الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




تعب ابني واتعبني معاه فما العمل ؟

استشارات قانونية وشرعية وعقود مجانية و مشاكل وحلول


إضافة رد
#1  
قديم 01/05/2005, 03:56 PM
عضو جديد
ديم البدر âيه ôîًَىà
 عضويتي » 432
 تسجيلي » Mar 2005
 آخر حضور » 01/06/2005 (01:29 AM)
مشآركاتي » 4
 نقآطي » 10
 معدل التقييم » ديم البدر is on a distinguished road
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
تعب ابني واتعبني معاه فما العمل ؟



اتى الى الدنيافعلقت برقبتة ملعقة من ذهب وحرزتها من الضياع بكلل ولكن ماذا حدث اليكم
كبر ابني وادخلتة احسن المدارس سمعة وارقها مراكز وطبعااغلاها تكاليف وماذا؟
بداء ابني ينطلق تعلم كل ماتتمنى اي ام ان يتعلمة ابنها من لغة فنون كرتية وووو
لن اطيل عليكم عندما وصل للمرحلة الابتدائية ولاحظوا (اولى ) بداء يتذمر من المدرسة وطرق التعامل معة فيها وشكوا وراء شكوا حتى مللت تقولوا بالهدوء استخدمتة بالقوة استنفذتها بالتجاهل تحطم بالبحث عن اساس المشكلة اشبعتها تقصي افيدوني ماذا افعل اخطاءت هاهي يداي رفعتها
الان اريد النصيحة ماذا افعل ؟
ارجوكم الموضوع مقلق وحتى من في البيت من خدم واخوة استنفذوا صبرهم معه




رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها ديم البدر
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
تعب ابني واتعبني معاه فما العمل ؟ استشارات قانونية وشرعية وعقود مجانية و مشاكل وحلول 4 1552 01/05/2005 03:56 PM

قديم 02/05/2005, 12:46 AM   #2
عضو جديد


الصورة الرمزية ديم البدر
ديم البدر âيه ôîًَىà

 عضويتي » 432
 تسجيلي » Mar 2005
 آخر حضور » 01/06/2005 (01:29 AM)
مشآركاتي » 4
 نقآطي » 10
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



يااخواني كلكم قريتوا ولااحد منكم رد علي ليش الموضوع مالة اي حل
شكواي لله من شكا لخلقة ضاع


 

رد مع اقتباس
قديم 02/05/2005, 01:23 AM   #3
مشرف سابق


الصورة الرمزية القناص
القناص âيه ôîًَىà

 عضويتي » 90
 تسجيلي » Dec 2004
 آخر حضور » 25/07/2011 (10:00 PM)
مشآركاتي » 557
 نقآطي » 10
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي



الصبر مفتاح الفرج


الديكتاتور الصغيرفي ظل واقعنا العربي المتأزم الذي لا تخفى معالمه على ذي نظر، ينبغي أن تكون محاولاتنا ومراهناتنا على الإنسان؛ فإعداده وتربيته وتنمية ذاته قد تمهد له الطريق ليقتحم ما انسحبت منه أجيال متتابعة من مجالات بسبب التربية وموروثاتها.

ومن أبرز سمات هذه التربية وتلك الموروثات التسلط والسيطرة، وأحيانا الاستبداد. وهو ما يبرز بوضوح من خلال متابعة الاستشارات الواردة على صفحة "معا نربي أبناءنا" على موقع "إسلام أون لاين.نت"، فما يزيد عن 30 استشارة -أُخذت كعينة- قد عكست صورة واضحة من هذا النوع من التربية الذي يتسلل إلى تصرفات الآباء مع أبنائهم عمدا أو سهوا أو خطأ، بل قد يغلب هذا الأسلوب على تصرفات الآباء والأمهات مع أبنائهم الرضع!!

والمشكلات متنوعة

ربما لم يشعر فيها الآباء بأن المشكلة الحقيقية هي في ممارسة العنف أو التسلط على أبنائهم، فهم في أغلب شكاواهم يركزون على مشكلات أطفالهم التي هي في الحقيقة مجرد مظاهر لتسلطهم. وفي كل مرة كانت آراء مستشاري الصفحة توضح الحل جليا بالبدء بطرف الخيط المتمثل في أصل المشكلة ومنبعها الخافي على الآباء والأمهات، لكن قليلا من الآباء من يفهم؛ حتى حدا بأحدهم القول بأننا نطرح حلولا خيالية تحتاج إلى أن يكون الوالدان "بلا مرارة".

التربية مواقف ووسائل

لقد تناولت الاستشارات أغلب أسباب تسلل هذا النوع من التسلط إلى أسلوب الآباء في التربية، كما تعرضت لآثاره الحالية والمتوقعة مع استمرار هذا الشكل من التربية.

وما من شك في أن ما يصدر عن الآباء من تصرفات تجاه أبنائهم لا يخلو من الحب الذي لا يضاهيه حب؛ فغالبا ما تكون مواقف الوالدين هي مواقف حب وتضحية وتفان، ولكن الحب وحده لا يكفي، وهل التضحية وحدها تنشئ أطفالا أسوياء؟ هل تكفي النيات الحسنة لتنشئة جيل صالح؟

لعل الإجابة على تلك التساؤلات إجابة واحدة تمهد لاستيعاب الهدف من مطالعة هذا التقرير؛ فالتربية أكبر وأكثر من مجرد أساليب.. التربية موقف شخصي يقفه الوالدان من أولادهم ويحدد نوعية علاقتهما بهم وأسلوب تصرفاتهما تجاههم، وبقدر ما يكون هذا الموقف سليما بقدر ما تكون التربية ناجحة على الرغم من تنوع الأساليب التي لا بد من أن تختلف باختلاف عمر الأبناء ومزاجهم وطباعهم.. فلا شك أنه لدى كل منا رواسب طفولته وآثار التربية التي تلقاها ودوافع لاشعورية، يختلط كل ذلك بحبنا لأبنائنا فيحوله أحيانا عن اتجاهه الصحيح، وقد يساهم هذا الخليط بنسبة كبيرة في تحديد سلوكنا وتصرفاتنا مع أولادنا.

ابني.. ملكي

كثيرا ما يكون السبب في التسلط الوالدي -والذي يتسبب بعد ذلك في صياغة شخصيات مستبدة أو شخصيات على شاكلة قوم فرعون الذين استخفهم فأطاعوه وألهوه- هو شعورنا بالملكية تجاه أبنائنا.

ولمثل هذا الموقف الوالدي مظاهر متنوعة، خلاصتها ألا يتاح للابن النمو وفق طبيعته الخاصة، بل باعتباره امتدادا لوالديه وصورة لهما أو لأحدهما بأنانية مستترة تحت ستار من حسن النية بالعمل لصالح الابن وبنائه وصياغة مستقبله، ومن هذه المظاهر:

1- اتخاذ الابن واسطة لممارسة السطوة على الأضعف؛ فقد يرى الوالد في سطوته على أولاده تنفيسا عن الضيق الذي يشعر به من جراء معاناته اليومية.

2- اتخاذ الولد وسيلة لتحقيق ما كان الأهل يطمحون إليه لأنفسهم ثم لم يوفقوا في تحقيقه، وكم كانت أحلام الوالدين أعباء ثقيلة على كاهل الأبناء؛ لأنها غالبا لا تنسجم مع طاقاتهم الذاتية واتجاهاتهم الخاصة، أو قد تتنافى مع ظروف المجتمع الذي يعيشون فيه ولا تلائمه.

خلافات أسرية.. والنتيجة.. تسلط

كما قد يستخدم الوالدان أبناءهم كوسيلة للضغط أو لإغاظة بعضهما البعض، وغالبا ما يؤدي تصدع الحياة الزوجية والانسجام الأسري إلى محاولة احتواء الطفل من قبل أحد الوالدين أو كليهما، مع استغلال هذا الاحتواء بشكل لاإرادي في أشكال متعددة:

- فقد يستخدم كل من الوالدين الطفل كسلاح ضد الآخر، فيحاول أحدهما مثلا جرح صورة الآخر في ذهن الطفل، أو استمالة الطفل إليه بتحقيق رغباته بلا وعي، والتغاضي عن أخطائه، وتدليله، وفي كل الأحوال يشعر الطفل بالتمزق بين الإحساس بالضياع لعجزه عن التوفيق بين الإخلاص لكل طرف والإحساس بضرورة كل منهما بالنسبة إليه.

- وقد يكره أحد الوالدين صفات معينة في شريكه أو ملامح جسدية أو شكلية أو طباعا معينة، وحين يجد منها في طفله ما يجعله شبيها بالطرف الآخر يضع ذلك نصب عينيه في تعامله مع طفله، وغالبا ما تكون معاملة الطرف الذي يكره تلك الصفات معاملة تفقد الطفل ثقته بنفسه وغالبا ما تقوده للفشل ومن ثم الانحراف.

- قد يلجأ أحد الزوجين إلى تعويض النقص العاطفي الذي يشعر به مع أبنائه، فيحيط الأبناء بحب استيلائي ويأسرهم بعواطف ومطالبات عاطفية لا طاقة لهم بها فيعرقل نموهم ويكبل انطلاقتهم ويحكم عليهم بتبعية دائمة.

طريقك نحو الخلود

ولأن الولد الصالح هو أحد سبل امتداد العمل بعد الممات؛ فقد يفسر بعض الآباء هذا الامتداد بأنه سبيل التخليد في الدنيا ومد الذكرى، وقد تنحرف تلك النزعة فتحكم على الأبناء بأن يكونوا نسخة طبق الأصل من آبائهم، لكي يظل الأب الميت حيا في أبنائه، وهو ما يلغي الاعتراف بأي تمايز لشخصية الطفل.

فقد يرفض الأب أن يكون ابنه ضعيفا لا يضرب من يضربه، ويريده عنيفا قاسيا مثله يهاب جانبه ولا يتجرأ أحد على إيذائه، وقد يحاول الأب أن يفرض على ولده العمل بمهنته حتى وإن كان كارها لها أو كانت تلك المهنة أبعد ما يكون عن مواهب الابن وحينها يضيع الآباء على أنفسهم الاستمتاع بطفولة الأطفال.

بل إن الآباء قد يميلون لأسلوب المحاكم العسكرية التي تصدر فيها الأحكام مسبقة، ولا يكون أمام القضاة إلا نطق الأحكام، وليس أمام المتهمين إلا الانصياع، فلا نقض ولا حوار ولا نقاش..

إحكام القبضة بالعزل

والكثير من الآباء يطمحون إلى ما تطمح إليه الدول الديكتاتورية التي تفرض نوعا معينا من الحياة على مواطنيها؛ خوفا من تمردهم فهي تريد حجبهم إعلاميا وثقافيا عما حولهم من دول وبشر وأنماط مختلفة للحياة تشعرهم بما يقاسونه فينقلبون عليها رغم أن البناء المتين الذي يؤسسه الوالدان في نفس الطفل من أخلاقيات وسلوكيات سوية لا يمكن أن يقوضه رؤيته لغيره إن كان مبنيا على الحب والاقتناع والاحترام المتبادل وقبله الصداقة، بل سيكون دافعا له لتقويم ما لا يراه لائقا من سلوك من حوله طالما أنه يدرك جيدا أنه ليس إمعة.

العكس قد يكون صحيحا فقد يكون الاختلاط بالناس والاستماع لرأي المحيطين بالطفل والحرج من تعليقاتهم والخجل من انتقاداتهم هو السبب وراء قمع الأطفال لتفادي هذا الحرج رغم أن العالم لن ينتهي لو قالوا: "ابنك شقي"؟

صادروا الإرادة.. تصنعوا المعجزات!

والأغرب أن بعض الآباء والأمهات يصادرون رغبات الأطفال في فعل شيء معين فيحاولون منعهم من المشاركة في أي فعل؛ فقد تفرض الأم على طفلها اهتمامها بتفاصيل شئونه حتى تفقده تماما أي قدرة بل أي مبادرة على مراعاة نفسه، وكل ذلك إيثارا للسرعة أو الدقة حتى لو أدى لتجاهل حق أبنائنا في التعلم؛ فيظل الطفل لا يستطيع ارتداء جوربه بنفسه حتى تتفرغ الأم لإلباسه، فحين نتحمل القليل لا نجني إلا القليل.

حرروا حبكم لأبنائكم

لا شك أننا نحب أبناءنا حبا لا يضاهيه حبنا لأي شيء أو شخص آخر، ولكن الأهم هو كيف نحبهم؟.

إن الحب السليم يطلق ويحرر فقد أنجبنا أبناءنا من أجلهم كما هو لأجلنا؛ فالحياة مع أبنائنا بما لا يلغي التمايز ولا يمنع الاختلاف ولا يحول دون اختلاف المواقف والآراء والسلوك يعطي خلفية رائعة من التفاهم والتعاطف والثقة والاحترام. وتلك هي العلاقة التي لا تتسلط فيها التبعية، ويبلغ الابن من خلالها ملء قامته التي لا يحاول والداه تقزيمها أو مسخها بفعل هذا الحب المعطاء الذي يعدانه به.

وبالدعم المتواصل لمواهبهم وقدراتهم وشخصياتهم مع إيقاظ روح المسئولية والمبادرة عندهم يتأهلون للاستقلال والحياة بنجاح...........


منقول من منتدى علم النفس بمنتدى رباع وهذ موضوع من كتابات نهر العسل

كما انصح بزيارة ممنتدى علم النفس


 
 توقيع : القناص

القنــــــــاص


رد مع اقتباس
قديم 03/05/2005, 12:14 AM   #4
عضو جديد


الصورة الرمزية ديم البدر
ديم البدر âيه ôîًَىà

 عضويتي » 432
 تسجيلي » Mar 2005
 آخر حضور » 01/06/2005 (01:29 AM)
مشآركاتي » 4
 نقآطي » 10
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



لك جزيل الشكر والامتنان


 

رد مع اقتباس
قديم 03/05/2005, 01:31 AM   #5
عضو جديد


الصورة الرمزية اسكود
اسكود âيه ôîًَىà

 عضويتي » 55
 تسجيلي » Nov 2004
 آخر حضور » 04/02/2007 (12:14 AM)
مشآركاتي » 49
 نقآطي » 10
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



اذا تبين نصيحه

فبدلى ملعقة الذهب بسلسله نحاس يمكن يتعدل ولا يرفس الخدم واخوانه وترتاحين من مضايقته وتذمره الشديد . وبها الطريقة تجدين الحل اذا شاء الله .


 
 توقيع : اسكود





رد مع اقتباس
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 08:57 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w