صقر الجنوب
21/09/2005, 12:24 PM
الحصين معترفاً في منتدى (عكاظ) العشرين:
هناك لبس في فهم موضوع نحن والآخر و هدفنا المجتمع لا صانع القرار
عكاظ (جدة)
اشار معالي الشيخ الدكتور صالح بن عبدالرحمن الحصين رئيس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إلى أن هناك (لبس) في فهم موضوع الحوار الوطني الخامس المقبل (نحن والآخر) موضحا ان هذا قد يعود الى (تقصيرنا في ايضاح المقصود بهذا العنوان).واكد معاليه خلال منتدى عكاظ العشرين الذي عقد امس بحضور معالي الدكتور راشد الراجح الشريف نائب الرئيس ومعالي الاستاذ فيصل المعمر الأمين العام للمركز, وتنشر تفاصيله قريبا.أن غاية الحوار المقبل هي (كيف نصل الى رؤية وطنية مشتركة في بناء علاقتنا مع الآخر, واضاف: لا نعتقد اننا سنصل الى هذه النتيجة من هذا الحوار وحده, لكنها خطوة مهمة في طريق الاصلاح.واوضح معالي الشيخ الحصين ان غاية المركز الرئيسة هي نشر ثقافة الحوار باعتباره غاية مطلوبة لذاتها, لافتاً الى اتخاذ المركز كل الاساليب الممكنة لتنمية عادة الحوار وجعلها اسلوباً مقبولاً وممارساً في المجتمع بكل أطيافه, مشيدا في الوقت نفسه بجهود الاعلام التي ساعدت المركز كثيرا في طريقه لتحقيق هذا الهدف.وفيما اعتبر ان الصراحة والشفافية واتاحة الفرصة لكل الاطراف لابداء رأيها, من أهم شروط الحوار, اكد الحصين ان المركز (سعى جاهدا لتوضيح هذه الشروط ايماناً منه بدوره في تهيئة المجتمع لاستيعاب وتقبل بعضه البعض.
هناك لبس في فهم موضوع نحن والآخر و هدفنا المجتمع لا صانع القرار
عكاظ (جدة)
اشار معالي الشيخ الدكتور صالح بن عبدالرحمن الحصين رئيس مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إلى أن هناك (لبس) في فهم موضوع الحوار الوطني الخامس المقبل (نحن والآخر) موضحا ان هذا قد يعود الى (تقصيرنا في ايضاح المقصود بهذا العنوان).واكد معاليه خلال منتدى عكاظ العشرين الذي عقد امس بحضور معالي الدكتور راشد الراجح الشريف نائب الرئيس ومعالي الاستاذ فيصل المعمر الأمين العام للمركز, وتنشر تفاصيله قريبا.أن غاية الحوار المقبل هي (كيف نصل الى رؤية وطنية مشتركة في بناء علاقتنا مع الآخر, واضاف: لا نعتقد اننا سنصل الى هذه النتيجة من هذا الحوار وحده, لكنها خطوة مهمة في طريق الاصلاح.واوضح معالي الشيخ الحصين ان غاية المركز الرئيسة هي نشر ثقافة الحوار باعتباره غاية مطلوبة لذاتها, لافتاً الى اتخاذ المركز كل الاساليب الممكنة لتنمية عادة الحوار وجعلها اسلوباً مقبولاً وممارساً في المجتمع بكل أطيافه, مشيدا في الوقت نفسه بجهود الاعلام التي ساعدت المركز كثيرا في طريقه لتحقيق هذا الهدف.وفيما اعتبر ان الصراحة والشفافية واتاحة الفرصة لكل الاطراف لابداء رأيها, من أهم شروط الحوار, اكد الحصين ان المركز (سعى جاهدا لتوضيح هذه الشروط ايماناً منه بدوره في تهيئة المجتمع لاستيعاب وتقبل بعضه البعض.