صقر الجنوب
01/09/2005, 12:02 PM
34 % من الأطباء في بريطانيا عرب
حامد الرويلي من الدمام
01/09/2005 http://www.aleqt.com/SiteImages/EqLast/1288.jpg كشف تقرير صادر عن جامعة الدول العربية أخيرا أن هناك نحو 450 ألفا من العلماء، الأطباء، والمهندسين ذوي الكفاءات العالية من العرب موجودين حاليا في الدول الأوروبية والأمريكية، بسبب أن مجتمعاتهم أصبحت بيئات طاردة بالنسبة لهم، مما جعل ظاهرة هجرة العقول العربية إلى الخارج كارثة حقيقية.
كما أعد مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية أخيرا دراسة أوضحت أن نسبة كبيرة من الطلاب العرب الذين يتابعون دراساتهم الجامعية في الخارج لا يعودون إلى أوطانهم، فعلى سبيل المثال نجد أن نحو 34 في المائة من الأطباء الأكفاء في بريطانيا من العرب.
وقالت الدراسة إن الكفاءات العربية المهاجرة تتوجه بالدرجة الأولى، نحو الولايات المتحدة، كندا، وبريطانيا، وفي الدرجة الثانية نحو باقي الدول الأوروبية وأستراليا.
وأضافت الدراسة أن الدول العربية، تتكبد خسائر تفوق 200 مليار دولار سنويا بسبب هجرة العقول العربية النيرة إلى الخارج.
وبينت الدراسة أنه لو تم استغلال المخزون الاحتياطي من النفط العالمي والثروات الطبيعية من مختلف أنواع المعادن لكان على الأقل كسبت الدول العربية أكثر من 200 مليار دولار سنويا، مما يعني أن كل ديون الوطن العربي سيتم تسديدها في أقل من سنة واحدة.
حامد الرويلي من الدمام
01/09/2005 http://www.aleqt.com/SiteImages/EqLast/1288.jpg كشف تقرير صادر عن جامعة الدول العربية أخيرا أن هناك نحو 450 ألفا من العلماء، الأطباء، والمهندسين ذوي الكفاءات العالية من العرب موجودين حاليا في الدول الأوروبية والأمريكية، بسبب أن مجتمعاتهم أصبحت بيئات طاردة بالنسبة لهم، مما جعل ظاهرة هجرة العقول العربية إلى الخارج كارثة حقيقية.
كما أعد مركز الخليج للدراسات الاستراتيجية أخيرا دراسة أوضحت أن نسبة كبيرة من الطلاب العرب الذين يتابعون دراساتهم الجامعية في الخارج لا يعودون إلى أوطانهم، فعلى سبيل المثال نجد أن نحو 34 في المائة من الأطباء الأكفاء في بريطانيا من العرب.
وقالت الدراسة إن الكفاءات العربية المهاجرة تتوجه بالدرجة الأولى، نحو الولايات المتحدة، كندا، وبريطانيا، وفي الدرجة الثانية نحو باقي الدول الأوروبية وأستراليا.
وأضافت الدراسة أن الدول العربية، تتكبد خسائر تفوق 200 مليار دولار سنويا بسبب هجرة العقول العربية النيرة إلى الخارج.
وبينت الدراسة أنه لو تم استغلال المخزون الاحتياطي من النفط العالمي والثروات الطبيعية من مختلف أنواع المعادن لكان على الأقل كسبت الدول العربية أكثر من 200 مليار دولار سنويا، مما يعني أن كل ديون الوطن العربي سيتم تسديدها في أقل من سنة واحدة.