#1
|
|||||||||
|
|||||||||
هل الإسلام يحضُّ على الزواج من القاصرات
|
اخر 5 مواضيع التي كتبها علياء رحال | |||||
المواضيع | المنتدى | اخر مشاركة | عدد الردود | عدد المشاهدات | تاريخ اخر مشاركة |
حين رفض إبليس السجود لأدم لم يكن هناك شيطان فمن... | المنتدى الإسلامي | 1 | 2520 | 05/03/2020 07:39 AM | |
القيم الإنسانية في سورة الحجرات خطبة جمعة | الصور والافلام والصوتيات الاسلاميه | 0 | 2445 | 05/03/2020 07:37 AM | |
سلسلة الفائزين في سير الأولياء والصالحين | المنتدى الإسلامي | 1 | 2279 | 19/02/2020 04:00 PM | |
الإسراء والمعراج إشراق الأنوار وظهور الأسرار | المنتدى الإسلامي | 3 | 1885 | 11/03/2019 05:21 AM | |
هل الله راضي عنك | المنتدى الإسلامي | 0 | 1608 | 25/02/2019 05:34 AM |
18/04/2014, 09:19 PM | #2 |
|
السلام عليكم
كان من المعروف المتعارف عليه ألا تتزوج البنت إلا بعد بلوغها , وكذلك الولد. هذه فطرة انسانية قبل نزول القرآن ، ولأنها معروفة فلم يأت التصّ عليها مباشرة ، ولكن جاء فى سياق موضوع آخر هو رعاية مال اليتيم من ذكر او أنثى ، يقول تعالى: ( وَابْتَلُواْ الْيَتَامَى حَتَّىَ إِذَا بَلَغُواْ النِّكَاحَ فَإِنْ آنَسْتُم مِّنْهُمْ رُشْدًا فَادْفَعُواْ إِلَيْهِمْ أَمْوَالَهُمْ ) (النساء 6 ) فالحديث هنا عن بلوغ اليتيم النكاح أى أى أصبح مؤهلا جسديا وجنسيا للزواج ، ولكن ينقصه لكى يدير أمواله بنفسه أن يكون مؤهلا عقليا أو راشدا. ونستفيد من هنا أن سن الزواج هو بالبلوغ ،أى الاحتلام للذكر و الحيض للفتاة . هذا هو العرف أو المعروف الذى يجب اتباعه ، وبه أمر الله تعالى خاتم النبيين فى مكة ضمن عموميات التشريع قبل ألأن تنزل التفصيلات فى المدينة ، قال له بايجاز (خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ) ( الأعراف 199 ) -----والله أعلم--------- |
|
18/04/2014, 09:30 PM | #3 |
|
من
الواجب على الجميع أن لا يتركوا أحدا يعبث بالقوانين المتفق عليها وخصوصا سن الرشد التي تحددت بثمانية عشر عاما. فإذا كان البالغ هذا السن يتمتع بالحقوق الدستورية في الانتخابات ذكرا كان أم أنثى، فبأي منطق يطلب الطالبون استثناءات في قضية التزويج ويقترحون عرقلة القوانين واللعب بها لتمكين القاصرين التزاوج وهم لا يستطيعون المشاركة في الانتخابات بعد؟ هذا عبث ولا مبرر له بالمرة مهما كانت المبررات، ومهما كانت حكمة القضاة. مقترح تعديل المواد القانونية في هذا الاتجاه يعكس التخلف والعبث بمصير الشابات بالخصوص لتسهيل تمتع المرضى من الذكور بممارسة الجنس قانونيا مع القاصرات. المبررات الدينية التي يلجأ إليها جهابذة الفتاوى لا أساس لها من الصحة لأن المسلمين ليسوا ملزمين بالتباع الرسول الكريم في كل شيء وإلا لماذا لا ندافع عن الاقتداء به في عدد الزوجات وقد توفي عليه السلام عن ثمانية وقيل تسعة وكان قد عقد على أكثر. -- أعتذر عن هذا التدخل/المداخلة ان لم تكن في صالح العابثين بمصير فتياتنا -- سيــــــدة gallp ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
|
(مشاهدة الكل) عدد الذين شاهدوا هذا الموضوع : 2 : | |
, |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
الإعلانات النصية ( أصدقاء الأكاديمية ) |
|||||