صقر الجنوب هنا متابعة ردع القوات السعودية للمتمردين الحوثيين اولا باول تابعونا

تمكن افراد من اللواء الثامن عشر من القاء القبض على احد الجواسيس الذي كان يتخفى بجلباب النازحين . وقال مصدر في الجيش لـ “المدينة” انه يتم مراقبة النازحين اثناء دخولهم الى المناطق السعودية وقد لفت نظرنا احدهم وهو يتخفى بشكل غير طبيعي ومن ثم تمت مراقبته حين حاول العودة الى ادراجه وتم عمل كمين له . وعند محاولة القبض عليه حاول المقاومة والهروب وتبين لاحقا انه يتجسس لمعرفة مواقع تمركز الجيش وقد تم التحفظ عليه للتحقيق معه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أدى سقوط قذيفة ظهر اليوم إلى تدمير مبنى مدرسة الجابري بالقرب من الحدود السعودية اليمنية ، وأفاد أحد سكان قرية الجابري أن المبنى أخلي تمامًا منذ بدأ القوات المسلحة السعودية عمليتها لضبط الحدود المشتركة مع الجمهورية اليمنية، في استجابة من أهالي القرية لتوجيهات بإخلاء القرى المتاخمة للحدود في إجراء يستهدف حماية أرواح المواطنين .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معلومات غير رسمية حصلت عليها "صلاتي" من مصادرها الخاصة قامت مجموعة من المتسولين في المناطق الحدودية بجمع المال من أجل دعم المتمردين" الحوثيين " وأضافت تلك المصادر بإن هذه الفئة تقوم برصد ومتابعة سير الأحداث داخل الارضي السعودية لنقلها الى المتمردين كعملاء ، وهو مايجعلنا الى تنبيه الجميع بتوخي الحذر والتعامل من المواطنين مع المتسولين حرصاً من أستخدام الأموال لدعم التمرد الحوثي في مواجهة القوات السعودية على الشريط الحدودي .

في أول اجتماع للحكومة السعودية منذ بدء أحداث التسلل التي قام بها مسلحون لمواقع سعودية قرب الحدود مع اليمن، أكد مجلس الوزراء السعودي في جلسة عقدها أمس، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، أن المملكة لن تتهاون إزاء أي انتهاك سيادي لأراضيها. وأوضح مجلس الوزراء السعودي، أن التسلل غير المشروع، الذي حدث أخيراً على حدودها مع اليمن، يعطيها الحق الكامل في اتخاذ كل الإجراءات لإنهائه، مع اتخاذ التدابير اللازمة لحماية مواطنيها وأراضيها وتأمين حدودها وردع المعتدين، ووضع حد لكل من تسوِّل له نفسه القيام بأية عمليات تسلل أو تخريب.

وكان مساعد وزير الدفاع والطيران المفتش العام للشؤون العسكرية الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، الذي التقى أمس سفير باكستان ورئيس بعثة التدريب العسكرية الأميركية لدى المملكة، أكد أن العمليات العسكرية ستتواصل حتى تطهير الأراضي السعودية من المعتدين على سيادتها، مشدداً على أنه «ليست في المملكة خطوط حمراء متعددة، بل خط أحمر واحد وهو السيادة». وزاد: «متى مُسّت بأي أذى أو بمجرد التلويح بالقوة بمسها فإننا نجد لزاماً علينا أن نقطع هذه اليد الآثمة».

وفيما انضمت فرنسا وفلسطين والبحرين وتونس والمغرب إلى الدول، التي أعلنت تآزرها مع السعودية، وإدانتها «أي انتهاك لسيادة السعودية ووحدة وسلامة أراضيها»، استمرت العمليات العسكرية السعودية على المناطق الحدودية، في سياق مساعي القوات المسلحة السعودية لتمشيط النقاط التي قامت بتطهيرها من المتسللين المسلحين.

وكشفت معلومات أن المتسللين يعمدون إلى الاستعانة بالأطفال، إذ يقومون بتسليحهم وإركابهم على حمير يفخخونها ويدفعونها في اتجاه الجنود والمدنيين السعوديين، في ظاهرة لم تشهدها حتى المنطقتان الأكثر اضطراباً في العالم، وهما أفغانستان والعراق.

الجيش السعودي يعكف حالياً على تمشيط المناطق التي طرد المتسللين منها. وقال أهاليها » إن ساعات الصباح الأولى أمس (الاثنين) كانت أخف أيام القصف الجوي لمواقع المتسللين.

وأفادت معلومات بأن الجيش السعودي دمّر مخزناً للسلاح على الشريط الحدودي يُعتقد بأنه للمتسللين «الحوثيين». وتحقق الجهات المختصة في معلومات عن أطفال يركبون حميراً قام الحوثيون بتفخيخها، في مخالفة سافرة للقانونين المحلي والدولي اللذين يمنعان الزج بالأطفال في المعارك. وذكرت مصادر أمنية سعودية أن نازحاً يمنياً أفشى بتلك المعلومات للسلطات السعودية. وكانت السعودية ضبطت خلال الأيام الستة الماضية، عدداً من الأطفال اليمنيين المسلحين الذين أرسلهم "الحوثيون" للتسلل إلى المملكة.

وتحدثت مصادر متطابقة في المنطقة الحدودية عن تكثيف المتسللين سيناريو تنكر مقاتليهم بالأزياء النسائية، فيما أورد موقع «العربية»، أن فتى يركب حماراً ادعى للسلطات، أنه ذاهب للحاق بأهله النازحين، وما لبث أن أخرج سلاحاً، لكن الجنود السعوديين سارعوا لقتله في الحال.

وذكر سكان على الشريط الحدودي أن ليل الأحد - الاثنين شهد نشاطاً مكثفاً للمدفعية والطيران السعوديين. وتردد وقوع محاولة تسلل عبر جبال العارضة، بيد أن محافظ العارضة محمد الغزي نفى حدوث أي تسلل، في الوقت الذي وسعت الجهات الأمنية السعودية دائرة إخلاء القرى والبلدات الحدودية، ونقلت الأهالي المتضررين إلى شقق مفروشة في المدن الآمنة. وتواصلت الحملات الأمنية بكثافة لضبط المتسللين والمهربين ومن لا يحملون وثائق ثبوتية.

ونسبت وكالة «فرانس برس» إلى مصدر سعودي رسمي لم تسمه قوله، إن السعودية قبضت على مئات من المتمردين المسلحين، مضيفاً أن هناك «انتشاراً تكتيكياً» في المنطقة للتأكد من القضاء على خطر المسلحين. وأكد أن المتسللين تكبّدوا «خسائر بشرية كبيرة»، وتابع: «كثيرون استسلموا خلال الساعات الـ48 الماضية. وهناك مئات من المقاتلين الذين سلموا أنفسهم للسلطات السعودية».

الساعة 2.00

من العربية

- اشتباكات الآن في قرى الغاوية و الشانق ، و وصلنا ان القوات السعودي نصبت محرقة جديدة للحوثيين في تلك القريتين

- الحوثيين يستخدمون الدواب (الحمبر أعزكم الله) لنقل الأسلحة .

- عمليات تمشيط مستمرة للشريط الحدودية

- نفي الامير خالد بن سلطان للانباء الإعلامية التي تحدثت عن عودة ضابط سعودي من اليمن .

الثلاثاء 2،30 ظهرا مراسل خبر في عسير :أفادت مصادر خاصة لخبر أنه تم خلال هذا الأسبوع القبض على ثلاثه من الحوثيين في محافظة ظهران الجنوب قاموا بأعمال تخريب وسرقات حيث قام الثلاثة بسرقة محل ومبلغ مالى يصل الى قرابة 1600 ريالا وفيما قاموا ب"تكسير" باصات تابعة لجمعية تحفيظ القرآن الكريم فيما لم يصدر عن الجهة الأمنية المختصة توضيح رسمي

2،34صباحا مراسل خبر من صنعاء :القوات المسلحة اليمنية أنهت فى وقت متأخر من مساء أمس تطهير وتدمير أعداداً كبيرة من أوكار ومعاقل الحوثيين وافاد مصدر عسكري أن تم تدمير مخازن الأسلحة، ونحو 7 سيارات، وقطع طرق الامداد والتموينوتم إسقاط العشرات بين قتيل وجريح في محور صعده في كل من بنى معاذ وآل عقاب ومحضه ومثلت برط

الامير خالد بن سلطان
عبر العربية الان
في تصريح مزلزل جديد

لن نتوقف عن ضرب الحوثيين حتى يعودوا للخلف وراء الحدود اليمنية لعشرات الكيلو مترات

ومن يقترب سوف يموت

الساعة 6.00

من العربية /

- خلال اليومين تم القبض على عدد كبير من الحوثيين خلال اليومين الماضيين لا يتجاوز اعمارهم 17 سنة ، وهذا ربط بين القاعدة و الحوثيين في ذات الاسلوب التجنيدي

- تشديد الرقابة على جبلي الدخان و الدويد

- القوات السعودية تستمر بالتمشيط بالقوات البرية و الجوية

- قامت الطائرات السعودية بقصف لمواقع و مخازن أسلحة و ذخيرة

- الدلائل تقول أن هناك من يزودهم بالذخائر و الأسلحة أو أنهم يستخدمون السرقات كمصدر لها

8.30

- الاستنفار داخل مخيم الإيواء بأحد المسارحة على أشده و مشاركة لعدة جهات في تهيئة كل سبل الراحة من اجل اخواننا النازحين ، فحتى الكشافة لهم دور في ذلك بالإضافة لقطاعات الدولة المختلفة

- سماع اصوات اشتباكات الآن على الشريط الحدودي ،

- الخناق مع كل يوم يضيق على الحوثيين أكثر ، و باتوا أكثر عرياً للقوات السعودية أكثر من أي وقت مضى ، فما إعلان العربية عن كشف طلاسم سحرية ، وأسلحة مدفونة !!

- الحوثيون باتوا يقوموا بمحاولات بائسة للهروب من الموت الطاغي عليهم في كل بقعة ، و هذه المحاولات تظهر جلية على المستوى الإعلامي و السياسي ، و تصاريح وزير الخارجية الايراني هو استجداء للمملكة و لكن هيهات ، والله لتحرقوا من أذنابكم إلى رؤوسكم يا أبناء المتعة

تصريح جديد لمساعد وزير الدفاع و الطيران للشؤون العسكرية ، صاحب السمو الملكي يبث فيه تهديد و وعيد يزيد الرعب في قلوب الحوثيين فوق الرعب و يتوعدهم بالموت

للمشاهدة /