صقر الجنوب
08/08/2014, 08:38 PM
قالت: ظلَّ مخالطاً لنا بعد رحلة سيراليون.. وحلَّلوا دَمَهُ بعد ١٢ يوماً
زوجة متوفَّى "إيبولا": "الصحة" أعطتنا مقياس حرارة فقط!
http://cdn.sabq.org/files/news-image/321232.jpg?575007
عبير الرجباني - جدة : قالت زوجة المواطن المتوفَّى بـ"إيبولا"، أم سارة الزهراني؛ إن زوجها ذهب لمهمة عمل في سيراليون وعندما عاد لم تكن تظهر عليه أي أعراض للمرض، مضيفةً أن الصحة لم تعطه سوى مقياس حرارة، وحللت دمه بعد 12 يوماً، مبينةً أنه ظلَّ مخالطاً لنا بعد عودته من رحلته.
وأضافت رداً على سؤال "سبق": "هل اختلط المتوفى ببناته الثلاث أم كان معزولاً؟"، قالت: "لا، بل كانت حياتنا طبيعية؛ يأكل معنا ويشرب معنا".
وعن دور وزارة الصحة وهل قامت بعمل فحوصات أو تحاليل لهم؟، قالت: "لا، بل أعطونا مقياس لدرجة الحرارة فقط، وقاموا بتحليل الدم بعد ١٢ يوماً".
يُذكر أن عدداً من أقارب ضحية "إيبولا" المواطن إبراهيم الزهراني؛ قد شاركوا في تشييع جثمانه، يوم أمس الخميس، بمقبرة بريمان بجدة، رغم اتخاذ وزارة الصحة قراراً بمنعهم؛ عملاً بالتدابير الوقائية العالمية التي تتخذ في مثل هذه الحالات، إلا أنهم أصرُّوا على المشاركة في تشييع الجثمان.
وبدأت وزارة الصحة من خلال فريق الصحة العامة ومنذ الإبلاغ عن الحالة؛ بتتبُّع خط سير الحالة منذ سفره وقدومه إلى المملكة؛ ليتم حصر كافة الأطراف الذين كانوا على اتصال مباشر بالحالة منذ ظهور أعراض العدوى عليه؛ لوضعهم تحت الملاحظة الطبية.
زوجة متوفَّى "إيبولا": "الصحة" أعطتنا مقياس حرارة فقط!
http://cdn.sabq.org/files/news-image/321232.jpg?575007
عبير الرجباني - جدة : قالت زوجة المواطن المتوفَّى بـ"إيبولا"، أم سارة الزهراني؛ إن زوجها ذهب لمهمة عمل في سيراليون وعندما عاد لم تكن تظهر عليه أي أعراض للمرض، مضيفةً أن الصحة لم تعطه سوى مقياس حرارة، وحللت دمه بعد 12 يوماً، مبينةً أنه ظلَّ مخالطاً لنا بعد عودته من رحلته.
وأضافت رداً على سؤال "سبق": "هل اختلط المتوفى ببناته الثلاث أم كان معزولاً؟"، قالت: "لا، بل كانت حياتنا طبيعية؛ يأكل معنا ويشرب معنا".
وعن دور وزارة الصحة وهل قامت بعمل فحوصات أو تحاليل لهم؟، قالت: "لا، بل أعطونا مقياس لدرجة الحرارة فقط، وقاموا بتحليل الدم بعد ١٢ يوماً".
يُذكر أن عدداً من أقارب ضحية "إيبولا" المواطن إبراهيم الزهراني؛ قد شاركوا في تشييع جثمانه، يوم أمس الخميس، بمقبرة بريمان بجدة، رغم اتخاذ وزارة الصحة قراراً بمنعهم؛ عملاً بالتدابير الوقائية العالمية التي تتخذ في مثل هذه الحالات، إلا أنهم أصرُّوا على المشاركة في تشييع الجثمان.
وبدأت وزارة الصحة من خلال فريق الصحة العامة ومنذ الإبلاغ عن الحالة؛ بتتبُّع خط سير الحالة منذ سفره وقدومه إلى المملكة؛ ليتم حصر كافة الأطراف الذين كانوا على اتصال مباشر بالحالة منذ ظهور أعراض العدوى عليه؛ لوضعهم تحت الملاحظة الطبية.