هل تريد أن تعرف كيف ومن اين اتى (الشماغ) الذي فوق راسك؟؟!!!!!

(الشماغ) الذي فوق رأسك هل تعرف كيف ومن أين أتى؟!!



اصل الشماغ الذى يلبسه الرجال من اين اتى اليكم الحقيقه ....


عندما جاء المستعمر الانجليزى الى بلاد المشرق العربى والجزيره العربيه .
كانو يتناولون طعامهم على طاولات ويفرشون تلك الطاولات بقطعه من القماش المقلمه مربعات وملونه .
وكان يقوم بخدمتهم بعض العرب .
واهدو الى من كان يقوم بخدمتهم من العرب بعض من هذه السفر
ووضعها العرب على رؤسهم لتقيهم حراره الشمس .
واسم المستشرق الانجليزى ( شماقر)
وعندما راى ذلك الانجليزى ان العرب يتهافتون على هذه السفر ويستخدمونها لباس لهم قام باحظار عدد كبير منها بغرض المتاجرة
ويلاحظ الان ان الشمغ صناعه انجليزيه فى الأساس!!. وبقدره قادر تحولت تلك السفر الى لباس عربى

للأمانة الموضوع منقول ولا اعلم مدى مصداقية هذة الرواية لانها لم يشار الى مصدرها بس حبيت اطلعكم عليها قد يكون عند احدكم مصدر لها ودمتم في خفظ الله

تقبلوا خالص ودي واحترامي

يعطيك العافيه يا بطله

كلامك صحيح وحقيقي
ومن ناحيتي لست متعود على لبسها واذا لبستها طاحت من فوق راسي يمكن من اثر الزيت
ومره حضرت مناسبه بدونها وكانت نظرت الجميع فيها شك وريبه وكاني سويت جريمه
والعياذ بالله

شكرآ لك

يعطيك العافيه يا بطله

هههههههههههههههههههه

انا بطل ابن بطله
يا ابو مشاري

ياليتها متوقفه على الشماغ لو نقاطع الغرب ما لقينا شي

شكرا يا عطر

بس الشماغ والله فكرته حلوه يخدم في كل شيء

اختي الغاليه عطر الحروف يعطيك العافيه
لقد سمعت من احد اامه المساجد وكان يعطينا دروس قبل صلاه العشاء
بان الرسول كان يلبس رداء احمر فيه بياض وقال لنا مثل هذا واشار بيده للشماغ
اوانه مسك الشماغ وقال مثل هذا والله علي ماقول شهيد وساحاسب علي قولي
لك كل الحب والتقدير

رواية تحتمل الخطأ والصواب ولكني اميل الى انها مغلوطة ولكي مني جزيل الشكر

أنا أعتقد أن تلك الرواية تفقد المصداقية
والشماغ والعقال تعددة الرويات في أصلها ومن أين أتت
ولكن يقال أنها ترجع إلى العصر الأندلسي في الأندلس وحين
سقطت أخر معاقل الأسلام في تلك البلاد لبس الرجال العقال
تعبيرن عن الذل والأسى ع ماحل ببلاد الأندلس وتطور بعد ذلك
إلى الشماغ والعقال المعروف
وكان في بدايتة أسود الون إلى أن تدرج وأصبح بأشكال مختلفة ومتنوعة.




وأنا أعتقد أننا سنظل نلبس الشماغ إلى أن يأتي ماننتظر أنه سيأتي



تحياتي