صقر الجنوب
24/01/2006, 10:22 AM
تحديد مستحقات الضمان الاجتماعي وفقا لعدد أفراد الأسرة
http://www.aleqt.com/nwspic/10014.JPG
واس - الرياض - 24/12/1426هـ
وافق مجلس الوزراء برئاسة الأمير سلطان بن عبد العزيز نائب خادم الحرمين الشريفين، أمس، على ما رفعه وزير الشؤون الاجتماعية حيال زيادة الحد الأعلى لمخصصات الضمان الاجتماعي للأسرة من ستة عشر ألفا ومئتي ريال إلى 28 ألف ريال في السنة.
وقرر مجلس الوزراء زيادة معاشات الضمان الاجتماعي السنوية للأسرة على النحو الآتي: إذا كان عدد أفراد الأسرة فردا واحدا فيكون الاستحقاق السنوي 9400 ريال، فردين لهما 12500 ريال، ثلاثة أفراد يستحقون 15600 ريال، أربعة أفراد 18700 ريال، خمسة أفراد 21800 ريال، ستة أفراد 24900 ريال، وسبعة أفراد 28 ألفا. ويطبق هذا القرار ابتداء من تاريخ 1/1/1427هـ.
من جانب آخر، أقر المجلس الإسراع في تنفيذ التعليمات السامية بشأن إسناد النقل المدرسي للطالبات إلى القطاع الخاص على أن يكون ذلك بموجب مواصفات وشروط تكفل تحقيق خدمة نقل آمنة ومريحة وبتكاليف مناسبة لا تتجاوز فيها التكلفة السنوية لنقل الطالبة 1700 ريال.
وأوصى المجلس بعد الاطلاع على ما رفعه وزير المالية، أن تقتصر قيادة الحافلات التي تقوم بالنقل المدرسي للطالبات على السائقين السعوديين فقط وينص في العقود الخاصة بإسناد النقل المدرسي إلى القطاع الخاص على إلزام الشركات بإلحاق السائقين الذين يعملون في النقل المدرسي في وزارة التربية والتعليم بالعمل لديها.
وأكد المجلس أن الترتيب الآنف ذكره يشمل عند نجاحه وبعد مضى سنة على تطبيقه، نقل طالبات الكليات والمعلمات وطلاب التعليم العام "بنين"، على أن ترفع وزارة التربية والتعليم تقارير سنوية إلى المقام السامي عن نتائج تطبيق هذه التجربة والاقتراحات التي تراها مناسبة حيال ذلك.
من جهة أخرى، وافق مجلس الوزراء على طلب ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام تفويضه أو من ينيبه بالتباحث مع الجانب التركي بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة وحكومة تركيا في مجال التعاون العسكري في ضوء الصيغة المرفقة بالقرار والتوقيع عليه ومن ثم رفع ما يتم التوصل إليه لاستكمال الإجراءات النظامية.
في سياق آخر، قرر مجلس الوزراء بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الداخلية، الموافقة على اللائحة التنظيمية لمنع غير السعوديين من التعامل في مجال إسكان الحجاج والمعتمرين والزوار وذلك بالصيغة المرفقة بالقرار.
ومن أبرز ملامح اللائحة التنظيمية ما يلي: حظرت اللائحة على بعثات الحج أو الوكالات أو الشركات السياحية أو ما في حكمها التعامل مع غير السعوديين فيما يتعلق بإسكان الحجاج أو المعتمرين أو الزوار، فيما لا يخل بضوابط إسكان الحجاج حظرت اللائحة على غير السعوديين استئجار أي مبنى لغرض استغلاله لإسكان الحجاج أو المعتمرين أو الزوار سواء كان بمقابل أو بغير مقابل، تضمنت اللائحة قواعد أخرى تنص على عقوبات مالية لمن يخالف أيا من أحكامها.
على صعيد آخر، بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الزراعة بشأن مشروع الاستراتيجية وخطة العمل الوطنية للغابات في المملكة وبعد النظر في قرار مجلس الشورى رقم / 11 / 9 قرر مجلس الوزراء الموافقة على الاستراتيجية وخطة العمل المنوه عنها أعلاه وذلك بالصيغة المرفقة بالقرار.
وفي بدء الجلسة، توجه الأمير سلطان بن عبد العزيز بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ويسدد خطاه في زياراته الرسمية التي بدأها يوم أمس وستشمل كلا من الصين والهند وماليزيا وباكستان معبراً عن ثقته في أن تحقق هذه الزيارات بمشيئة الله المزيد من سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة وهذه الدول والمزيد من التنسيق في بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وبين عبد المحسن العكاس وزير الشؤون الاجتماعية وزير الثقافة والإعلام في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة أن نائب خادم الحرمين الشريفين توجه بالشكر والثناء لله جل وعلا على ما يسره لحجاج بيت الله الحرام من أداء فريضة الحج وتوفيقه للمملكة حكومة وشعباً لأداء رسالتها تجاه ضيوف الرحمن بكل نجاح.
وقال إن نائب خادم الحرمين الشريفين أعرب خلال الجلسة عن تقديره للجهود التي قامت بها مختلف الأجهزة والقطاعات الحكومية والمؤسسات الأهلية لخدمة حجاج بيت الله الحرام في ظل ما وفرته الدولة من إمكانيات أسهمت بفضل الله وتوفيقه في نجاح أعمال الحج، معبراً عن تعازي المملكة العربية السعودية لأسر ضحايا المتوفين في حادث التدافع الذي وقع عند مدخل جسر الجمرات ومن جراء انهيار المبنى الذي وقع في حي الغزة في مكة المكرمة سائلاً الله لهم المغفرة والرحمة ولأهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
كما أعرب المجلس عن استنكار المملكة لما ورد في بعض الصحف الأوروبية من إساءة للرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم التي تتنافى مع احترام وقدسية الأديان والرسل وأبدى المجلس استغرابه واستياءه لعدم ملاءمة ردود الفعل في تلك البلدان ومنظمات حقوق الإنسان رغم ما يربط هذه البلدان من علاقات اقتصادية وسياسية وثقافية مع العالم الإسلامي.
وفي جانب آخر، أشار العكاس إلى أن مجلس الوزراء عبر عن تعازيه للكويت حكومة وشعباً في وفاة الفقيد الشيخ جابر الأحمد الصباح أمير الكويت رحمه الله سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يرحمه رحمة واسعة ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه والشعب الكويتي الشقيق الصبر وحسن العزاء.
وأوضح عبد المحسن العكاس أن نائب خادم الحرمين الشريفين أطلع بعد ذلك المجلس على فحوى المباحثات التي أجرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الرئيس المصري محمد حسني مبارك والرئيس السوري بشار الأسد ونائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ديك تشيني وكذلك على فحوى الرسائل والاتصالات والمشاورات التي جرت خلال الأيام الماضية مع عدد من الدول الشقيقة والصديقة ومبعوثيهم حول تطورات الأحداث على الساحات الإقليمية والدولية وموقف المملكة منها.
أخيرا، أقر المجلس بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الخارجية بشأن الدراسة الخاصة باللجان المشتركة بين المملكة وعدد من دول العالم وتقويم أدائها وآليات عملها، عددا من القواعد تهدف إلى تنظيم اللجان المشتركة سالفة الذكر بما يساعد على تفعيل وتطوير أعمالها كما تضمنت القواعد المشار إليها بندا ينص على تفعيل مشاركة رجال الأعمال السعوديين في اجتماعات اللجان المشتركة وإشراكهم في الاجتماعات التحضيرية واجتماعات المتابعة، وأن يكونوا ممن لهم نشاط بارز في التبادل التجاري مع الدول الأخرى.
على صعيد آخر، وافق مجلس الوزراء على نقل الدكتور عبد العزيز بن عبد الله بن علي الخضيري الذي يشغل وظيفة وكيل الوزارة المساعد لتخطيط المدن في وزارة الشؤون البلدية والقروية بالمرتبة الرابعة عشرة إلى وزارة الداخلية وتعيينه على وظيفة "وكيل الإمارة" في إمارة منطقة عسير بالمرتبة الخامسة عشرة، تعيين الدكتور إبراهيم بن محمد بن إبراهيم البطحي على وظيفة وكيل الأمين للتعمير والمشاريع في أمانة منطقة الرياض بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الشؤون البلدية والقروية، تعيين الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز على وظيفة وزير مفوض بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الخارجية، تعيين محمد بن صالح بن محمد القرناس على وظيفة مدير عام المكتب الرئيسي لرعاية الشباب في منطقة الرياض بالمرتبة الرابعة عشرة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب.
http://www.aleqt.com/nwspic/10014.JPG
واس - الرياض - 24/12/1426هـ
وافق مجلس الوزراء برئاسة الأمير سلطان بن عبد العزيز نائب خادم الحرمين الشريفين، أمس، على ما رفعه وزير الشؤون الاجتماعية حيال زيادة الحد الأعلى لمخصصات الضمان الاجتماعي للأسرة من ستة عشر ألفا ومئتي ريال إلى 28 ألف ريال في السنة.
وقرر مجلس الوزراء زيادة معاشات الضمان الاجتماعي السنوية للأسرة على النحو الآتي: إذا كان عدد أفراد الأسرة فردا واحدا فيكون الاستحقاق السنوي 9400 ريال، فردين لهما 12500 ريال، ثلاثة أفراد يستحقون 15600 ريال، أربعة أفراد 18700 ريال، خمسة أفراد 21800 ريال، ستة أفراد 24900 ريال، وسبعة أفراد 28 ألفا. ويطبق هذا القرار ابتداء من تاريخ 1/1/1427هـ.
من جانب آخر، أقر المجلس الإسراع في تنفيذ التعليمات السامية بشأن إسناد النقل المدرسي للطالبات إلى القطاع الخاص على أن يكون ذلك بموجب مواصفات وشروط تكفل تحقيق خدمة نقل آمنة ومريحة وبتكاليف مناسبة لا تتجاوز فيها التكلفة السنوية لنقل الطالبة 1700 ريال.
وأوصى المجلس بعد الاطلاع على ما رفعه وزير المالية، أن تقتصر قيادة الحافلات التي تقوم بالنقل المدرسي للطالبات على السائقين السعوديين فقط وينص في العقود الخاصة بإسناد النقل المدرسي إلى القطاع الخاص على إلزام الشركات بإلحاق السائقين الذين يعملون في النقل المدرسي في وزارة التربية والتعليم بالعمل لديها.
وأكد المجلس أن الترتيب الآنف ذكره يشمل عند نجاحه وبعد مضى سنة على تطبيقه، نقل طالبات الكليات والمعلمات وطلاب التعليم العام "بنين"، على أن ترفع وزارة التربية والتعليم تقارير سنوية إلى المقام السامي عن نتائج تطبيق هذه التجربة والاقتراحات التي تراها مناسبة حيال ذلك.
من جهة أخرى، وافق مجلس الوزراء على طلب ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام تفويضه أو من ينيبه بالتباحث مع الجانب التركي بشأن مشروع مذكرة تفاهم بين حكومة المملكة وحكومة تركيا في مجال التعاون العسكري في ضوء الصيغة المرفقة بالقرار والتوقيع عليه ومن ثم رفع ما يتم التوصل إليه لاستكمال الإجراءات النظامية.
في سياق آخر، قرر مجلس الوزراء بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الداخلية، الموافقة على اللائحة التنظيمية لمنع غير السعوديين من التعامل في مجال إسكان الحجاج والمعتمرين والزوار وذلك بالصيغة المرفقة بالقرار.
ومن أبرز ملامح اللائحة التنظيمية ما يلي: حظرت اللائحة على بعثات الحج أو الوكالات أو الشركات السياحية أو ما في حكمها التعامل مع غير السعوديين فيما يتعلق بإسكان الحجاج أو المعتمرين أو الزوار، فيما لا يخل بضوابط إسكان الحجاج حظرت اللائحة على غير السعوديين استئجار أي مبنى لغرض استغلاله لإسكان الحجاج أو المعتمرين أو الزوار سواء كان بمقابل أو بغير مقابل، تضمنت اللائحة قواعد أخرى تنص على عقوبات مالية لمن يخالف أيا من أحكامها.
على صعيد آخر، بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الزراعة بشأن مشروع الاستراتيجية وخطة العمل الوطنية للغابات في المملكة وبعد النظر في قرار مجلس الشورى رقم / 11 / 9 قرر مجلس الوزراء الموافقة على الاستراتيجية وخطة العمل المنوه عنها أعلاه وذلك بالصيغة المرفقة بالقرار.
وفي بدء الجلسة، توجه الأمير سلطان بن عبد العزيز بالدعاء إلى الله سبحانه وتعالى أن يوفق خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز ويسدد خطاه في زياراته الرسمية التي بدأها يوم أمس وستشمل كلا من الصين والهند وماليزيا وباكستان معبراً عن ثقته في أن تحقق هذه الزيارات بمشيئة الله المزيد من سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين المملكة وهذه الدول والمزيد من التنسيق في بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وبين عبد المحسن العكاس وزير الشؤون الاجتماعية وزير الثقافة والإعلام في بيانه لوكالة الأنباء السعودية عقب الجلسة أن نائب خادم الحرمين الشريفين توجه بالشكر والثناء لله جل وعلا على ما يسره لحجاج بيت الله الحرام من أداء فريضة الحج وتوفيقه للمملكة حكومة وشعباً لأداء رسالتها تجاه ضيوف الرحمن بكل نجاح.
وقال إن نائب خادم الحرمين الشريفين أعرب خلال الجلسة عن تقديره للجهود التي قامت بها مختلف الأجهزة والقطاعات الحكومية والمؤسسات الأهلية لخدمة حجاج بيت الله الحرام في ظل ما وفرته الدولة من إمكانيات أسهمت بفضل الله وتوفيقه في نجاح أعمال الحج، معبراً عن تعازي المملكة العربية السعودية لأسر ضحايا المتوفين في حادث التدافع الذي وقع عند مدخل جسر الجمرات ومن جراء انهيار المبنى الذي وقع في حي الغزة في مكة المكرمة سائلاً الله لهم المغفرة والرحمة ولأهلهم وذويهم الصبر والسلوان.
كما أعرب المجلس عن استنكار المملكة لما ورد في بعض الصحف الأوروبية من إساءة للرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم التي تتنافى مع احترام وقدسية الأديان والرسل وأبدى المجلس استغرابه واستياءه لعدم ملاءمة ردود الفعل في تلك البلدان ومنظمات حقوق الإنسان رغم ما يربط هذه البلدان من علاقات اقتصادية وسياسية وثقافية مع العالم الإسلامي.
وفي جانب آخر، أشار العكاس إلى أن مجلس الوزراء عبر عن تعازيه للكويت حكومة وشعباً في وفاة الفقيد الشيخ جابر الأحمد الصباح أمير الكويت رحمه الله سائلاً الله سبحانه وتعالى أن يرحمه رحمة واسعة ويسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه والشعب الكويتي الشقيق الصبر وحسن العزاء.
وأوضح عبد المحسن العكاس أن نائب خادم الحرمين الشريفين أطلع بعد ذلك المجلس على فحوى المباحثات التي أجرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مع الرئيس المصري محمد حسني مبارك والرئيس السوري بشار الأسد ونائب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ديك تشيني وكذلك على فحوى الرسائل والاتصالات والمشاورات التي جرت خلال الأيام الماضية مع عدد من الدول الشقيقة والصديقة ومبعوثيهم حول تطورات الأحداث على الساحات الإقليمية والدولية وموقف المملكة منها.
أخيرا، أقر المجلس بعد الاطلاع على ما رفعه وزير الخارجية بشأن الدراسة الخاصة باللجان المشتركة بين المملكة وعدد من دول العالم وتقويم أدائها وآليات عملها، عددا من القواعد تهدف إلى تنظيم اللجان المشتركة سالفة الذكر بما يساعد على تفعيل وتطوير أعمالها كما تضمنت القواعد المشار إليها بندا ينص على تفعيل مشاركة رجال الأعمال السعوديين في اجتماعات اللجان المشتركة وإشراكهم في الاجتماعات التحضيرية واجتماعات المتابعة، وأن يكونوا ممن لهم نشاط بارز في التبادل التجاري مع الدول الأخرى.
على صعيد آخر، وافق مجلس الوزراء على نقل الدكتور عبد العزيز بن عبد الله بن علي الخضيري الذي يشغل وظيفة وكيل الوزارة المساعد لتخطيط المدن في وزارة الشؤون البلدية والقروية بالمرتبة الرابعة عشرة إلى وزارة الداخلية وتعيينه على وظيفة "وكيل الإمارة" في إمارة منطقة عسير بالمرتبة الخامسة عشرة، تعيين الدكتور إبراهيم بن محمد بن إبراهيم البطحي على وظيفة وكيل الأمين للتعمير والمشاريع في أمانة منطقة الرياض بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الشؤون البلدية والقروية، تعيين الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز على وظيفة وزير مفوض بالمرتبة الرابعة عشرة في وزارة الخارجية، تعيين محمد بن صالح بن محمد القرناس على وظيفة مدير عام المكتب الرئيسي لرعاية الشباب في منطقة الرياض بالمرتبة الرابعة عشرة في الرئاسة العامة لرعاية الشباب.