افرح كونك رجلا وانقهرووا يا الحريم‎ ^_^

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة %هوى الجنوب [ مشاهدة المشاركة ]

ههههه ولكن يبدو لي في هذا الوقت .. أن المعادلة اصبحت متساويه بين الطرفين سطور السنين .. يعطيك العافية تقبل مروري ..

ههههههههه

noway:busted_re
ارفض هذه المعادلة بشدددده >> أعصابك هااااااااااااااي
هناك بعض الامورمستحيل تتحقق فيها المعادلة
قد نشترك في أشياء معينة ولكنها ليست مقياس لتتساوى المعادلة
% هوى الجنوب
لاتحاولين ... مافي فايدة
كل الغلا لقلبك
اخوك
سطووور

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *بسمه* [ مشاهدة المشاركة ]

عاد الكنيه شيء هي ماتتغير مع الزمن او بعد الزواج هي تبقى هي واحنا بكل صراحه:: مو تافهات لدرجة اتضايق اذا زاد وزن صديقتي او نقص ومو نكديات ندور للدموع والصياح ووووووووووو......الخ اما بالنسبه لمزاجكم الواحد هذي كبيره والله كل دقيقه طالعين بمزاج ,معصب ,حزين ,مستانس , مرح , ثقيل دم وكل هالاشياء تصير في ساعه اختك خيال طفله

حيا الله خيال طفله
منوره يا الغلا
الحمد لله حنا نقر ونعترف ان عندنا ايجابيات وفينا سلبيات وعيوب
ولكن
ايجابياتنا وخصائصنا كرجال أفضل من بنات حواء
يعني تطلعوا تنزلوا تهاجموا والا ترفعوا الرايه
مافي امل ولا 1% تتساوون معناههههه
<< الظاهر بديت اعصب good man
يعني من زود الوناسه عند بنات حواء ( كلهم ثقيلات دم ) اوووف
واذا يغيتها تضحك وتبتسم لازم تدفع الثمن والا الله يعين امك عليك
:
أسعدني مرورك وتعليقك
أجمل تحية لقلبك الطاهر
أخوك
سطووور

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو شادي [ مشاهدة المشاركة ]

هههههههههههههههههههههههه مساكين الحريم

منور يابو شادي

فعلاً مساكين وحنا بعد مساكين أكثر منهن good man
تدري ليش
لانا نعاني من معانتهن اوووف
كل الغلا لقلبك ... وياهلا
اجمل تحية لقلبك

بصراحة الموضوع شدني للبحث بقوقل طبعا لفضل المرأة على الرجل فوجدت هذه المقالة


فضل المرأة على الرجل
أحببت ان انقل لكم هذه المقاله
يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله:

"عندما نستعرض القضية القرآنية: {ووَصَّيْنا الإنسانَ بِوالِديهِ حُسناً}.. طيب.. هو يوصي بالوالدين، ولكن إذا نظرت للآيات القرآنية تجد أن الحيثيات للأم كلها.. في البداية أتى سبحانه بحيثية مشتركة، ثم قال: {حَملتْه أمُّه كُرهاً ووضعَتْه كُرهاً وحَمْلُه وفِصالُه ثلاثون شَهراً} يعني لم يذكر سيرة للأب!!

فالإسلام أعطانا تكاتفاً.. وعلى قدر حاجة الأبوين رتب الإسلام الحقوق.. وفي الحديث (أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك) لأن أباك رجل، حتى لو تعرض للسؤال فلا حرج، وإنما الأم لا".
انتهى كلامه..

إنّ هذه الآية مكررة بألفاظ أخرى في القرآن الكريم..

وقد قال تعالى:

]ولا تتمنوا مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إنَّ اللهَ كانَ بكلِّ شيءٍ عليماً[ [النساء: 32].

إنّ هذه الآية الكريمة توضّح أنّ كلّ جنس قد فضّله الله على الآخر ببعض المزايا:

(مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض)

حيث إنّه:

(للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن)

ومعلوم طبعا أنّ النساء تتميّز على الرجال بالأمومة والحنان والرحمة.

وقد ضرب الرسول برحمة الأمومة، مثالا على ذلك الجزء الذي أنزله الله من رحمته ليتراحم به الخلائق:

(جعل الله الرحمة في مئة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا، وأنزل في الأرض جزءا واحدا، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق، حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها، خشية أن تصيبه)

فلو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها!

فمهما كان، فإنّ حياة كلّ منّا تخلّقت في رحم امرأة، وساهم نبض قلبها في تشكيل شخصياتنا، حتّى قبل أن ننزل لهذه الدنيا.

وهي أوّل وجه فتحنا عليه أعيننا في هذا الوجود، لتدخل ملامحها في تشكيل ذوقنا الجماليّ.

وأوّل من وضع الغذاء في أفواهنا.

وأوّل من التمسنا الدفء والحنان والأمن والراحة بين ساعديه.

وأوّل من علّمنا الحبّ والحنان والتضحية بلا حدود.

وأوّل اسم نطقنا به في الحياة.

وأوّل من درّبنا على المشي والكلام ومعاني الأشياء.

وأوّل من علّمنا القيم والأخلاق والصواب والخطأ.

ولو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها.

((بالمناسبة: لو كانت الخادمة أو مشرفة روضة الأطفال، هي التي تقوم بهذه الأفعال بدلا من الأمّ العاملة، إذن فأنا أعنيهما!!!!!))

ولكن ليس هذا هو كلّ الفضل.

فالمرأة أيضا الجدّة والخالة والعمّة والأخت والزوجة والبنت.

إنّنا محاصرون تماما بهذا الجنس اللطيف.

احم.. أقصد الذي كان لطيفا!!

فالقضيّة الآن هي زوال الفروق تدريجيّا بين الرجل والمرأة، لصالح الرجل!

فنساء اليوم تمّ غسيل أمخاخهنّ عبر إعلام مريض وتعليم غبيّ (للأسف يقوم عليهما الرجال!!)، لإقناعهنّ بأنّهن عشن مظلومات طوال التاريخ، وأنّ الكرامة الحقيقيّة وتحقيق الذات، لا يكونان إلا بتقليد الرجال!!

لهذا كان لا بدّ أن أوضّح تفضيل الله سبحانه للرجال بنصوص القرآن، في مجال القوّة والإدارة والقيادة.

وهذا معناه أنّ أيّ امرأة ستزجّ بنفسها في منافسة مع الرجال في مجالات تفوّقهم، ستخسر خسائر فادحة، أقلّها خسارة امتيازاتها الفطريّة كأنثى!


****
وشكرا ...





والف شكر لسطورالسنين على موضوعه الجميل

ههههههههههه


ياساتر فرررررق كبير
بس عارف هذا يدل ان شغلكم واهتمامكم ع المااشي
مو زي حواء اهتمامنا بدقه وضمير ههههه

الله يسعدك ويعطيك العاااافيه على موضوعك

دمت بخير ومحبه ..../

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

هذا زمان اول اما الان فاصبح هذا الجيل

يحمل شنطتة ويعمل المكياج ويسرح شعرة

ويرتدي الملابس ذات الا لوان المتعددة

ويلبس الضيق
ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يعني انبسطوا ياحريم الحال صا ير زي بعضه

ولاعاد تفرق بين الشاب والفتاه والله يسترمن اللي جاي

يارب سترك


دنيا عجب عجب عجب

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


ههههههههههههههههههههه الله يوفقك أمين ويسلمو

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة %هوى الجنوب [ مشاهدة المشاركة ]

ههههه ولكن يبدو لي في هذا الوقت .. أن المعادلة اصبحت متساويه بين الطرفين سطور السنين .. يعطيك العافية تقبل مروري ..

ابتسامة ساخرةابتسامة ساخرة
اشك في ذلك آنستي الرائعةالسعوددية
لن يتحقق التوازن في كثير من هذه الاشياء
حتى وان ظهرت على السطح بعض الامور الغريبة على مجتمعنا
والتي نقلناها عن الغرب فاختارها البعض له منهج ومبدأ بعيداً
عن الفطرة السليمة والقيم والمبادىء والاخلاق الحميدة .
كل الغلا لقلبك ............. وياهلا
دمتِ بخير

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتهم [ مشاهدة المشاركة ]

بصراحة الموضوع شدني للبحث بقوقل طبعا لفضل المرأة على الرجل فوجدت هذه المقالة فضل المرأة على الرجل أحببت ان انقل لكم هذه المقاله يقول الشيخ الشعراوي رحمه الله: "عندما نستعرض القضية القرآنية: {ووَصَّيْنا الإنسانَ بِوالِديهِ حُسناً}.. طيب.. هو يوصي بالوالدين، ولكن إذا نظرت للآيات القرآنية تجد أن الحيثيات للأم كلها.. في البداية أتى سبحانه بحيثية مشتركة، ثم قال: {حَملتْه أمُّه كُرهاً ووضعَتْه كُرهاً وحَمْلُه وفِصالُه ثلاثون شَهراً} يعني لم يذكر سيرة للأب!! فالإسلام أعطانا تكاتفاً.. وعلى قدر حاجة الأبوين رتب الإسلام الحقوق.. وفي الحديث (أمك.. ثم أمك.. ثم أمك.. ثم أبوك) لأن أباك رجل، حتى لو تعرض للسؤال فلا حرج، وإنما الأم لا". انتهى كلامه.. إنّ هذه الآية مكررة بألفاظ أخرى في القرآن الكريم.. وقد قال تعالى: ]ولا تتمنوا مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن واسألوا الله من فضله إنَّ اللهَ كانَ بكلِّ شيءٍ عليماً[ [النساء: 32]. إنّ هذه الآية الكريمة توضّح أنّ كلّ جنس قد فضّله الله على الآخر ببعض المزايا: (مَا فضَّل الله به بعضكم على بعض) حيث إنّه: (للرجالِ نصيبٌ مِمَّا اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن) ومعلوم طبعا أنّ النساء تتميّز على الرجال بالأمومة والحنان والرحمة. وقد ضرب الرسول برحمة الأمومة، مثالا على ذلك الجزء الذي أنزله الله من رحمته ليتراحم به الخلائق: (جعل الله الرحمة في مئة جزء، فأمسك عنده تسعة وتسعين جزءا، وأنزل في الأرض جزءا واحدا، فمن ذلك الجزء يتراحم الخلق، حتى ترفع الفرس حافرها عن ولدها، خشية أن تصيبه) فلو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها! فمهما كان، فإنّ حياة كلّ منّا تخلّقت في رحم امرأة، وساهم نبض قلبها في تشكيل شخصياتنا، حتّى قبل أن ننزل لهذه الدنيا. وهي أوّل وجه فتحنا عليه أعيننا في هذا الوجود، لتدخل ملامحها في تشكيل ذوقنا الجماليّ. وأوّل من وضع الغذاء في أفواهنا. وأوّل من التمسنا الدفء والحنان والأمن والراحة بين ساعديه. وأوّل من علّمنا الحبّ والحنان والتضحية بلا حدود. وأوّل اسم نطقنا به في الحياة. وأوّل من درّبنا على المشي والكلام ومعاني الأشياء. وأوّل من علّمنا القيم والأخلاق والصواب والخطأ. ولو لم يكن للمرأة من فضل سوى الأمومة لكفاها. ((بالمناسبة: لو كانت الخادمة أو مشرفة روضة الأطفال، هي التي تقوم بهذه الأفعال بدلا من الأمّ العاملة، إذن فأنا أعنيهما!!!!!)) ولكن ليس هذا هو كلّ الفضل. فالمرأة أيضا الجدّة والخالة والعمّة والأخت والزوجة والبنت. إنّنا محاصرون تماما بهذا الجنس اللطيف. احم.. أقصد الذي كان لطيفا!! فالقضيّة الآن هي زوال الفروق تدريجيّا بين الرجل والمرأة، لصالح الرجل! فنساء اليوم تمّ غسيل أمخاخهنّ عبر إعلام مريض وتعليم غبيّ (للأسف يقوم عليهما الرجال!!)، لإقناعهنّ بأنّهن عشن مظلومات طوال التاريخ، وأنّ الكرامة الحقيقيّة وتحقيق الذات، لا يكونان إلا بتقليد الرجال!! لهذا كان لا بدّ أن أوضّح تفضيل الله سبحانه للرجال بنصوص القرآن، في مجال القوّة والإدارة والقيادة. وهذا معناه أنّ أيّ امرأة ستزجّ بنفسها في منافسة مع الرجال في مجالات تفوّقهم، ستخسر خسائر فادحة، أقلّها خسارة امتيازاتها الفطريّة كأنثى! **** وشكرا ... والف شكر لسطورالسنين على موضوعه الجميل

اخي الحبيب
.. '*¤!||!¤* المتهم *¤!||!¤*' ..



وأسعد الله أوقاتك بكل خير

	مداخلة رائعة بروعة الكاتب والمكتوب ورحم الله الشيخ الشعراوي برحمته الواسعة واسكنه الفردوس الاعلى من الجنة .

ولي الشرف بمتابعتك واطلاعك .


دمت بود مع أرق تحية لقلبك

أخوك المحب
سطور السنين