عصام شبير
03/11/2005, 01:44 AM
طاقات الشفاء الموجودة فىاسماء الله الحسنى
_______________________________
اطلعت على موضوع شيق جدا – علمي – يتعلق بعلم - الهندسة الحيوية - بعنوان " التسبيح فيه شفاء ... طاقات الشفاء الموجودة في أسماء الله الحسنى " شدني الموضوع وهو يتناول اجتهادا للدكتور مهندس – إبراهيم كريم – رائد علم الهندسة الحيوية في مصر الشقيقة ، في محاولة منه لفهم ومعرفة " علمية التأثير الإيجابي المذهل عند قراءة القرآن وعند التسبيح والذكر على طاقات الإنسان مما يؤدى إلى حالة من الاتزان التام في جميع وظائفه الحيوية والنفسية والفكرية ، وبالتالي الشفاء التام من خلال تواجد – طاقة – أطلق عليها مجازا " طاقة روحية " تتولد أثناء العبادة "
تعالوا بدورنا في هذه - نحاول ان نفهم ونستفيد - وسبحان الله معلم الإنسان ما لم يعلم –
أولا – ماهو مفهوم الطاقة ؟
يقول الدكتور إبراهيم كريم : " إن التعريف العلمي للطاقة – هو القدرة على التأثير – وبناء على ذلك فكل شئ له هذه الخاصية يسمى طاقة ، فهناك الطاقة الحيوية المؤثرة في وظائف الإنسان الحيوية .. والإحساس طاقة...وقد اثبت الطب التقليدي أن الإنسان عندما ينفعل في أي اتجاه ينتج عنه تأثير على وظائفه الحيوية ؟!
كذلك الفكر الإيجابي والسلبي ... إذ أن كل ما في الكون شكل من أشكال الطاقة حتى المادة فهي مكون من مكونات الطاقة ، وهذا ما يقوله - علم الفيزياء الحديث – وعندما نقوم بقياس الطاقة فإننا في الواقع لانقيسها نفسها.... ولكن نقيس التأثير الناتج منها على الآخر، فهناك طرفان في علاقة طاقة لا نستطيع قياسها في ذاتها... ولكن نقيس تأثيرها على المجال الحيوي الذي نراه ونلمسه ونستطيع وضعه تحت الاختبار لمعرفة مدى التغيرات التي تحدث فيه.
من هذا المفهوم فإننا عندما قمنا ( والحديث للدكتور إبراهيم ) بأبحاثنا فيما يحدث للإنسان عند قراءة القرآن أو التسبيح أو الذكر.. كان مجال القياس هو التأثير الناتج من هذه الطاقة ، ولكي نميزها عن غيرها من الطاقات ، أطلقنا عليها " الطاقة الروحية " وللعجب أنه وجد من هذه القياسات أن هذه الطاقة هي الوحيدة التي تدخل التوازن على أي مجال حيوي ، وقد وجدت هذه الطاقة في أماكن معينة على الأرض .
ويقدم لنا الدكتور إبراهيم كريم :
مثال : منطقة الكعبة والقدس وغيرها من الأماكن المقدسة ، وكذلك أزمنة مثل – رمضان - الذي فيه تحوط الأرض هذه الطاقة ، وفى حركات معينة مثل – حركات الصلاة ورفع الأيدي عند الدعاء – وغيرها من القياسات التي أثبتت أن هذه الطاقة مهداة من الله تعالى إلى الأرض ومن عليها من خلال الإيصال الدائم بها ، ولذا فإن جميع الكائنات بالفطرة تتعامل معها حتى تبقى على قيد الحياة لأنها الطاقة المنظمة الوحيدة لحركة الحياة ، وفى حالة الإنسان وجد أن جميع وظائفه الحيوية تتأثر بالكامل عند العبادة بكافة أشكالها .وعندما امتد البحث في الطاقة - المتولدة عند الدعاء بأسماء الله – ( يقول د. إبراهيم – مستطرد )
وفي ذلك اهتدينا بقول الله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) وهى الآية " 179 " من سورة الأعراف ، وجد أن الطاقة المتولدة في كل أسم تساعد عضوا حيويا من أعضاء الجسم على القيام بوظائفه وتعطيه الاتزان الذي يساعده على الشفاء في حالة وجود خلل معين ، وهنا علينا أن نفرق بين العلاج والشفاء .
* - الشفاء – " وهو ما يهم موضوعنا "
يقول د. إبراهيم كريم : إنه لابد من أن ينظر الإنسان على أنه " كون بالكامل " به مستويات عديدة من الطاقات بدأ من المستوى الحيوي والإحساسي والفكري إلى طاقات لاحدود لها لا نعرف منها إلا القليل ، وعندما قال الله تعالى ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ) صدق الله العظيم ، وتكرر لفظ الشفاء أكثر من مرة لأن له أبعادا مختلفة فهو للنفس والروح وبالتاي الجسد ، ألم يقل الله في كتابه العزيز ( وشفاء لما في الصدور ) ن فهو يتناول المعنى النفسي بما فيها من إحساسات ، والأسماء من القرآن فهي مذكورة على مدى آياته كلها ، ومن خلال الأبحاث والقياسات على الإنسان وجد أن كل اسم من أسماء الله الحسنى له طاقة تساعد عضوا من الأعضاء على حسن الأداء ، وهنا نؤكد أننا نستعين وندعوا بها حتى يتحقق الشفاء كما أمرنا الله تعالى في كتابه الكريم ، فالشفاء هنا يعنى التوازن والانسجام بين الإنسان وباقي الكون .وعند التلاوة أو التسبيح أو الذكر يحدث هذا الشفاء كحالة من السكينة والرضا " ويا ستار لطلب الستر ، ويا رازق لطلب الرزق " ...الخ .
* - وهنا يثار سؤال
لماذا نخصص أسماء بعينها لأعضاء بعينها ؟
يجيب د . إبراهيم: ألم يقل الله تعالى ( وننزل من القرآن ) إذن فالتخصص موجود – ألم يوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بقراءة المعوذات عند النوم، وعند الاستيقاظ، وأوصى بقراءة آيات معينة في حالات وأوقات معينة، وأوصى بالتسبيح وبالدعاء في أوقات معينة... إذن فهناك بعض الآيات وبعض التسابيح وبعض الأسماء لها قوة أكثر في مواقف مختلفة ، ولا مانع أبدا من قراءة القران كله والأسماء كلها فلها نفس التأثير... لكن تخصيص أسماء لكل عضو من الأعضاء هو نوع من زيادة الفعالية أكثر ، وهذا بناء على القياسات العلمية التي قمنا بها .
ويؤكد الدكتور إبراهيم كريم - أننا لا ندرك ماهية هذه الطاقة ولكن نرصد تأثيرها على الإنسان ( إننا لا ندرك ماهية كنه الكهرباء حتى الآن لكن نستخدمها ) وما يحدث عليه من آثار في حالته العامة ولا فرق هنا بين أي إنسان مؤمن بها – الأسماء – أم غير مؤمن بها ، فتأثيرها على الإنسانية كلها لأنها قوانين حياة تعمل دون تفرقة بين العقائد فهي كالماء والهواء ، ولكن عند الإنسان المؤمن بها تزيد فاعليتها .
•- وقد أجرى د . إبراهيم أبحاث كثيرة على غير المسلمين ووجد تحسن كبير في صحتهم وحياتهم.. بل إنه أقيم مؤتمر في هولندا – على مدى تأثير ترديد هذه الأسماء الحسنى على أشخاص في أوقات مختلفة، وفد وجدت نتائج مبهرة في هذا المجال.
• ويوجه د . كريم نداء ورجاء إلى علماء الأزهر وعلماء العالم الإسلامي ويمد يده لهم ، لإيجاد أبعاد أخرى عظيمة للقرآن ولأسماء الله الحسنى ، مؤكدا ان الأجر مضمون بأذن الله ، أجر إذا أخطأنا وأجران إذا حققنا الصواب ونجحنا والتوفيق بيد الله تعالى .
•الخلاصة
اكتشف د . إبراهيم كريم " دكتور مهندس " ورائد من رواد علم الهندسة الحيوية
أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية عالية وذلك بواسطة أساليب القياسات الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واستطاع د . إبراهيم – بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدى إلى تحسين فى مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان .
وبعد التطبيقات المختلفة على الداعين بها وجدت نتائج إيجابية فى الشفاء ، وهى على سبيل المثال لا حصر لأن طاقة هذه الأسماء أكبر من ان تعد أو تحصى
* - وفى الختام .. اقدم لكم الجدول الذى نشره الدكتور إبراهيم ، واسأل الله تعالى للجميع الفائدة والأجر والشفاء
الاسم المرض الاسم المرض
_____ ______ _____ _______
السميع الأذن النافع للعظام
الرؤف للركبة الجبار للعمود الفقري
جل جلاله منطقة أعلى الرأس البديع للشعر
النور للقلب القوى للعضلات
الوهاب أوردة القلب الرازق عضلة القلب
المغنى الأعصاب الجبار أيضا - للشريان
الغنى للصداع النصفي جل جلاله أيضا – للسرطان
الجبار للغدة الدرقية اللطيف – الغنى – الرحيم الجيوب الأنفية
النور، البصير ، الوهاب للعين الرافع للفخذ
الرزاق للمعدة المتعال للشرايين بالعين
الحى للكلى الرؤوف للقولون
الصبور للأمعاء النافع للكبد
البارئ للبنكرياس الرشيد للبرستاتة
الخالق للرحم النافع أكياس دهنية
المهيمن للروماتيزم الهادى للمثانة
القوى للغدة التيموسية الهادى للغدة الصنوبرية
الظاهر عصب العين البارئ للغدة فوق الكلوية
الخافض ضغط الدم الرازق للرئة
والله تعالى أعلم ، وهو تعالى الذى علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم – سبحانه جل جلااله
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الهادى الأمين محمد وعلى جميع الأنبياء والمرسلين
الغلبان
____________
المرجع الأساسى - بتصرف ( مجلة - أكتوبر - المصرية - العدد رقم "1411 "
$$ ألجوكر $$
_______________________________
اطلعت على موضوع شيق جدا – علمي – يتعلق بعلم - الهندسة الحيوية - بعنوان " التسبيح فيه شفاء ... طاقات الشفاء الموجودة في أسماء الله الحسنى " شدني الموضوع وهو يتناول اجتهادا للدكتور مهندس – إبراهيم كريم – رائد علم الهندسة الحيوية في مصر الشقيقة ، في محاولة منه لفهم ومعرفة " علمية التأثير الإيجابي المذهل عند قراءة القرآن وعند التسبيح والذكر على طاقات الإنسان مما يؤدى إلى حالة من الاتزان التام في جميع وظائفه الحيوية والنفسية والفكرية ، وبالتالي الشفاء التام من خلال تواجد – طاقة – أطلق عليها مجازا " طاقة روحية " تتولد أثناء العبادة "
تعالوا بدورنا في هذه - نحاول ان نفهم ونستفيد - وسبحان الله معلم الإنسان ما لم يعلم –
أولا – ماهو مفهوم الطاقة ؟
يقول الدكتور إبراهيم كريم : " إن التعريف العلمي للطاقة – هو القدرة على التأثير – وبناء على ذلك فكل شئ له هذه الخاصية يسمى طاقة ، فهناك الطاقة الحيوية المؤثرة في وظائف الإنسان الحيوية .. والإحساس طاقة...وقد اثبت الطب التقليدي أن الإنسان عندما ينفعل في أي اتجاه ينتج عنه تأثير على وظائفه الحيوية ؟!
كذلك الفكر الإيجابي والسلبي ... إذ أن كل ما في الكون شكل من أشكال الطاقة حتى المادة فهي مكون من مكونات الطاقة ، وهذا ما يقوله - علم الفيزياء الحديث – وعندما نقوم بقياس الطاقة فإننا في الواقع لانقيسها نفسها.... ولكن نقيس التأثير الناتج منها على الآخر، فهناك طرفان في علاقة طاقة لا نستطيع قياسها في ذاتها... ولكن نقيس تأثيرها على المجال الحيوي الذي نراه ونلمسه ونستطيع وضعه تحت الاختبار لمعرفة مدى التغيرات التي تحدث فيه.
من هذا المفهوم فإننا عندما قمنا ( والحديث للدكتور إبراهيم ) بأبحاثنا فيما يحدث للإنسان عند قراءة القرآن أو التسبيح أو الذكر.. كان مجال القياس هو التأثير الناتج من هذه الطاقة ، ولكي نميزها عن غيرها من الطاقات ، أطلقنا عليها " الطاقة الروحية " وللعجب أنه وجد من هذه القياسات أن هذه الطاقة هي الوحيدة التي تدخل التوازن على أي مجال حيوي ، وقد وجدت هذه الطاقة في أماكن معينة على الأرض .
ويقدم لنا الدكتور إبراهيم كريم :
مثال : منطقة الكعبة والقدس وغيرها من الأماكن المقدسة ، وكذلك أزمنة مثل – رمضان - الذي فيه تحوط الأرض هذه الطاقة ، وفى حركات معينة مثل – حركات الصلاة ورفع الأيدي عند الدعاء – وغيرها من القياسات التي أثبتت أن هذه الطاقة مهداة من الله تعالى إلى الأرض ومن عليها من خلال الإيصال الدائم بها ، ولذا فإن جميع الكائنات بالفطرة تتعامل معها حتى تبقى على قيد الحياة لأنها الطاقة المنظمة الوحيدة لحركة الحياة ، وفى حالة الإنسان وجد أن جميع وظائفه الحيوية تتأثر بالكامل عند العبادة بكافة أشكالها .وعندما امتد البحث في الطاقة - المتولدة عند الدعاء بأسماء الله – ( يقول د. إبراهيم – مستطرد )
وفي ذلك اهتدينا بقول الله تعالى ( ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها ) وهى الآية " 179 " من سورة الأعراف ، وجد أن الطاقة المتولدة في كل أسم تساعد عضوا حيويا من أعضاء الجسم على القيام بوظائفه وتعطيه الاتزان الذي يساعده على الشفاء في حالة وجود خلل معين ، وهنا علينا أن نفرق بين العلاج والشفاء .
* - الشفاء – " وهو ما يهم موضوعنا "
يقول د. إبراهيم كريم : إنه لابد من أن ينظر الإنسان على أنه " كون بالكامل " به مستويات عديدة من الطاقات بدأ من المستوى الحيوي والإحساسي والفكري إلى طاقات لاحدود لها لا نعرف منها إلا القليل ، وعندما قال الله تعالى ( وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ) صدق الله العظيم ، وتكرر لفظ الشفاء أكثر من مرة لأن له أبعادا مختلفة فهو للنفس والروح وبالتاي الجسد ، ألم يقل الله في كتابه العزيز ( وشفاء لما في الصدور ) ن فهو يتناول المعنى النفسي بما فيها من إحساسات ، والأسماء من القرآن فهي مذكورة على مدى آياته كلها ، ومن خلال الأبحاث والقياسات على الإنسان وجد أن كل اسم من أسماء الله الحسنى له طاقة تساعد عضوا من الأعضاء على حسن الأداء ، وهنا نؤكد أننا نستعين وندعوا بها حتى يتحقق الشفاء كما أمرنا الله تعالى في كتابه الكريم ، فالشفاء هنا يعنى التوازن والانسجام بين الإنسان وباقي الكون .وعند التلاوة أو التسبيح أو الذكر يحدث هذا الشفاء كحالة من السكينة والرضا " ويا ستار لطلب الستر ، ويا رازق لطلب الرزق " ...الخ .
* - وهنا يثار سؤال
لماذا نخصص أسماء بعينها لأعضاء بعينها ؟
يجيب د . إبراهيم: ألم يقل الله تعالى ( وننزل من القرآن ) إذن فالتخصص موجود – ألم يوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم بقراءة المعوذات عند النوم، وعند الاستيقاظ، وأوصى بقراءة آيات معينة في حالات وأوقات معينة، وأوصى بالتسبيح وبالدعاء في أوقات معينة... إذن فهناك بعض الآيات وبعض التسابيح وبعض الأسماء لها قوة أكثر في مواقف مختلفة ، ولا مانع أبدا من قراءة القران كله والأسماء كلها فلها نفس التأثير... لكن تخصيص أسماء لكل عضو من الأعضاء هو نوع من زيادة الفعالية أكثر ، وهذا بناء على القياسات العلمية التي قمنا بها .
ويؤكد الدكتور إبراهيم كريم - أننا لا ندرك ماهية هذه الطاقة ولكن نرصد تأثيرها على الإنسان ( إننا لا ندرك ماهية كنه الكهرباء حتى الآن لكن نستخدمها ) وما يحدث عليه من آثار في حالته العامة ولا فرق هنا بين أي إنسان مؤمن بها – الأسماء – أم غير مؤمن بها ، فتأثيرها على الإنسانية كلها لأنها قوانين حياة تعمل دون تفرقة بين العقائد فهي كالماء والهواء ، ولكن عند الإنسان المؤمن بها تزيد فاعليتها .
•- وقد أجرى د . إبراهيم أبحاث كثيرة على غير المسلمين ووجد تحسن كبير في صحتهم وحياتهم.. بل إنه أقيم مؤتمر في هولندا – على مدى تأثير ترديد هذه الأسماء الحسنى على أشخاص في أوقات مختلفة، وفد وجدت نتائج مبهرة في هذا المجال.
• ويوجه د . كريم نداء ورجاء إلى علماء الأزهر وعلماء العالم الإسلامي ويمد يده لهم ، لإيجاد أبعاد أخرى عظيمة للقرآن ولأسماء الله الحسنى ، مؤكدا ان الأجر مضمون بأذن الله ، أجر إذا أخطأنا وأجران إذا حققنا الصواب ونجحنا والتوفيق بيد الله تعالى .
•الخلاصة
اكتشف د . إبراهيم كريم " دكتور مهندس " ورائد من رواد علم الهندسة الحيوية
أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية عالية وذلك بواسطة أساليب القياسات الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واستطاع د . إبراهيم – بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدى إلى تحسين فى مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان .
وبعد التطبيقات المختلفة على الداعين بها وجدت نتائج إيجابية فى الشفاء ، وهى على سبيل المثال لا حصر لأن طاقة هذه الأسماء أكبر من ان تعد أو تحصى
* - وفى الختام .. اقدم لكم الجدول الذى نشره الدكتور إبراهيم ، واسأل الله تعالى للجميع الفائدة والأجر والشفاء
الاسم المرض الاسم المرض
_____ ______ _____ _______
السميع الأذن النافع للعظام
الرؤف للركبة الجبار للعمود الفقري
جل جلاله منطقة أعلى الرأس البديع للشعر
النور للقلب القوى للعضلات
الوهاب أوردة القلب الرازق عضلة القلب
المغنى الأعصاب الجبار أيضا - للشريان
الغنى للصداع النصفي جل جلاله أيضا – للسرطان
الجبار للغدة الدرقية اللطيف – الغنى – الرحيم الجيوب الأنفية
النور، البصير ، الوهاب للعين الرافع للفخذ
الرزاق للمعدة المتعال للشرايين بالعين
الحى للكلى الرؤوف للقولون
الصبور للأمعاء النافع للكبد
البارئ للبنكرياس الرشيد للبرستاتة
الخالق للرحم النافع أكياس دهنية
المهيمن للروماتيزم الهادى للمثانة
القوى للغدة التيموسية الهادى للغدة الصنوبرية
الظاهر عصب العين البارئ للغدة فوق الكلوية
الخافض ضغط الدم الرازق للرئة
والله تعالى أعلم ، وهو تعالى الذى علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم – سبحانه جل جلااله
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسوله الهادى الأمين محمد وعلى جميع الأنبياء والمرسلين
الغلبان
____________
المرجع الأساسى - بتصرف ( مجلة - أكتوبر - المصرية - العدد رقم "1411 "
$$ ألجوكر $$