتَترُكُــهٌ
وقْــتّ كِبْريائَــكْ
♥

... الحُــبْ
أنّ يأخُــذُكَ
غُــ ــرُورُكْ وكِبْـ ـــرياؤـكْ
كَـــطِفْــلّ
فـِـيْ أحّضَــانْ
مَــنْ ♥ تُــحِــبْ♥
♥
♥♥
♥♥♥
♥♥♥♥

عندمـــا يتغيـــر شخـــص مــا ..

ولا يجــدُ وقتـــاً كافيـــاً لـِـ محادثتــكْ ..

ولديــه الـوقـــت الكافـــي لجميـــع أشغـاله اليوميـة .. إلا أنـــت ! !

اذهــــب بهـــدوء و غـــادر عالمـه ..

... ولا تسألـه لمَ و كيـــفَ و متـــى ..

فقــــط اذهـــب و اتـــركْ له رمــاد الذكريـات ..

ليفيـــق مِـــن غيبـوبتــه يومـــاً ويبحـــث عنـــكْ

كلَمآآ آحتُجتك آكثـر ..........

كلَماآآ
آختَنقتْ فيك آكثـْـر ........
ويآآليْتك تشُعـــرين .,.,.!*