اليك اختي الكريمه شاعرة الجنوب وصايف التهامية

اختي الكريمه وصايف مع الفجر فجر الرياض للمرة الثالثه
هانا وبا ا لصدفة كنت اتصفح منتدى رباع الجديد الذي اطل علينا اليوم في هذه اليلةالمبار كة وفي هذا الوقت وجدة رايعة من روايع الشعر منك وقد
سميئت هذه القصيدة الاعتراف الاول ولاخير
قرات لك وتمنيت ان اكون استطيع التعبير عن ماتحتوي هذه الدرر والكلمات التي ان دلة على شي انما تدل على الصدق والوفاء فقد وجدة ابيات شعرية قوية في المعنى رقيقة في النظم جامعة في صدق المشاعر لايعني اننا نخلو نحن بشر من الحب الذي هو حياتنا ولولى ان نحب لما عشنا هذه الحياة الجميلة اليوميه التي تطل علينا بمفاجاتهاوجمالها وبما تكنه لنا من اهات والام وحنين الى الماضي والحاضر كما ونوعا في هذه الكلمات التي قد ادرجتي فيها عبارات الاعتراف منك بما يكنه الضمير المستتر ويعيد الذكريات كل لحضة من زمن ولاكن كان الخوف والوجل يقفان بطرقك لانجاز هذا الاعتراف ولولى ان وضعت لنا الموازين لاابحنا بما تشغله قلوبنا من ود ومحبة واشتياق تجاه كل من نعشق ونحب وننادم في هذه الحياة ولاكن الله قد وضع لنا موازين نعيش عليها واولها الخجل ومن ثم كبريا النفس وتعاليها في كثير من الاحيان حتى نغدو في احلامنا نحلم بما نفكرفيه دون ان نهمس الطرف الاخر وهذه سنة الحيات اختاه لقد قرات هذه المعاني الراقية من ابيات تستحق ان تهدا وتكتب بريش النعام بل بما الذهب في رسايل تفوق الوصف هاهي الحروف تتكلم بما يخفي الخافق وما يخفي في ثناياه لقد شعرت وانا اقرا هذه القصيدة انها من روعتها اكبر بكثير من ان يعبر الانسان عن مافي ذاته تجاه من يحب وقد عبرت هي عن ذالك دون المساس بالكرامه المنشودة اننا بشر وقد نكون قد عشنا حياة برية في كثير من الاحيان ولاكن العشق والحياة هم زاد الانسان فبدو ان الحب لن نستطيع ان نعيش هذه الحياة الى مروراكمرور الكرام اننا نتمسك بحياة الحب قبل ان نتمسك بحياة الرفاهية والجاه وكم من عاشقا عاش حياة السعدا وكم من غنيا عاش حياة الفقرا ماجمل ان يتغنى الانسان بحياتة وهو يعرف ان له حبيب ينادمهويشاطره اهاته والامه وذكرياته ولاكن دون ان يكون من طرف واحد فلا لقد كانت هذه الكلمات ذات مغزى كبيرفي معانيها واسلوبها وسلاستها بل زاد الوصف بوصايف اسلوب راقي فعلا وتستحقين ان نقول لك هنيا هذا الانجاز اليوم بهذه القصيدة الرايعة وان توصيفها بوصايف لها مدلول اعتراف حقيقي فقد تمثلت بما تجود به النفس بشعور حقيقي لالابس فيه ابدا فلك الحق ان تقولي انها الاعتراف الاول ولاخير ولاكني ماعتقد ان يكون الاخير بل ستجودين باجمل وانبل من ذالك فالمحب لن يكره ولن يكتم حبه لمحبوبه فدايما يتغنا به هتى ولو كان في احلامه اليلية او برسايله المنسية او حتى ذكراه فلن ينسا ابدا ان يدندن بينه وبين نفسه وان ما سجلتي هنا هو اعتراف ضمني بالحقيقة التي نخفيها وان كانت ضاهرة للعيان المحب والحبييب هم الزاد الذي يعيش عليهم المحب فكم من محب حرم من لذة النوم والسهر مع الذكريات وهو يفكر مليا كيف يعيش بعيد عن من يحب ويهوى وكم من محب لم يهنا حياة البوس والنكد مع اطلالة هذه الرايعة فانني اقدم لك التهنئة مجددا على هذا الانجاز الغير مستغرب منك فالشعر له محبين بل عاشقين يرددون ابياته ويتغنون بها مجددا ارجو الله يحقق لنا امالنا لما يحب ويرضى شكرا على هذه الكلمات التي قد اسعدتنا وبالفعل سوف تسعد كل من يتمعن في معانيها الرايعة الاعتراف الاول ولاخير
اخوك
مشهور

الاعتراف الأول والأخير......

اعترف لك...

وهذا أول اعتراف....بس.. آخر إعتراف...

بس لولا اني اخاف....ايه لولا اني اخاف
إن قلبك مثل ماهو ماتغير...مايهزه راح غالي..رد غالي
مايحرك فيه ساكن...مايبالي ...كان من مده استرحنا

واعترفنا باللي في بالك وبالي.....