المجهر
12/09/2005, 10:49 PM
تزايد حالات الإيدز في جدة ومتخصصة تنصح غير الأسوياء باتخاذ الحيطة لحظة الوقوع في المعصية
كشفت مصادر مطلعة في الجهات الصحية بمحافظة جدة أن جدة تشكل 70% من عدد المدن والمحافظات التي يقطن بها مرضى الإيدز، وحذر مسؤول صحي رفض عدم الإفصاح عن اسمه من تزايد أعداد مرضى الإيدز في جدة، مشيراً إلى أن توافد بائعات الهوى من جنسيات آسيوية وأفريقية بالإضافة إلى سعوديات ساهمن في انتشار هذا المرض الذي لم يجد له العالم علاجاً حتى الآن، وشدد المسؤول الصحي على أن دول الحزام الأفريقي تشكل 50% من انتشار الإيدز في جدة إضافة إلى أن جدة هي البوابة الرئيسية لاستقبال كافة الوافدين .
وكشف عن مصرع سعودي مصاب بالإيدز في مستشفى الملك سعود الأسبوع الماضي، حيث تعثر علاجه، وأضاف "إنه يرقد به حالياً أكثر من 25 مريضاً بينهم سعوديين، وأشار إلى أن المستشفى كان في تدهور قبل تكليف وزير الصحة للدكتورة سناء فلمبان بإدارة المستشفى والتي قامت بتغيير كافة واجهات المستشفى.
من جانبها قالت متخصصة في علم الباطنة "إنه لا يستطيع أحد أن يثني الآخرين عن ممارسة الجنس، لكن يجب أن يكون باستخدام واقٍ طبي مخصص لذلك، مع الحذر من التقبيل والمباشرة دون الواقي، خاصة مع بائعات الهوى لمن لا يبالون بعظم ما يفعلونه من الجانب الشرعي، وأكدت على أنه يجب نشر الوعي الصحيح وتثقيف المواطن حول هذا الأمر، وما يمكنه فعله فيما لو حاول الوقوع في مثل ذلك.
كشفت مصادر مطلعة في الجهات الصحية بمحافظة جدة أن جدة تشكل 70% من عدد المدن والمحافظات التي يقطن بها مرضى الإيدز، وحذر مسؤول صحي رفض عدم الإفصاح عن اسمه من تزايد أعداد مرضى الإيدز في جدة، مشيراً إلى أن توافد بائعات الهوى من جنسيات آسيوية وأفريقية بالإضافة إلى سعوديات ساهمن في انتشار هذا المرض الذي لم يجد له العالم علاجاً حتى الآن، وشدد المسؤول الصحي على أن دول الحزام الأفريقي تشكل 50% من انتشار الإيدز في جدة إضافة إلى أن جدة هي البوابة الرئيسية لاستقبال كافة الوافدين .
وكشف عن مصرع سعودي مصاب بالإيدز في مستشفى الملك سعود الأسبوع الماضي، حيث تعثر علاجه، وأضاف "إنه يرقد به حالياً أكثر من 25 مريضاً بينهم سعوديين، وأشار إلى أن المستشفى كان في تدهور قبل تكليف وزير الصحة للدكتورة سناء فلمبان بإدارة المستشفى والتي قامت بتغيير كافة واجهات المستشفى.
من جانبها قالت متخصصة في علم الباطنة "إنه لا يستطيع أحد أن يثني الآخرين عن ممارسة الجنس، لكن يجب أن يكون باستخدام واقٍ طبي مخصص لذلك، مع الحذر من التقبيل والمباشرة دون الواقي، خاصة مع بائعات الهوى لمن لا يبالون بعظم ما يفعلونه من الجانب الشرعي، وأكدت على أنه يجب نشر الوعي الصحيح وتثقيف المواطن حول هذا الأمر، وما يمكنه فعله فيما لو حاول الوقوع في مثل ذلك.