الوسام .. الاكاديمي ابن الجنوب ..حسن القرشي ... لؤلؤة زهران كل الحكاية قسم المحاورة


 
 عدد الضغطات  : 5725


إهداءات





أحمد عز يكشف عن 4 أسباب دفعته للترشح للبرلمان

منتدى الاحداث السياسية والجريمة


إضافة رد
#1  
قديم 08/02/2015, 11:43 PM
المؤسس والمشـــرف العــــام
صقر الجنوب ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه
 عضويتي » 2
 تسجيلي » Aug 2004
 آخر حضور » 19/03/2024 (09:42 PM)
مشآركاتي » 64,139
 نقآطي » 16605
 معدل التقييم » صقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond reputeصقر الجنوب has a reputation beyond repute
دولتي » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 
 MMS ~
MMS ~
أحمد عز يكشف عن 4 أسباب دفعته للترشح للبرلمان



أحمد عز يكشف عن 4 أسباب دفعته للترشح للبرلمان



أحمد عز

أصدر أحمد عز، عضو مجلس الشعب السابق عن الحزب الوطني المنحل، بيانًا لأبناء دائرة مدينة السادات بالمنوفية، ليظهر أسباب ترشحه للانتخابات البرلمانية المرتقبة.

وقال «عز»، في رسالته: «أعترف أولا بأننى تلقيت من عائلتى الحبيبة وأصدقائي المخلصين كل التحذيرات الواجبة والصادقة التي قد تلقى الفزع في قلب رجل أعزل مثلي، إلا من الإيمان بالله ثم مصر، لمنعي من الإقدام على خطوة الترشح في انتخابات البرلمان المرتقب».

وتابع في رسالته لأبناء دائرته، قائلًا: «ورغم كل هذه التحذيرات والمحاذير، لا أجد في ضميري شيئا أقوى من أشارك أبناء بلدي حلم العمل والتنمية والنمو الصناعي والاقتصادي، هذا الحلم الذي عشته طوال سنوات عمري، وأسأل الله أن أكون جندياً من جنوده، فما قيمة الإنسان، إن لم يكن قادراً على الحلم، وإن لم يكن جاهزاً ليقدم كل التضحيات الممكنة من أجل الحلم الذي يرجوه لبلاده».

وقال إن 4 أسباب دفعته للترشح، «أولها الاقتصاد: يشهد الله أن كل ما اجتهدت فيه في الماضي استهدف بناء قاعدة تشريعية قانونية جادة تضمن لمصر تطوراً اقتصادياً ينعكس على أبنائها في المستقبل. ربما اصطدمت آنذاك بقوى لم تكن تفكر في شيء سوى استدعاء الماضي فقط دون تفكير في المستقبل، ودون وعي بالتطورات على الساحة الدولية، كنت أرى من جانبي أن أخطر ما يمكن أن تتعرض له مصر هو استدعاء أفكار اقتصادية ماضية، سقطت بالفعل في كل بلدان العالم، أو استدعاء أفكار ماضية تَرُد مصر إلى عصور مظلمة من الناحيتين السياسية والاقتصادية، معركتي الأساسية كانت في الاقتصاد والصناعة، والنهضة والتنمية، كانت السياسة هي السبيل لإحداث ثورة تشريعية اقتصادية تتحرك بها هذه الأمة إلى الأمام، ورغم أنني كنت أنادي مع قلة، طوال حياتى البرلمانية بهذه الأفكار في السابق، أشكر الله اليوم أنني أجد من يؤكد هذه المعاني في كثير من الأحزاب السياسية الحديثة، وفى دوائر إدارة البلاد، وفى كثير من الوسائل الإعلامية المصرية، هذا الملف الاقتصادى وهذه التشريعات الاقتصادية، وهذا العمل في كل الميادين بثبات واستقرار يجب أن يتصدر المشهد في المستقبل، فلم تعد لدى بلادنا رفاهية الوقت، ولم يعد لدينا اختيار سوى التقدم والنمو بسواعدنا وبجهد شبابنا.. الآن وفي المستقبل».

وأضاف: «أما السبب الثاني، فهو التراشق والانقسام حول الماضي، يشهد الله كذلك أننى لا أريد أن أجر الساحة السياسية إلى انقسام أو تراشق جديد يدفع ثمنه أبناء بلادنا من البسطاء (مع إيماني بأنني لست بالحجم السياسي أو الاقتصادي الذي يستدعي ذلك، رحم الله أمرئ عرف قدر نفسه)، فقد دفع هؤلاء البسطاء ثمنا قاسياً في السنوات السابقة بسبب الانقسام أو الخلافات السياسية، وربما يعرف الناس الآن كيف كانت حدود معركة مصر في السابق ضد أخطر تنظيم دولى متطرف يعمل على الساحة المصرية، ولا تزال هذه المعركة قائمة على نحو أقبح وبدماء غالية حتى الآن. بل وربما يعلم الناس الآن أكثر من أي وقت مضى أن كل حذرنا في الماضى- أو حتى أخطائنا في الماضى- كانت تدور حول حماية مصر، قدر ما نستطيع، من السقوط في فخ هذه القوى، والحمد لله الذي قدر لهذا البلد أن ينجح فيما لم نستطع نحن حسمه بقوة من قبل، وقدر لهذا الشعب قوى وطنية استطاعت في 30 يونيو أن تسترد حلم هذا الشعب في مستقبل أفضل، وعبر مظلة قوة وطنية محل إجماع الأمة، بل وتقع في مكانة غالية في قلب هذه الأمة».

وأوضح أن «معركة الماضي بنجاحاتها أو أخطائها، أيا كانت التفسيرات والمواقف الخاصة بكل تيار سياسي لهذه النجاحات أو الأخطاء، قد انتهت الآن بتوحد الشعب على كلمة سواء خلف مؤسساته الوطنية، وتبقى كل الاتهامات هنا أو هناك بين يدي قضاء شريف ستبقى له الكلمة الأولى والأخيرة في إعلاء دولة القانون وتحقيق العدالة فوق رقاب الجميع، ومن ثم فإن الخلاف هنا أو هناك، أو إعادة التقييم أو الانقسام على أسس سياسية أو على ظنون خفية أو على شائعات استخدمتها قوى بعينها في الماضي لم تعد واردة، وتبقى أمامنا المهمة الأصلية، ومشروع الحلم الاقتصادي الذي يحتاج من أبناء هذا البلد إلى جهد فائق، وإلى تشريعات جادة، وإلى إرادة عمل حقيقية حلمت وأحلم بأن أكون فاعلا فيها ما استطعت، ولا أستطيع أن أتوقف عن هذا الحلم».

وأكد أن السبب الثالث يتمثل في المسؤولية السياسية، مضيفًا: «أفهم جيداً ما يطرحه بعض السياسيين في مصر منذ سنوات بأن أخطاء الماضى أو نجاحاته لا تقتصر فقط على تلك الاتهامات التي شهدتها ساحات القضاء، وأن المسؤولية السياسية تلاحق الجميع على كل ما جرى، أيا كانت أدوارنا أو مهامنا أو حدود سلطتنا آنذاك، وأؤكد أن هذا المنطق لا يجافى العدل مطلقاً، بل على العكس، أنا أؤيد وبقوة هذا المنطق الذي يضع التاريخ المعاصر على طاولة البحث والتحقيق، وصولاً إلى العدل المطلق في الحكم على الأشخاص والأدوار، الذين بذلوا ما استطاعوا على ساحة السياسة والعمل الحزبي والبرلماني، وفق فهم معين ووفق حدود سلطة محددة ونظام مستقر».

وأردف: «إنني أؤكد انحيازي، وبجدية كاملة، للتحقق من المسئوليات السياسية في الماضي، في إطار يضمن تحقيق العدل الذي نصبو إليه جميعاً، وبحيث يجرى هذا البحث والتحقق في سنوات الماضي بلا انحيازات مسبقة، ودون رغبة في إدانة عمياء لا علاقة لها بالعدالة، ودون إفراط في الحب أو الكراهية لشخص معين أو أشخاص محددين أصله صراعات سياسية، فإذا كنا جادين في أن نضع أمام الناس الحقيقة التاريخية كاملة، علينا أن نقدم لهم ما يستحقوا من معلومات حقيقية مجردة، وليس اتهامات موجهه سياسياً، أن نضع أمام أبناء بلادنا التفاصيل كاملة، مع احترام الرأى والرأى الآخر، ودون مصادرة لهذا الرأى الآخر أو الحكم عليه وفق الأهواء والمصالح الخاصة، وأنا على استعداد لتحمل مسئوليتي حتى عن الانطباعات، إذا ما عجزت عن تصحيحها، ذلك لأن في السياسة الإنطباع هو الحقيقة».

وأكد أن «مصر تستحق أن تعرف الحقيقة، ومصر تستحق أن تستمع إلى أصوات الجميع، وإن كان البعض يلوم الماضى بزعم أنه لم يكن يستمع إلى الصوت الآخر.. حسناً، لن نخوض في التفاصيل الآن، لكن هل آن الآوان ليقدم لنا رموز العمل الحزبي والإعلامى حالياً مناخاً عادلاً ينصتون فيه هم أنفسهم إلى الرأي الآخر، ولا يقعوا هم أنفسهم فيما يزعمون بأنه من أخطاء الماضى؟ هل يمكن أن نصل لهذا المناخ السياسى والإعلامى، الذي يضمن أن نقدم للشعب المصرى معلومات وحقائق، لا شائعات ومغالطات، مدفوعة بخصومات سياسية طويلة، إذا حانت هذه اللحظة فهنيئا لمصر بما كسبت، وهنيئاً للمصريين بما يحمله المستقبل من استقرار سياسي واجتماعي يمهد لقفزة اقتصادية حقيقية، وهى أساس هذا الحلم الذي نصبو إليه جميعا»، مشددًا على أنه «سأكون دائماً جاهزاً لكل سؤال يطرحه الرأي العام بصدق، وسأكون دائماً مستعداً لأي مواجهة وفق هذه الأسس العادلة، وكل ما يصبو إليه ضميري هو أن أبقى جندياً في صفوف التشريع لبلادي لرسم خريطة قويمة لمستقبلها التنموي، لا شيء قبل ولا شيء بعد

وأكد أن السبب الرابعة هو «إخوتي في دائرة السادات»، مضيفًا: «في النهاية يبقى أملي في رصيدي من الحب الأمل من أبنائي وإخوتي في دائرة السادات، هؤلاء الرفاق الذين يعرفون أحمد عز الأخ والابن والصديق، يعرفون الحقيقة بنسختها الأصلية، إخوتي وأبنائى الذين تقاسموا معي العمل الجاد منذ عام 1988، كنا أصغر سناً وأعظم أملاً في مستقبل أرقى، كنت واحداً من بينهم، عضواً في فريق لا هم له سوى العمل، نعمل كتفاً بكتف يداً بيد لتأكيد قيمة هذا المجتمع الصناعي الواعد، حتى شاء الله لنا أن نرى ثمار ما عملنا من أجله تنمو أمام أعيننا في صروح صناعية عملاقة، تشكل جزءاً من خريطة مصر الصناعية الحديثة، نصدر منها منتجات مصرية بمليارات الدولارات، بعلامة تجارية مصرية، صنعت في مصر، وجهد مجتمع كامل في البحث والدراسة، وفر لصناع القرار مخططات كاملة لاحتياجات هذه الدائرة من الصرف الصحى، والاستثمار الصناعى، والتعليمى، ورؤية شاملة للتخطيط العمرانى، وكردونات تنمية مؤسسة على رؤية علمية مدروسة بكفاءة فريدة، الأمر الذي جعل هذه الدائرة مؤهلة لجذب استثمارات جديدة انعكست بالخير على أبنائها المخلصين.

وتابع: «أبناء هذه الدائرة وأنا معهم صاروا هم الأباء لجيل جديد من الأبناء المخلصين، الذين يشاركوننا الآن الجهد والعرق لكى يكتمل هذا الحلم، الأجيال هنا تجمعها هذه الغاية، والثمار التي قطفتها أيدينا تدفعنا لأن نواصل العمل على مستوى الدائرة».

وتابع: «سأبقى ما حييت مديناً لأبناء هذه الدائرة الحبيبة، أعز بقاع الأرض على قلبى، وسأبقى وفياً لأبناء المستقبل من أولادى وبناتى، الذين نعدهم أن نعمل معهم من أجل دائرة يفخرون بتميزها، ويسلمونها آمنة لأحفادنا في المستقبل، وأن أستكمل معهم رحلة قد بدأتها معهم منذ أكثر من ربع قرن، وقد تكون هذه هي المحطة الأخيرة فيها».



 توقيع : صقر الجنوب

مواضيع : صقر الجنوب


رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها صقر الجنوب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
الشعراء بن حوقان وعبدالواحد منتدى القصائد الجنوبية ( المنقولة) 0 412 04/01/2024 11:35 AM
القصة (مورد المثل) منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 397 02/01/2024 09:28 AM
الله لايجزي الغنادير بالخير منتدى القصائد النبطية والقلطة ( المنقولة) 1 239 28/12/2023 05:06 PM
قصة وسيرة صدام حسين منتدى القصص و الروايات المتنوعة 2 588 28/12/2023 04:58 PM
مت شهيدا قصة فكاهية منتدى القصص و الروايات المتنوعة 0 337 28/12/2023 04:54 PM

قديم 18/11/2017, 02:38 PM   #2


الصورة الرمزية بيزنس
بيزنس âيه ôîًَىà

 عضويتي » 24998
 تسجيلي » Dec 2012
 آخر حضور » 16/05/2018 (05:54 PM)
مشآركاتي » 21
 نقآطي » 100
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



الله اكبر


 

رد مع اقتباس
قديم 25/07/2021, 03:20 PM   #3


الصورة الرمزية مي احمد
مي احمد ٌهé÷àٌ يà ôîًَىه

 عضويتي » 27430
 تسجيلي » Jul 2021
 آخر حضور » 11/08/2021 (02:22 PM)
مشآركاتي » 39
 نقآطي » 100
دولتي » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 
افتراضي



مشكوووووووووووور على المجهود الرائع


 

رد مع اقتباس
إضافة رد


(مشاهدة الكل عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 5 :
, , , ,
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية )

انشر مواضيعك بالمواقع العالمية من خلال الضغط على ايقونة النشر الموجودة اعلاه

الساعة الآن 06:52 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
جميع الحقوق محفوظة © لأكاديمية العرضة الجنوبية رباع

a.d - i.s.s.w