الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




برقية امريكية سرية تكشف تحامل رئس "موساد"على الفلسطنيين

منتدى أخبار وثائق ويكيليكس العالمي و ( المحلي )


إضافة رد
#1  
قديم 02/12/2010, 11:17 AM
إبن المسارية
رحال العمر âيه ôîًَىà
 عضويتي » 21348
 تسجيلي » Jul 2010
 آخر حضور » 01/04/2015 (11:33 PM)
مشآركاتي » 838
 نقآطي » 1000
 معدل التقييم » رحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud of
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
برقية امريكية سرية تكشف تحامل رئس "موساد"على الفلسطنيين



برقية اميركية سرية تكشف تحامل رئيس "موساد" على الفلسطينيين واعترافه بان ايران لم تتقن تخصيب اليورانيوم بعد

الأربعاء ديسمبر 1 2010 من صحيفة "ذي غارديان"

لندن – – تصف برقية دبلوماسية اميركية سرية نشرها موقع "ويكليكس" ونقلتها صحيفة "ذي غارديان" البريطانية اليوم الاربعاء على موقعها في الانترنت ما دار من حديث في اجتماع بين مائير داغان الذي كان الى ما قبل بضعة ايام رئيس الاستخبارات الاسرائيلية الخارجية (موساد) ومساعد الرئيس الاميركي لشؤون أمن الوطن ومكافحة الارهاب فرانسيس فراغوس تاونسند. ويتبين من التقرير ان داغان يحاول تشويه سمعة السلطة الفلسطينية ونزاهتها المالية منتقداً الولايات تالمتحدة على تقديم مساعدات مالية اليها، وموحياً بان الفلسطينيين هم الذين يؤخرون الوصول التى تسوية سلمية مع اسرائيل.

ومن المذهل ان البرقية السرية تكشف ان داغان الذي ناقش مع تاونسند البرنامج النووي الايراني والعلاقة بين سوريا وايران يقر امام المسؤول الاميركي بان الايرانيين لم يصلوا بعد الى مرحلة اتقان تخصيب اليورانيوم. ومعروف ان اسرائيل التي تملك ترسانة اسلحة نووية تكرر بصورة يومية تقريباً منذ سنوات ان البرنامج النووي الايراني يشكل تهديداً وجودياً بالنسبة اليها.

وفي ما يأتي نص البرقية السرية المؤرخة في 26 تموز (يوليو) 2007، وهي برقم أي او 1298 دي أي سي ال: 7/13/2017 وموجهة من القائم العام بالاعمال في السفارة الاميركية في تل ابيب جين ايه كريتز:

"1 (اس) موجز: اجتمع فرانسيس فراغوس تاونسند، مساعد الرئيس لشؤون امن الوطن ومكافحة الارهاب (AFHSC) مع رئيس "موساد" في 12 تموز (يوليو) لمناقشة عامة حول التهديدات الاقليمية للامن. وفي ما يتعلق بالبرنامج النووي الايراني اثبت داغان بصورة مفاجئة انه متفائل بشأن تأثيرات قرارات مجلس الامن الدولي على الصفوات الايرانية. اما بشأن معظم الجبهات الاخرى فقد عبر داغان عن شكوكه العميقة بشأن أي حلول في الاجل القريب.

ويعتقد داغان ان السوريين متشجعون بـ(نتائج) حرب لبنان الثانية، وجادل لمصلحة جهد دولي منسق لتطبيق قرارات مجلس الامن الدولي في لبنان كوسيلة لاخراج سوريا من (دائرة) النفوذ الايراني. ورأي داغان الشخصي هو ان الجهود الحالية لدعم حكومة سلام فياض ستفشل، وان الحاجة تدعو الى "مقاربة جديدة كلياً" بخصوص الفلسطينيين. واستعرض داغان وتاونسند التطورات السياسية في شمال افريقيا، وتركيا، والخليج والقلق المشترك بشأن قدرة باكستان على الصمود امام تحدي الاسلاميين الراديكاليين. نهاية الموجز.

العقوبات الملية تعطي املاً بشأن ايران

2. (اس) بدأ رئيس "موساد" مائير داغان اجتماعه الذي استمر ساعتين مع تاونسند بالتعبير عن الرضابشأن العقوبات ضد ايران. وقال داغان ان قراري مجلس الامن الرقم 1737 و 1747 اخذا الايرانيين على حين غرة، ويؤثران على الصفوة الايرانية ومجتمع المال. وشرح داغان ان القرارين نجحا خصوصاً عن طريق عواقبهما غير المباشرة بوضهما وصمةً على مصالح الاعمال الايرانية وثني الاوروبيين الحساسين من المجازفة عن ايجاد اي صلات لهم مع ايران. وامتدح داغان التعاون المستمر بين حكومتي اسرائيل والولايات المتحدة على هذه الجبهة، واضاف ان المشكلات الاقتصادية الداخلية تخلق ضغطاً اضافياً على نظام الحكم.

3. (اس) في ما يتعلق بالبرنامج النووي الايراني قال داغان ان الايرانيين يحاولون نقل "انطباع زائف" بأنهم قد اتقنوا عملية تخصيب اليورانيوم. وقال داغان ان الواقع هو انهم لم يصلوا الى تلك النقطة بعد وهم يدفعون ثمناً سياسياً باهظاً (العقوبات) لقاء شيء لم يحرزوه بعد. واشار داغان الى عدم تعاطف متزايد في روسيا تجاه ايران وبرنامجها النووي، وقال ان الايرانيين يشعرون بالصدمة من التصريحات الروسية التي تتهمهم بدعم الارهاب ضد الولايات المتحدة. ويرى داغان انه لا يوجد صراع ايديولوجي داخل القيادة الايرانية (فكلهم يريدون رؤية تدمير اسرائيل)، ولكن ثمة فجوة متسعة بشأن التكتيكات، اذ ان بعضهم يدعم موقفاً انتقامياً ضد الغرب بينما يحبذ آخرون سياسات اعتدال جديدة. وقال داغان ان اتباع الرئيس محمو احمدي نجاد المتشددين الذين يدركون القوة المتزايدة للمعسكر المعتدل يحاولون الآن استهداف انصار هاشمي رفسنجاني كجواسيس.

دول الخليج تنتظر تحركا (من آخرين) ضد إيران

وبحسب ما ذكره داغان، فإن الأردن والسعودية ودول الخليج كلها تخشى إيران، لكنها تريد ان "تقوم جهة أخرى بالمهمة نيابة عنها". وناقش داغان وتاونسند الوضع الراهن للأمور في البلاط الملكي السعودي، حيث اتهم رئيس "موساد" وزير خارجية السعودي سعود الفيصل بلعب "دور سلبي جدا". وأشار أيضا إلى الزيارة الأخيرة التي قام بها الملك السعودي عبد الله للأردن باعتبارها تاريخية من الدرجة الأولى، ونقطة تحول في العلاقات بين البلدين. وافق تاونسند وقال إن الملك السعودي لديه إحساس بما هو ملحّ على الجبهة السياسية. ووصف داغان قطر بأنها "مشكلة حقيقية". واتهم الشيخ حمد بـ "إزعاج الجميع". وحسب رأيه فإن قطر تحاول أن تلعب مع جميع الأطراف- سوريا وإيران و"حماس"- ضمن جهودها لتحقيق أمنها والحصول على قدر من الاستقلالية. وقال داغان: "أعتقد أن عليكم سحب قواعدكم من هناك...جديا. فالثقة التي لديهم سببها الوجود الأميركي". وتكهن داغان، بنوع من الدعابة، أن قناة "الجزيرة" ستكون السبب التالي للحرب في الشرق الأوسط، لأن عددا من القادة العرب (وخصوصا في السعودية) مستعدون لاتخاذ خطوات مشددة لإغلاق القناة، وتحميل الشيخ حمد شخصيا المسؤولية عن استفزازاتها.

سوريا تعرض نفسها لتهديدات خطيرة

وردّد داغان محتويات تقارير أخرى قالت إن سوريا تتوقع هجوما اسرائيليا هذا الصيف، وقد رفعت مستوى التأهب. ورغم أن اسرائيل ليس لديها النية للهجوم، وفقا لداغان، فمن المحتمل أن ينتقم السوريون حتى لو وقعت أصغر حادثة، وهو ما قد يؤدي الى تصعيد سريع. ويعتقد داغان أن تحالف سوريا مع إيران وحزب الله لم يتغير، وأن الأسد يعتبر سياساته هذه "ناجحة وعادلة" في آن واحد. وهناك توجه للافتراض بأن من الممكن فصل سوريا عن إيران، بحسب داغان، وأن هذا سيوفر الوسيلة لإضعاف حزب الله.

ويرى داغان أن العكس هوالصحيح: فمن خلال فرض تنفيذ القرارات الدولية على لبنان وتصعيد الضغط لنزع سلاح حزب الله، يستطيع المجتمع الدولي نزع الغراء الذي يلصق إيران بسوريا. وسيضع تنفيذ تلك القرارات ضغطا إضافيا على الأسد، الذي يخشى محاكمته على اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري أكثر من أي شيء آخر. وميزة هذا التوجه، وفقا لداغان، هي أن الأرضية القانونية موجودة بالفعل، من خلال القرارات الدولية. وهذا التهديد، الذي يتصف بالصدقية، يمكن أن يخيف سوريا بالقدر الكافي للابتعاد عن إيران والتقارب مع حلفائها الطبيعيين في الجامعة العربية.

تشاؤم عميق بشأن العلاقات مع الفلسطينيين

وخروجا على السياسات الرسمية الإسرائيلية، عبر داغان عن رأيه الشخصي بأنه بعد أكثر من عقد من محاولة التوصل إلى اتفاق على وضع نهائي مع الفلسطينيين "لن يتم تحقيق شيء".

وقال إن العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد "حماس" في الضفة الغربية هي التي تمنع الحركة من توسيع نطاق سيطرتها خارج قطاع غزة، ومن دونها ستسقط "فتح" خلال شهر واحد، وسينضم عباس إلى نجله "الثري بطريقة غامضة" في قطر.

وقال داغان، مصرحا بما اعتقد أنه تقدير متحفظ، إن ستة مليارات دولار اميكي قد تم استثمارها في الضفة الغربية منذ عام 1994، وتساءل: "ما الذي حققه ذلك، سوى انه أضاف بضعة اشخاص آخرين إلى قائمة "فورتشن 500" لأكثر الناس ثراء؟"، ورغم أنه عبر عن ثقته الشخصية في سلام فياض، فقد قال داغان إن رئيس الوزراء الفلسطيني لا يملك قاعدة قوة. واضاف أن على "فتح" كحزب أن تعيد تنظيم نفسها بالكامل حتى تستعيد المصداقية، لكنها بدلا من ذلك توجهت مرةً اخرى إلى "الحرس القديم". واقترح رئيس "موساد" أنه لا بد من اتباع نهج جديد بالكامل، لكنه لم يذكر تفاصيل إضافية لتاونسند.

باكستان وقضايا إقليمية أخرى

ثم انطلق تاونسند وداغان في جولة غير رسمية عبر المنطقة، وتبادلا الملاحظات في مقارنة الدول المهمة في مكافحة "الإرهاب". ووصف داغان باكستان محكومة بإسلاميين أصوليين مع وجود ترسانة نووية تحت تصرفهم بأنها "أسوأ كوابيسه".

وقال إن "القاعدة" وغيرها من "جماعات الجهاد العالمي" لا يمكن الاعتماد على تصرفها بعقلانية إذا ما امتلكت سلاحا نوويا، لأنهم لا يأبهون بمصالح الدول ولا بصورتهم امام الإعلام. وأضاف: "علينا أن نبقي الرئيس مشرف في السلطة"، أما في شمال افريقيا، فقد ادعى داغان أنه يجب الضغط على القذافي أكثر لوضع ليبيا على الطريق الصحيح. وأضاف أن القذافي لا يواجه الكثير من الضغط محليا، لكنه يرد بشكل تقليدي على التهديدات الخارجية ويدير السياسة الخارجية بناء على عواطفه.

وقال إن السبب الوحيد الذي دفع القذافي للاعتدال في مواقفه هو أنه يخشى أن يكون في "بؤرة" تغيير الأنظمة الحاكمة. واعتبر داغان الوضع في الجزائر أكثر جدية، لأن الوضع في الجنوب يزداد خطورة والقيادة غير قوية بينما تواجه القوى "الإسلامية الأصولية".

وقال إن المغرب يتكيف بشكل أفضل مع هذه القضايا "رغما عن الملك" الذي يبدو انه لا يعير اهتماماً للحكم.

وأضاف أن الاسلاميين في تركيا يختلفون عنهم في بقية المنطقة، لكنه يخشى أنهم يغيرون ببطء من هوية الدولة العلمانية ويمكن أن يصبحوا أكثر "تطرفا" مع الوقت. وجادل داغان بأنه إذا تلقى الجيش التركي مزيدا من الدعم الأميركي فمن الممكن أن "يصبح أكثر قدرة على تجنب صعود الإسلاميين".



 توقيع : رحال العمر


رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها رحال العمر
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
للبيع سياره اودي كحلي بالرياض (بيع وشراء) الشاحنات والمعدات 1 1244 31/03/2013 11:48 PM
النجراني يعتمد على صدقات الكنئس الامريكيه منتدى الاحداث السياسية والجريمة 1 1380 19/02/2012 12:58 PM
فاتــنة الـحـسن منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 1580 16/02/2012 10:43 AM
عتــــــــــــــاب منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 3 1639 15/02/2012 11:47 AM
تـذكــــــــــرين منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 1264 15/02/2012 10:54 AM

قديم 02/12/2010, 01:53 PM   #2
نائب المراقب العام


الصورة الرمزية أبـو مشاري
أبـو مشاري âيه ôîًَىà

 عضويتي » 5681
 تسجيلي » Feb 2007
 آخر حضور » 19/01/2017 (01:12 PM)
مشآركاتي » 38,466
 نقآطي » 25000
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي



موفق بإذن الله ...


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 0 :
لا يوجد أعضاء

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 04:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w