شبابٌ وشابّات على مفترق الطرق

نعم أبو أحمد فيما ذهبت إليه ، فالرفق ماكان
في شيء إلا زانه .
الدوائر تتربص بشبابنا وبناتنا وإن لم
نحسن التصرف معهم وتوجيههم التوجيه
السليم فإن العدو ينتظر بالخارج ولديه
استعداد على فرش الأرض حريرا
لحين اكتمال الشبكة
لذا لا نملك سوى الدعاء لهم أن يقيهم
شر ما في هذه الدنيا وهي كثر .
لك خالص الشكر .

د.الموسى
كل الشكر لك على هالطرح ..؛

وعسآكٌ على القوهـ ..؛

تحيآتيٌ لك.

بدويّة :
الشكر لك على المرور .
تقبلي تحيتي
وتقديري .

أجدت وأفدت حفظك الله ونفع بك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الدكتور محمد ما ذكرته هو شي ملموس وواقع في مجتمعنا

فصدقني انا مجتمع ممكن يهتم ويناقش كل امور الحياة اليوميه

من انواع الاكل والملبس والسيارات والبيع والشرا ولاكن لا يوجد لدينا اي نقاش

او محاوره جاده على مستوا طبقات المجتمع عن اساليب التربيه لااولادنا وبناتنا وكيف

نطور مثل هذا النوع من الثقافه التربويه الذي اراه اننا نتراجع الى الورا عن المجتمعات

في هذا الدرب الصعب

شكر اخي وموضوعك لا مفر منه

الشيخ فارس : مرحبا بك ونفع بك أخي . تحيتي لك .

أبو منال :تحيتي إليك أخي والطرق عديدة للوصول لمثل ذلك . الكتب تزخر بمثل هذا ، القنوات الفضائية التي تعنى بالنصح ، الدعاة على مختلف تخصصاتهم . لايجب أن تتوقف عجلة النصح حتى نعلم أننا حصّنا بعض طبقات المجتمع، ومن يبتغي الأجر لايخشى التعب.

جزاااك الله خير
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

جوليا : وإياك رعاك الله .

نحن في زمن يحتاج فيه ابناؤنا وبناتنا الى
( الحب والعطف والحنان والاحتواء )
وفاقد الشيء لا يعطيه
موضوعك جداً رائع استفدت منه كثيرا
جزاك الله كل خير