صقر الجنوب
17/01/2006, 10:56 AM
فرص عمل لحاملات دبلوم الحج بالطوافة
مريم الصقر (مكة المكرمة)
شاركت المطوفات في حج هذا العام للمرة الاولى عبر مؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا كمرشدات للحاجات لاداء المناسك على الوجه الصحيح وتلقينهن الادعية المناسبة لكل منسك وما تيسر من الادعية المأثورة وارشادهن الى الطرق والسبل التي تحتاجها.
واوضح عدنان بن محمد أمين كاتب رئيس مجلس ادارة المؤسسة ان الادارة حرصت على استيعاب وتوظيف المطوفات من بنات مكة المكرمة حرصا على العادات المكية الراسخة التي اشتهروا بها لخدمة ورعاية ضيوف الرحمن مضيفا بان الحاجة شأنها شأن الحاج تحتاج لمن يدلها ويرشدها لآداء المناسك.
واشار الى ان الباب مفتوح لخريجات دبلوم ادارة اعمال الحج والعمرة حيث ان هذا التخصص لا منافس له من سوق العمل حيث ان مؤسسات الطوافة والمعنيين بالسياحة بحاجة لموظفات متخصصات في هذا المجال خاصة بنات مكة اللائي ستكون لهن الاولوية سواء للعمل كمرشدات ومسؤولات في شؤون الحرم المكي او القاء المحاضرات وتوجيه الحاجات او عملها كادارية للجهة التي تعمل بها داعيا الطالبات الى المبادرة في التقديم للعمل في السنوات المقبلة والالتحاق بالتخصص والسعي الى كسب الاجر والثواب وشرف خدمة ضيوف الرحمن والحرص على مصلحتهن التي هنّ اولى بها.
مؤكدا بأن المؤسسة بفتحها هذا الباب لم تأت بجديد بقدر ما سعت لاحياء مهنة الطوافة كما كانت عليه في السابق حيث كانت المرأة تعمل مطوفة للحاجيات لمساعدة زوجها او اخيها بخدمة بنات جنسها من الحاجيات.
مريم الصقر (مكة المكرمة)
شاركت المطوفات في حج هذا العام للمرة الاولى عبر مؤسسة مطوفي حجاج جنوب آسيا كمرشدات للحاجات لاداء المناسك على الوجه الصحيح وتلقينهن الادعية المناسبة لكل منسك وما تيسر من الادعية المأثورة وارشادهن الى الطرق والسبل التي تحتاجها.
واوضح عدنان بن محمد أمين كاتب رئيس مجلس ادارة المؤسسة ان الادارة حرصت على استيعاب وتوظيف المطوفات من بنات مكة المكرمة حرصا على العادات المكية الراسخة التي اشتهروا بها لخدمة ورعاية ضيوف الرحمن مضيفا بان الحاجة شأنها شأن الحاج تحتاج لمن يدلها ويرشدها لآداء المناسك.
واشار الى ان الباب مفتوح لخريجات دبلوم ادارة اعمال الحج والعمرة حيث ان هذا التخصص لا منافس له من سوق العمل حيث ان مؤسسات الطوافة والمعنيين بالسياحة بحاجة لموظفات متخصصات في هذا المجال خاصة بنات مكة اللائي ستكون لهن الاولوية سواء للعمل كمرشدات ومسؤولات في شؤون الحرم المكي او القاء المحاضرات وتوجيه الحاجات او عملها كادارية للجهة التي تعمل بها داعيا الطالبات الى المبادرة في التقديم للعمل في السنوات المقبلة والالتحاق بالتخصص والسعي الى كسب الاجر والثواب وشرف خدمة ضيوف الرحمن والحرص على مصلحتهن التي هنّ اولى بها.
مؤكدا بأن المؤسسة بفتحها هذا الباب لم تأت بجديد بقدر ما سعت لاحياء مهنة الطوافة كما كانت عليه في السابق حيث كانت المرأة تعمل مطوفة للحاجيات لمساعدة زوجها او اخيها بخدمة بنات جنسها من الحاجيات.