صقر الجنوب
17/12/2005, 11:25 AM
كتاب : الماسونية والمرأة
http://www.albahah.net:9090/modules/HomePage/elbaha/library/Ketab_Cover/masonyah.gif
تأليف : جمعان بن عايض الزهراني
الماسونية هي أخطر حركة يهودية عرفها التاريخ البشري ، وقد تدثرت برداء الإنسانية ، ورفعت شعارات براقة كالإخاء والحرية والمساواة ، للإيقاع بضحاياها في شباك الانفلات والتحلل الأخلاقي ، ومازالت تؤدي دورها في إفساد المجتمعات البشرية قاطبة مستخدمة في ذلك شتى الألاعيب القذرة بدءًا بالرشى وانتهاءًا بالجنس ، حيث وظفت كل إمكاناتها لاستخدام المرأة كعنصر بشري في تحقيق غاياتها وأهدافها في الإفساد والتفسخ .
والكتاب الذي بين أيدينا محاولة لبيان الخطر المحدق بالمرأة من قبل دعاة الماسونية لجرها إلى مستنقع الفساد ، وحمأة الرذيلة ، وذلك بإخراجها من بيتها أولاً ومن ثم إسناد وظائف لا تتسق وطبيعتها الأنثوية .. وهو محاولة جادة للوقوف على خطورة هذه الدعوات المشبوهة من خلال الرصد والتحليل لأدبيات ومؤتمرات ومنتديات الماسونية .
يتكون الكتاب من تمهيد وستة فصول وعدد صفحاته مائة وثلاثة وسبعون صفحة وهو من إصدارات رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة ضمن سلسلة كتابها الشهري لعام 1415هـ.
التمهيد:
أشار فيه المؤلف إلى المرامي والأهداف التي سعت الماسونية إلى تحقيقها من خلال إخراج المرأة من بيتها ومخالطتها للرجال ومشاركتها لهم في مختلف الميادين .
الفصل الأول : الماسونية نبذة تاريخية وتعريفية .
سرد المؤلف طرفاً من مكر اليهود وخداعهم للعالمين والتغرير بهم وتسخير أعراضهم وأعراض غيرهم للنيل من القيم العليا ونصب شباكهم ليصطادوا بها الآخرين . ولعل من أهم وأخطر الشباك اليهود ، الماسونية .
وهي كما يعرفها المؤلف : " بأنها حركة شرسة تعمل من أجل قيام إسرائيل الكبرى على أرض العرب من النيل إلى الفرات ومن الإسكندرونة إلى المدينة ، ثم حكم العالم كله .
وعن معنى كلمة ماسو نية : يقول المؤلف :" هذا الاسم مشتق من لفظة فرما سون المركبة من لفظتين فرنسيتين هما (فرانك ) التي تعني في اللغة العربية الصادق ، (وماسون ) وتعني الباني وتصبح الدلالة اللغوية للفظ الماسون الباني الصادق ، والجماعة الماسونية البناة الصادقون أو البناؤون الأحرار .
وعن نشأتها يقول المؤلف " لا يعرف على وجه الدقة تاريخ نشوئها نظراً للغموض الذي يحيط أنشطتها ومؤسساتها ولكن جورج زيدان في كتاب تاريخ الماسونية يقسمها إلى طورين :
الأول : الماسونية العملية المحضة وهي عنده من 715قبل الميلاد إلى 1000م .
الثاني : الماسونية المشتركة من عام 1000 إلى 1783م .
ثم قسم الماسونية الحديثة إلى قسمين كذلك :
الأول : من سنة 1717- 1783 م
الثاني من عام 1783 وحتى مراحل كتابة الكتاب ( تاريخ الماسونية ) .
وأول محفل ماسوني أسس في جبل طارق عام 1728م بإشراف محفل بريطانيا الأعظم ، ثم انتشرت محافل في كل الأقطار .
شعارات الماسونية : " الحرية والمساواة ، الإخاء ) .
ورموزالماسونية هي1- اللون الأزرق ، وهو راية إسرائيل والحية النحاسية المثلثة الرؤوس " .
2- النجمة المنقوشة على الرموز الماسونية ، وهي النجمة السداسية المنقوشة على علم إسرائيل الآن .
3- الشمعدان : فهو تذكار لشمعدان فقد من الهيكل-هيكل داود المزعوم - يوم كارثة( نبطس ) وهو نفس شعار دولة إسرائيل الآن .
4- السلسلة : والتي يرى في أحد جانبيها مفتاحاً يمثل رمز سخرية ببطرس تلميذ المسيح تشير إلى أن المفتاح الحقيقي ليس بيده بل بيد مؤسسي الماسونية وورثتهم .
الفصل الثاني : الماسونية في الوطن العربي .
يعزو المؤلف ظهور الماسونية في الوطن العربي إلى تاريخ الوجود اليهودي في المنطقة العربية ، لأن الماسونية في نظره ماهي إلا مؤسسة يهودية صرفة أوجدت لخدمة اليهود .
وعن أقدم محفل يهودي في مصر يقول المؤلف:" هو محفل الأهرام الذي تأسس عام 1745م ثم تعددت بعد ذلك المحافل في الإسكندرية وفلسطين ودمشق وحمص وحلب وأنطاكية وأدنه " .
الفصل الثالث : حكم الإسلام في الماسونية :
نقل المؤلف الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد حول الماسونية حيث رأت اللجنة أن :" الماسونية هي جمعية سرية سياسية تهدف إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة وإحلال القوانين الوضعية والنظم غير الدينية محلها " وحول علاقتها باليهودية تقول الفتوى :" إن شعارهم هو نجمة داود المسد سه ويعتبر اليهود والماسونيين أنفسهم معاً الأنبياء الروحيين لبناة هيكل سليمان " ثم تخلص الفتوى إلى " أن الماسونية في ظاهرها دعوة إلى الحرية في العقيدة والتسامح في الرأي والإصلاح العام للمجتمعات ولكنها في حقيقتها ودخيلة أمرها دعوة إلى الإباحية والانحلال وعوامل هرج ومرج وتفكك في المجتمعات ، وعلى هذا فمن كان من المسلمين عضواً في جماعة الماسونية وهوعلى بينة من أمرها ومعرفة حقيقتها ودفين أسرارها أو أقام مراسمها وعني بشعائرها كذلك فهو كافر ، يستتاب وإلا قتل وإن مات على ذلك فجزاؤه جزاء الكافرين " .
الفصل الرابع: قرارات قادة اليهود للسيطرة على العالم " البروتوكولات تحت المجهر "
يعرف المؤلف لفظ بروتوكول بأنه:" لفظ يطلق على الوثائق الرسمية أو الاتفاقات التي تقرر قواعد سياسة عامة صيغتها موجزة غالباً ".
وحول القرارات اليهودية للسيطرة على العالم يقول المؤلف : " تقوم الجهود اليهودية للسيطرة على العالم على محورين: "
- المحور الأول : فكري ويمثله رجال الفكر والعلم ، يهتم أصحابه بالخطط والبرامج النظرية الفكرية ويمثله ( آدم وايزهاويت) واضع أسس البروتوكولات و( ثيودر هرتزل) صاحب كتاب دولة اليهود .
- المحور الثاني : قام على جهد وعمل أرباب المال اليهود وتمثلهم أسرة (روتشيلد ) . والقرارات اليهودية ثمرة جهد هذين المحورين .
الفصل الخامس : خطوات اليهود للسيطرة على العالم :
يقوم المخطط اليهودي للسيطرة على العالم على ثلاث خطوات رئيسية ضمنتها القرارات اليهودية تحت شعار:" حرية ، مساواة ، إخاء " .
الأولى: نظرية فكرية مجردة تهدف إلى صياغة الفكر الإنساني بما يخدم اليهود ومن ثم إلباسها ثوب العلمية .
الثانية : إيجاد دعاة ينادون إليها ويعملون على تطبيقها .
الثالثة : توفير الوسائل التي تحمل تلك النظرية إلى العالم وتروج لها .
الفصل السادس : كيف سخرت الماسونية المرأة لخدمتها في تحقيق نظرية الجنس اليهودية والتجسس :
يقول المؤلف: " تقوم نظرية الجنس اليهودية على الإباحية التامة والشيوعية الجنسية المطلقة ولا تقيم للعفة والشرف كرامة ولا وزناً بل ترى إن العفة عار وتخلف ورذيلة وأن الجنس أساس الحياة والسلوك الإنساني. ومن خلالها استغلت المرأة وطوعتها لخدمتها" .
ويمضي المؤلف في سرد فضائح اليهود وجر البشرية إلى حمأة الرذيلة ووحل الإباحية الآسن بالجنس تارة وبالرشى والجاسوسية تارة أخرى فيقول : " تشهد الكتب والوثائق حتى اليوم وإلى غد وإلى أن يقتل آخر يهودي أن اليهود وراء الفضائح الجنسية بصفة مباشرة أو غير مباشرة وأنهم يستخدمون نساءهم العاهرات في إيقاع طرا ئدهم الهزيلة في حبائل وشراك الفضائح الجنسية ، وأن الدلائل الحالية في اعتراف العاهرات من جاسوسات وممثلات وراقصات وخليعات تثبت وقوف اليهود وراء تلك الفضائح الجنسية لأن مسلسل الفضائح الجنسية يتتابع يوماً بعد يوم " .
واستشهد بقصة الوزير البريطاني في عام 1964م مع فتاة لعوب تدعى " كريستين " وهي الفضيحة التي هزت بريطانيا حينها .
وقد تطرق لأبواق الماسونية في الشرق العربي ك(هدى شعراوي) وكيف أنها كانت أول من نزع الحجاب متمردة على تعاليم دينها وتقاليد قومها وأمتها .
والله الموفق،،،، منقول
http://www.albahah.net:9090/modules/HomePage/elbaha/library/Ketab_Cover/masonyah.gif
تأليف : جمعان بن عايض الزهراني
الماسونية هي أخطر حركة يهودية عرفها التاريخ البشري ، وقد تدثرت برداء الإنسانية ، ورفعت شعارات براقة كالإخاء والحرية والمساواة ، للإيقاع بضحاياها في شباك الانفلات والتحلل الأخلاقي ، ومازالت تؤدي دورها في إفساد المجتمعات البشرية قاطبة مستخدمة في ذلك شتى الألاعيب القذرة بدءًا بالرشى وانتهاءًا بالجنس ، حيث وظفت كل إمكاناتها لاستخدام المرأة كعنصر بشري في تحقيق غاياتها وأهدافها في الإفساد والتفسخ .
والكتاب الذي بين أيدينا محاولة لبيان الخطر المحدق بالمرأة من قبل دعاة الماسونية لجرها إلى مستنقع الفساد ، وحمأة الرذيلة ، وذلك بإخراجها من بيتها أولاً ومن ثم إسناد وظائف لا تتسق وطبيعتها الأنثوية .. وهو محاولة جادة للوقوف على خطورة هذه الدعوات المشبوهة من خلال الرصد والتحليل لأدبيات ومؤتمرات ومنتديات الماسونية .
يتكون الكتاب من تمهيد وستة فصول وعدد صفحاته مائة وثلاثة وسبعون صفحة وهو من إصدارات رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة ضمن سلسلة كتابها الشهري لعام 1415هـ.
التمهيد:
أشار فيه المؤلف إلى المرامي والأهداف التي سعت الماسونية إلى تحقيقها من خلال إخراج المرأة من بيتها ومخالطتها للرجال ومشاركتها لهم في مختلف الميادين .
الفصل الأول : الماسونية نبذة تاريخية وتعريفية .
سرد المؤلف طرفاً من مكر اليهود وخداعهم للعالمين والتغرير بهم وتسخير أعراضهم وأعراض غيرهم للنيل من القيم العليا ونصب شباكهم ليصطادوا بها الآخرين . ولعل من أهم وأخطر الشباك اليهود ، الماسونية .
وهي كما يعرفها المؤلف : " بأنها حركة شرسة تعمل من أجل قيام إسرائيل الكبرى على أرض العرب من النيل إلى الفرات ومن الإسكندرونة إلى المدينة ، ثم حكم العالم كله .
وعن معنى كلمة ماسو نية : يقول المؤلف :" هذا الاسم مشتق من لفظة فرما سون المركبة من لفظتين فرنسيتين هما (فرانك ) التي تعني في اللغة العربية الصادق ، (وماسون ) وتعني الباني وتصبح الدلالة اللغوية للفظ الماسون الباني الصادق ، والجماعة الماسونية البناة الصادقون أو البناؤون الأحرار .
وعن نشأتها يقول المؤلف " لا يعرف على وجه الدقة تاريخ نشوئها نظراً للغموض الذي يحيط أنشطتها ومؤسساتها ولكن جورج زيدان في كتاب تاريخ الماسونية يقسمها إلى طورين :
الأول : الماسونية العملية المحضة وهي عنده من 715قبل الميلاد إلى 1000م .
الثاني : الماسونية المشتركة من عام 1000 إلى 1783م .
ثم قسم الماسونية الحديثة إلى قسمين كذلك :
الأول : من سنة 1717- 1783 م
الثاني من عام 1783 وحتى مراحل كتابة الكتاب ( تاريخ الماسونية ) .
وأول محفل ماسوني أسس في جبل طارق عام 1728م بإشراف محفل بريطانيا الأعظم ، ثم انتشرت محافل في كل الأقطار .
شعارات الماسونية : " الحرية والمساواة ، الإخاء ) .
ورموزالماسونية هي1- اللون الأزرق ، وهو راية إسرائيل والحية النحاسية المثلثة الرؤوس " .
2- النجمة المنقوشة على الرموز الماسونية ، وهي النجمة السداسية المنقوشة على علم إسرائيل الآن .
3- الشمعدان : فهو تذكار لشمعدان فقد من الهيكل-هيكل داود المزعوم - يوم كارثة( نبطس ) وهو نفس شعار دولة إسرائيل الآن .
4- السلسلة : والتي يرى في أحد جانبيها مفتاحاً يمثل رمز سخرية ببطرس تلميذ المسيح تشير إلى أن المفتاح الحقيقي ليس بيده بل بيد مؤسسي الماسونية وورثتهم .
الفصل الثاني : الماسونية في الوطن العربي .
يعزو المؤلف ظهور الماسونية في الوطن العربي إلى تاريخ الوجود اليهودي في المنطقة العربية ، لأن الماسونية في نظره ماهي إلا مؤسسة يهودية صرفة أوجدت لخدمة اليهود .
وعن أقدم محفل يهودي في مصر يقول المؤلف:" هو محفل الأهرام الذي تأسس عام 1745م ثم تعددت بعد ذلك المحافل في الإسكندرية وفلسطين ودمشق وحمص وحلب وأنطاكية وأدنه " .
الفصل الثالث : حكم الإسلام في الماسونية :
نقل المؤلف الفتوى الصادرة عن اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد حول الماسونية حيث رأت اللجنة أن :" الماسونية هي جمعية سرية سياسية تهدف إلى القضاء على الأديان والأخلاق الفاضلة وإحلال القوانين الوضعية والنظم غير الدينية محلها " وحول علاقتها باليهودية تقول الفتوى :" إن شعارهم هو نجمة داود المسد سه ويعتبر اليهود والماسونيين أنفسهم معاً الأنبياء الروحيين لبناة هيكل سليمان " ثم تخلص الفتوى إلى " أن الماسونية في ظاهرها دعوة إلى الحرية في العقيدة والتسامح في الرأي والإصلاح العام للمجتمعات ولكنها في حقيقتها ودخيلة أمرها دعوة إلى الإباحية والانحلال وعوامل هرج ومرج وتفكك في المجتمعات ، وعلى هذا فمن كان من المسلمين عضواً في جماعة الماسونية وهوعلى بينة من أمرها ومعرفة حقيقتها ودفين أسرارها أو أقام مراسمها وعني بشعائرها كذلك فهو كافر ، يستتاب وإلا قتل وإن مات على ذلك فجزاؤه جزاء الكافرين " .
الفصل الرابع: قرارات قادة اليهود للسيطرة على العالم " البروتوكولات تحت المجهر "
يعرف المؤلف لفظ بروتوكول بأنه:" لفظ يطلق على الوثائق الرسمية أو الاتفاقات التي تقرر قواعد سياسة عامة صيغتها موجزة غالباً ".
وحول القرارات اليهودية للسيطرة على العالم يقول المؤلف : " تقوم الجهود اليهودية للسيطرة على العالم على محورين: "
- المحور الأول : فكري ويمثله رجال الفكر والعلم ، يهتم أصحابه بالخطط والبرامج النظرية الفكرية ويمثله ( آدم وايزهاويت) واضع أسس البروتوكولات و( ثيودر هرتزل) صاحب كتاب دولة اليهود .
- المحور الثاني : قام على جهد وعمل أرباب المال اليهود وتمثلهم أسرة (روتشيلد ) . والقرارات اليهودية ثمرة جهد هذين المحورين .
الفصل الخامس : خطوات اليهود للسيطرة على العالم :
يقوم المخطط اليهودي للسيطرة على العالم على ثلاث خطوات رئيسية ضمنتها القرارات اليهودية تحت شعار:" حرية ، مساواة ، إخاء " .
الأولى: نظرية فكرية مجردة تهدف إلى صياغة الفكر الإنساني بما يخدم اليهود ومن ثم إلباسها ثوب العلمية .
الثانية : إيجاد دعاة ينادون إليها ويعملون على تطبيقها .
الثالثة : توفير الوسائل التي تحمل تلك النظرية إلى العالم وتروج لها .
الفصل السادس : كيف سخرت الماسونية المرأة لخدمتها في تحقيق نظرية الجنس اليهودية والتجسس :
يقول المؤلف: " تقوم نظرية الجنس اليهودية على الإباحية التامة والشيوعية الجنسية المطلقة ولا تقيم للعفة والشرف كرامة ولا وزناً بل ترى إن العفة عار وتخلف ورذيلة وأن الجنس أساس الحياة والسلوك الإنساني. ومن خلالها استغلت المرأة وطوعتها لخدمتها" .
ويمضي المؤلف في سرد فضائح اليهود وجر البشرية إلى حمأة الرذيلة ووحل الإباحية الآسن بالجنس تارة وبالرشى والجاسوسية تارة أخرى فيقول : " تشهد الكتب والوثائق حتى اليوم وإلى غد وإلى أن يقتل آخر يهودي أن اليهود وراء الفضائح الجنسية بصفة مباشرة أو غير مباشرة وأنهم يستخدمون نساءهم العاهرات في إيقاع طرا ئدهم الهزيلة في حبائل وشراك الفضائح الجنسية ، وأن الدلائل الحالية في اعتراف العاهرات من جاسوسات وممثلات وراقصات وخليعات تثبت وقوف اليهود وراء تلك الفضائح الجنسية لأن مسلسل الفضائح الجنسية يتتابع يوماً بعد يوم " .
واستشهد بقصة الوزير البريطاني في عام 1964م مع فتاة لعوب تدعى " كريستين " وهي الفضيحة التي هزت بريطانيا حينها .
وقد تطرق لأبواق الماسونية في الشرق العربي ك(هدى شعراوي) وكيف أنها كانت أول من نزع الحجاب متمردة على تعاليم دينها وتقاليد قومها وأمتها .
والله الموفق،،،، منقول