εŋààd 4 εvεя
26/09/2005, 08:09 PM
http://www.arriy.com/SiteImages/News/12501.Jpg
تواجه كرة القدم البرازيلية في الوقت الحالي أكبر فضيحة في تاريخها بعد ما نشرته مجلة (فيجا) أمس الأول حول التلاعب في نتائج العديد من مباريات الدوري البرازيلي ومباريات دوري أندية أمريكا الجنوبية كأس كوبا ليبرتادوريس.
ونقلت المجلة عن مسؤولي الشرطة وممثلي الادعاء أن رجال الأعمال وآخرين تلاعبوا في نتائج المباريات للاستفادة من المراهنات على مواقع الإنترنت. وذكرت المجلة أن هذه هي أكبر فضيحة في تاريخ كرة القدم البرازيلية، وأشارت إلى أنها تأتي قبل تسعة أشهر فقط من خوض المنتخب البرازيلي لنهائيات كأس العالم 2006 بألمانيا والتي يدافع فيها عن اللقب الذي أحرزه في عام 2002 وهو اللقب الخامس له في بطولات كأس العالم.
وأضافت المجلة أن اثنين على الأقل من الحكام الدوليين تورطا في هذه الفضيحة وهما إديلسون بيريرا دي كارفالو وباولو دانيلون.
وتوصلت الشرطة التي تسعى للقضاء على مافيا التلاعب في نتائج المباريات إلى أن كارفالو تلاعب في نتائج نحو 25 مباراة وأن الحكام كانوا يتقاضون ما بين 3700 و5500 يورو للتلاعب في نتيجة المباراة الواحدة من بين 370 ألف يورو هي مكاسب التلاعب في نتائج هذه المباريات.
وذكرت المجلة أيضا أن قرارات القبض على المتورطين في هذه الفضيحة ستصدر خلال الأيام القليلة المقبلة وأن المباريات قد تتم إعادتها.
يذكر أن كارفالو ( 43 عاما) الذي يمتلك شركة لتأجير السيارات ومصنعا للعب الأطفال يتمتع بسمعة طيبة في البرازيل ويحمل شارة التحكيم على المستوى الدولي منذ عام 1999 ولكنه لم يدر أي مباراة خارج أمريكا الجنوبية.
تواجه كرة القدم البرازيلية في الوقت الحالي أكبر فضيحة في تاريخها بعد ما نشرته مجلة (فيجا) أمس الأول حول التلاعب في نتائج العديد من مباريات الدوري البرازيلي ومباريات دوري أندية أمريكا الجنوبية كأس كوبا ليبرتادوريس.
ونقلت المجلة عن مسؤولي الشرطة وممثلي الادعاء أن رجال الأعمال وآخرين تلاعبوا في نتائج المباريات للاستفادة من المراهنات على مواقع الإنترنت. وذكرت المجلة أن هذه هي أكبر فضيحة في تاريخ كرة القدم البرازيلية، وأشارت إلى أنها تأتي قبل تسعة أشهر فقط من خوض المنتخب البرازيلي لنهائيات كأس العالم 2006 بألمانيا والتي يدافع فيها عن اللقب الذي أحرزه في عام 2002 وهو اللقب الخامس له في بطولات كأس العالم.
وأضافت المجلة أن اثنين على الأقل من الحكام الدوليين تورطا في هذه الفضيحة وهما إديلسون بيريرا دي كارفالو وباولو دانيلون.
وتوصلت الشرطة التي تسعى للقضاء على مافيا التلاعب في نتائج المباريات إلى أن كارفالو تلاعب في نتائج نحو 25 مباراة وأن الحكام كانوا يتقاضون ما بين 3700 و5500 يورو للتلاعب في نتيجة المباراة الواحدة من بين 370 ألف يورو هي مكاسب التلاعب في نتائج هذه المباريات.
وذكرت المجلة أيضا أن قرارات القبض على المتورطين في هذه الفضيحة ستصدر خلال الأيام القليلة المقبلة وأن المباريات قد تتم إعادتها.
يذكر أن كارفالو ( 43 عاما) الذي يمتلك شركة لتأجير السيارات ومصنعا للعب الأطفال يتمتع بسمعة طيبة في البرازيل ويحمل شارة التحكيم على المستوى الدولي منذ عام 1999 ولكنه لم يدر أي مباراة خارج أمريكا الجنوبية.