الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات




عنف النساء زوجة تشبع زوجها ضربا واخرى تبتر رمز رجولته

كتاب ومقالات


إضافة رد
#1  
قديم 22/04/2011, 01:25 PM
إبن المسارية
رحال العمر âيه ôîًَىà
 عضويتي » 21348
 تسجيلي » Jul 2010
 آخر حضور » 01/04/2015 (11:33 PM)
مشآركاتي » 838
 نقآطي » 1000
 معدل التقييم » رحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud ofرحال العمر has much to be proud of
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
عنف النساء زوجة تشبع زوجها ضربا واخرى تبتر رمز رجولته



خبراء يرون أن الأطفال "كبش فداء" لغضب الأم وتوتر علاقتها مع الزوج

"عنف النساء" : زوجة تشبع زوجها ضرباً.. وأخرى تبتر "رمز رجولته"


ريم سليمان, دعاء بهاء الدين – سبق – جدة: "احذروا غضب النساء".. تلك كانت "صرخة رجل"، رداً على تزايد عنف الزوجات تجاه أزوجهن، ولعل حوادث العنف المثيرة التي وقعت مؤخراً، وأخرجت المرأة عن هدوئها وسكينتها، وكشفت عن وجهها الآخر، فأصبحت تضرب وتعذب، وتوثق بالحبال، وتبتر أعضاء حساسة، دفعت "سبق" إلى أن تفتح هذا الملف، قبل أن يتحول العرض إلى مرض، للوقوف على الأسباب المؤدية لعنف الزوجة، وهل المرأة بطبيعتها تميل للعنف أم أن المجتمع، جعلها تكشر عن أنيابها لتلتهم أقرب الناس إليها؟

مرارة الذل
بنبرة تحد تحدثت زوجة لـ "سبق" قائلة: أذاقني مرارة الإهانة والذل طيلة حياتي معه، يتلذذ بعذابي ويتركني فريسة الخضوع الذي أضحى يتحكم في مصيري، يتعمد توجيه السباب وأفظع الشتائم الجارحة لكل امرأة، دموعي لا تجدي معه وتزيده إصراراً على إهانتي وضربي ضرباً يجرح نفسي قبل جسدي.

وأضافت: ذات مرة اتهمني في شرفي أمام جمع في أحد الأسواق، انهارت قواي النفسية فأصبحت جسداً بلا روح، شعرت أني بقايا امرأة تترنح في نفق مظلم، كثيراً ما حلمت أني أخنقه، أضربه، بل أقتله.

وزادت: ظلت هذه المشاعر تسيطر على كياني حتى تمكنت مني، وأضحى هدفي الوحيد الانتقام منه، انتهزت فرصة هجومه علي كعادته، واستجمعت قواي واقتربت منه وألقيت عليه غطاء سرير وأحضرت حبلاً غليظاً ووثقته به، وأخذت أوجه له لكمات قوية، كنت أستمتع وأنا أراه يتوسل لي أن أطلق سراحه، شعرت بالانتصار وهو على الأرض عديم القيمة، وتذكرت إهانته، وتنفست الصعداء عندما وجدته ذليلاً، ثم هربت من المنزل، وتركته يتجرع مرارة الذل كما أذلني في حياتي.

رغبه الانتقام
وروت لي زوجة أخرى في مقتبل العمر حكايتها بقولها: كنت ضحية رهان حقير بين أبناء أسرة واحدة، فقدت فيه عذريتي، وتبخرت أحلامي، عقد قراني على ابن عمي توسمت فيه الشرف، واقتنعت بحديثه معي أني أصبحت زوجته أمام الله وسلمت جسدي له، ولا أعلم ما تخفيه الأيام، فكافأني بعد شهر بتطليقي، فيما كان جنيني يستنجد بي.

وأضافت: ذهبت إلى طليقي أستغيث به كي يعترف بجنيني، بكل الحقارة والخسة أجابني: هذا ليس ابني، لقد كنت أراهن على الاستمتاع بك مع أحد أقاربك، الذي علمت أنه يحبك.. اذهبي إليه الآن.

مادت بي الأرض وساورتني أفكار شيطانية للانتقام، دعوته لمناقشة مشكلتنا، وجاءت اللحظة الحاسمة وخططت جريمتي مع شقيقي الذي علم بالقصة كاملة، فاقترب منه وشل حركته، وأخذت "مشرطاً" وبترت رمز رجولته، ومع صرخاته تعلو ضحكاتي وبحر دماؤه يطفئ رغبتي، تركته يواجه مصيره غير نادمة على جريمتي.

خلف الأسوار
وتروي أم قصة ابنتها السجينة بقولها: تزوجت زهرة شبابي وكان زوجها كل حياتها، تعرض لأزمة صحية فأجزلت له العطاء وتبرعت له بكليتها، وبعدما تماثل للشفاء واسترد عافيته، طلقها وتزوج من أخرى، شعرت ابنتي بغصة في حلقها أدمت قلبها، وراودتها فكرة الانتقام، فقتلته وهى تقبع الآن خلف الأسوار.

وعن رأي النساء في تصرفات بعض بنات جنسهن من عنف وتعد على الرجل قالت "أم عبد الرحمن": أرفض أن تواجه المرأة زوجها بالعنف حتى إذا أخطأ في حقها. ورأت أن الرجل لا بد أن يكون له احترامه، كما رفضت ما تفعله بعض النساء من تصرفات بشعة مع أزواجهن، تؤدي في النهاية إلى حرمان الأطفال من والديهم وتنشئة جيل يتيم، مؤكدة أن أخطاء الوالدين يدفع ثمنها الأبناء.

وعارضتها الرأي تهاني، وتساءلت: كيف تستطيع المرأة أن تسيطر على مشاعرها وتصرفاتها إذا كانت تعيش مع رجل مبتذل يعاملها باحتقار، ويهملها ويذهب لشهواته.

وأضافت: "المرأة تقدس الحياة الزوجية لكن مع من يستحقها، وما بفعله البعض من عنف هو بالتأكيد نتيجة مضادة لعنف وقع عليها"، وختمت حديثها بقولها: "لا تلوموها ولوموا من دفعها لذلك".

حواء قادمة
وفي صرخة واحدة، قال منصور، وفهد، وريان، وحامد: "احذروا النساء"، مؤكدين أن حوادث العنف الأخيرة تكشف أن "حواء" قادمة بقوة، وأن أول الغيث قطرة، ودعوا إلى توقيع عقوبات شديدة حتى يكن عبرة لأخريات، وتعجبوا من بشاعة بعض قضايا العنف من المرأة، وتساءلوا: كيف تقدم امرأة على بتر ذكورة رجل؟ يا له من زمن!

من جهتها اعتبرت استشارية الطب النفسي الدكتورة منى الصواف أن من الأمور المسكوت عنها في معظم المجتمعات هو العنف ضد الرجل، موضحة أن دوافعه تكمن في عدة أسباب، منها تكوين علاقة عاطفية غير متكافئة "مثل ما يحدث في العلاقات غير الشرعية" في هذه الحالة تتولد لدى المرأة رغبة في الانتقام أكثر من رغبتها في تعديل سلوك الرجل "وتعد نادرة في مجتمعنا العربي"، الشعور بالظلم، وعجز الأنظمة عن حمايتها في حال تعرضها للعنف المسيء والمتكرر.

وكشفت الصواف عن صور العنف ضد الرجل، التي تبدأ بالعنف اللفظي كالشتائم والسباب، والإساءة اللفظية لمن يحبهم الزوج، وكسب أحد الأبناء، بالإضافة إلى العنف السلبي الذي تعتمد فيه الزوجة على الصمت الذي يجعل الزوج متوتراً وفاقداً للسيطرة على نفسه، ما يشعر المرأة بلذة الانتقام.

وحذرت من العنف غير المباشر في إسقاطه على الأشخاص كما حذرت من العنف الجسدي الذي يعد أقل شيوعاً لكنه أكثر خطورة على الصحة الجسدية وتتعدد أشكاله، منها الصفع، والركل، والخربشة وسكب مواد حارقة، وقطع رمز الرجولة.

وأفادت أن بعض الرجال يكونون أكثر عرضة للعنف لاسيما في حالات إجبار الزوجة على الزواج رغم فارق السن الكبير، فتميل الزوجة للعنف ضد زوجها، أو تكون شخصية الرجل اعتمادية تجعله خاضعاً ومستسلماً، خاصة إذا كانت الزوجة من الشخصيات المتسلطة بحيث تتحول العلاقة بينهما إلى ما يشبه علاقة الأم بالطفل، والمفهوم الخاطئ للشراكة الزوجية والتملك والعبودية، وقد ينجم عنها العنف المطلق تجاه أفراد الأسرة من زوجة وأولاد، ما يعرّض الرجل للانتقام.

الموت البطيء
ورفض المحلل النفسي مستشار العلاقات الأسرية الدكتور هاني الغامدي، ممارسة المرأة للعنف لأنه يتنافى مع فطرتها الإنسانية، وعلق على عنف الزوجات وتعديهن على كينونة الرجل الذكورية بأنه يمثل أبشع صور الانتقام.

وأوضح أن التأثير النفسي على الزوج الذي يقطع رمز رجولته، يكون سلبياً ويعاني العذاب النفسي والعقلي والمعنوي، بالإضافة للعذاب الجسدي، مؤكداً أن قطع هذا الجزء الحساس من جسد الرجل يحمل في داخله المعاني التي تجعله لا يستطيع العيش بعدما آلت إليه صورته الذكورية أمام نفسه.

وأشار إلى المأساة العميقة التي تترك آثارها السلبية على الزوج، فيعاني من نظرة أبنائه وأسرته فيميل إلى العزلة، ويتقوقع داخل ذاته بحيث يعيش شكلاً من أشكال الموت البطيء، وقد يسرع ذلك بإقدامه على الانتحار، رافضاً أن تصل الخلافات بين الزوجين إلى الحد الذي يؤدي لعنف المرأة المخالف لفطرتها الأنثوية.

للإعلام دور سلبي
من جهته رأى أستاذ تاريخ الاجتماع في الجامعة الإسلامية محمد الصبحي، أن منتجات وسائل الإعلام شاركت بشكل كبير في زرع النظرة السلبية من المرأة لزوجها، حيث تبث نصوصاً إعلامية تحث على العنف، بل وتجعله من الطرق المشروعة في بعض الأحيان، مشيرا إلى أن المرأة بطبيعتها الأنثوية لا تلجأ إلى العنف في الغالب حتى مع الأعداء، فما بالكم بالزوج.

وأشار إلى أن التاريخ الإسلامي مليء بملايين النساء اللاتي تزوج عليهن أزواجهن، ولكنه لا يحكي لنا أمثال هذه التصرفات البشعة، فمن الجائز أن تحصل عند المرأة غيرة لكنها لا تصل إلى ما وصلت إليه هذه التصرفات البشعة التي يقوم بها بعض النساء في الوقت الحالي.

ورأى الصبحي أن الطريقة المثلى لحل هذه الممارسات وتفادي انتشارها وتحولها إلى ظاهرة، تكون في بحث الأسباب بدقة من قبل مختصين ودراسة هذه الحالات، ومن ثم تصدر التوصيات من قبل الدارسين.

ولعل من أعظم أسباب تفادي انتشار مثل هذه التصرفات هو نبذ منتجات الإعلام التي تصور بعض تشريعات الإسلام بصور غير لائقة.

الإرث الثقيل
ورأى الكاتب نجيب الزامل، أن العادات تؤثر بشكل كبير على المرأة في عصرنا الحالي، فالمرأة المسلمة تختلف عاداتها وطريقة عيشها من بلد إلى بلد، وما يحدث الآن من عنف ربما هو النتيجة الحتمية لتسيب وبطش الرجال واستغلال المرأة في بعض الأوقات، معلقاً على المثل الشهير: "البنت من بيت أبوها إلى بيت زوجها ثم إلى المقبرة" ما جعل المرأة كالأداة في المنزل ليس لها الحق في أن تتحرك أو تلفظ أو حتى تغضب من زوجها.

وأشار إلى ما وصفه بـ "الإرث الثقيل" في تحقير المرأة، والفهم الخاطئ للدين الإسلامي، وهما من أهم أسباب عنف النساء بالرغم من أن الدين الإسلامي قدم المرأة على الرجل في أشياء عدة، إلا أننا لا نزال نعتبرها في المؤخرة، مؤكداً أننا إذا بحثنا في حالات العنف من المرأة تجاه الرجل سنجد أن سببها هو الغضب المتراكم، معتبراً أن أسباب عنف المرأة أندر وأقوى من أسباب الرجل، وهي لا ترتكب الجريمة إلا من فعل الزوج.

عقوبة العنف
وحول عقوبة العنف ضد الزوج، أوضحت لـ "سبق" المحامية فريال كنج أن العقوبة شرعاً وقانوناً تختلف حسب نوع التعنيف وما ألحقه الضرر بالمعنف، مشيرة إلى رؤية القاضي لدوافع الزوجة في ارتكاب هذا العنف ضد الزوج، فعلى سبيل المثال: إذا تعرضت الزوجة لتسلط الزوج، والإهانة المستمرة، والقذف والضرب المبرح بما يلحق الأذى بها جسمياً ونفسياً، ففي هذه الحالة يحكم القاضي مع الوضع الذي يراه مناسباً.

وتُفرّق كنج بين العنف والجريمة قائلة: التراشق بالكلمات البذيئة وما يترتب عليه من التشابك بالأيدي وإلقاء الزجاج والأكواب والصحون على الطرف الآخر، وما ينجم عنه من أضرار جسمية طفيفة، يندرج تحت اسم العنف، موضحة أن العقوبة في هذه الحالة حسب رؤية القاضي، أما إذا تعدى الأمر لتشويه الزوج أو قطع عضو من أعضاء جسده، فهذه جرائم (تعد على النفس) وحكمها دفع الدية عوضاً عن التشويه وما بتر من جسده.

وحصرت تخفيف العقوبة على الزوجة المعنفة لزوجها في حالة واحدة، وهي إذا كانت الزوجة قوّامة على الزوج "بمعنى إذا كان الزوج عاطلاً عن العمل والزوجة هي التي تنفق على البيت والأسرة" فهنا تخفف العقوبة حسب رؤية القاضي.

ضعف الإيمان
أما الباحث في الشؤون الإسلامية خالد الرميح، فأرجع ظاهرة العنف الحديثة على المجتمع العربي، إلى ضعف الإيمان وطغيان متطلبات العصر المادية على القيم الإيمانية والمفاهيم الاجتماعية الراقية المستمدة من ديننا الحنيف، بالإضافة إلى الفهم الخاطئ لبعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية.

وألقى باللوم على الرجل الذي يكون سبباً جوهرياً في لجوء المرأة للعنف من خلال سوء معاملته لها، وعدم إدراكه للمعنى الإسلامي الصحيح للقوامة الشرعية، واصفاً التربية العربية بالعنصرية الممقوتة للرجل بشكل لا يقره الشرع والدين، ورافضاً للأساليب التربوية الخاطئة منذ عصور الجاهلية التي تفضّل الذكر على الأنثى.

ونفى الرميح ما يعتقده البعض في المفهوم الخاطئ لقوامة الرجل، التي تسمح له بتعنيف المرأة نفسياً وجسدياً، مؤكداً على رفض الشرع لكافة صور الإيذاء للمرأة والتمييز بينها وبين الرجل.

واتفق الداعية والمفكر عادل بانعمة مع الرميح، ونصح بزيادة الجانب الإيماني بين الزوجين، محذراً من عجز الزوج عن إضفاء مشاعر الحب والمودة على الحياة الزوجية، ما يولد حالة جفاء قد تتطور إلى كره فعنف، مستشهداً بحرص النبي عليه الصلاة والسلام على خلق أجواء الحب والود داخل منزله، حينما قالت عائشة: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعطيني العظم فأتعرقه (أي آكل ما بقي فيه من اللحم وأمصه)، ثم يأخذه فيديره حتى يضع فاه على موضع فمي.

وتساءل: أين المحبة، وأين المودة التي يضفيها الزوج على منزله في عصرنا هذا؟ كما كان يفعل الرسول عليه الصلاة والسلام.



 توقيع : رحال العمر


رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها رحال العمر
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
للبيع سياره اودي كحلي بالرياض (بيع وشراء) الشاحنات والمعدات 1 1246 31/03/2013 11:48 PM
النجراني يعتمد على صدقات الكنئس الامريكيه منتدى الاحداث السياسية والجريمة 1 1380 19/02/2012 12:58 PM
فاتــنة الـحـسن منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 1581 16/02/2012 10:43 AM
عتــــــــــــــاب منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 3 1639 15/02/2012 11:47 AM
تـذكــــــــــرين منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 1264 15/02/2012 10:54 AM

قديم 23/04/2011, 01:00 PM   #2
نائب المراقب العام


الصورة الرمزية أبـو مشاري
أبـو مشاري âيه ôîًَىà

 عضويتي » 5681
 تسجيلي » Feb 2007
 آخر حضور » 19/01/2017 (01:12 PM)
مشآركاتي » 38,466
 نقآطي » 25000
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
 Awards Showcase »
افتراضي



موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .


 

رد مع اقتباس
قديم 30/09/2011, 08:37 PM   #3


الصورة الرمزية بنات عتيبه
بنات عتيبه âيه ôîًَىà

 عضويتي » 23700
 تسجيلي » Sep 2011
 آخر حضور » 13/01/2017 (06:59 PM)
مشآركاتي » 1,261
 نقآطي » 3000
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



ههههههههههههههههههههههههههههههه الرجال الي زي كذا يستاهل هوى هوى يابنات حوىتحيــــــــــــــــة


 
 توقيع : بنات عتيبه

استغفرالله العلي العظيم واتوب اليه


رد مع اقتباس
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 4 :
, , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 02:34 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w