صقر الجنوب
07/02/2006, 09:42 AM
منتدى جدة يلغي دعوة الوفود الدنماركية
http://www.aleqt.com/nwspic/11980.jpg
فهد البقمي - جدة - 08/01/1427هـ
قرر القائمون على منتدى جدة الاقتصادي السابع 2006 عدم دعوة الشخصيات والوفود الدنماركية للمشاركة في الفعاليات التي تنطلق السبت المقبل.
ويأتي قرار القائمين على المنتدى تضامنا مع الشعور الغاضب الذي يعم الشعوب الإسلامية بسبب تطاول بعض الصف الدنماركية على مقام الرسول صلى الله عليه وسلم.
وكان مجلس الغرف الخليجي والسعودي قد أشاد بالتعاون الإيجابي والتفاعلي الذي أظهره رجال الأعمال في المملكة ودول الخليج للرد على الإساءات المتعمدة على الرسول الكريم.
وكانت اللجان المسؤولة عن تنظيم المنتدى قد أنهت الترتيبات كافة لانطلاق فعاليات المنتدى الذي يستمر ثلاثة أيام برعاية الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة وبحضور أكثر من 70 شخصية عالمية من بينهم رؤساء دول وحكومات ووزراء ومسؤولون دوليون ورجال أعمال واقتصاديون وذلك تحت شعار "احترام الهوية وتعزيز القيم المشتركة".
وقد تجلَّى ذلك في استقطاب شخصيات دولية بارزة في مجالي السياسة والاقتصاد وبالتالي فإن المنتدى يعكس في واقع الأمر المردود الإيجابي الذي يحققه انعقاده على كلٍ من الاقتصاد السعودي بشكلٍ عام وعلى مدينة جدة على وجه الخصوص باعتبارها أحد أسرع المُدن السعودية نمواً وأكثرها جذباً للاستثمارات الأجنبية.
http://www.aleqt.com/nwspic/11980.jpg
فهد البقمي - جدة - 08/01/1427هـ
قرر القائمون على منتدى جدة الاقتصادي السابع 2006 عدم دعوة الشخصيات والوفود الدنماركية للمشاركة في الفعاليات التي تنطلق السبت المقبل.
ويأتي قرار القائمين على المنتدى تضامنا مع الشعور الغاضب الذي يعم الشعوب الإسلامية بسبب تطاول بعض الصف الدنماركية على مقام الرسول صلى الله عليه وسلم.
وكان مجلس الغرف الخليجي والسعودي قد أشاد بالتعاون الإيجابي والتفاعلي الذي أظهره رجال الأعمال في المملكة ودول الخليج للرد على الإساءات المتعمدة على الرسول الكريم.
وكانت اللجان المسؤولة عن تنظيم المنتدى قد أنهت الترتيبات كافة لانطلاق فعاليات المنتدى الذي يستمر ثلاثة أيام برعاية الأمير عبد المجيد بن عبد العزيز أمير منطقة مكة المكرمة وبحضور أكثر من 70 شخصية عالمية من بينهم رؤساء دول وحكومات ووزراء ومسؤولون دوليون ورجال أعمال واقتصاديون وذلك تحت شعار "احترام الهوية وتعزيز القيم المشتركة".
وقد تجلَّى ذلك في استقطاب شخصيات دولية بارزة في مجالي السياسة والاقتصاد وبالتالي فإن المنتدى يعكس في واقع الأمر المردود الإيجابي الذي يحققه انعقاده على كلٍ من الاقتصاد السعودي بشكلٍ عام وعلى مدينة جدة على وجه الخصوص باعتبارها أحد أسرع المُدن السعودية نمواً وأكثرها جذباً للاستثمارات الأجنبية.