صحيفة رباع
12/04/2023, 06:42 PM
https://vid.alarabiya.net/images/2023/04/12/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72_16x9_1200x676.jpg من خلال رسم "بورتريات" أهم المبدعين الذين كانوا مصابين بطيف التوحد على سور مقره، يقوم "مركز فضاء الإبداع للرعاية النهارية" بالقصيم ببث رسالة أمل مفادها أن هذه الإصابة لا تقف عائقاً أمام الإبداع.
وانتشرت صور وفيديوهات تظهر سور المركز المزين برسومات لكل من لاعب كرة القدم ليونيل ميسي والممثل البريطاني الذي يؤدي شخصية "مستر بن"، والفنان التشكيلي فان جوخ، والمخترع توماس اديسون، والممثل لوك زمرمان، والعالم الكيميائي هنري كانديش، وغيرهم من مصابي طيف التوحد الذين أبهروا العالم بإبداعهم.
https://vid.alarabiya.net/images/2023/04/12/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72.jpg
وفي حوار مع "العربية.نت" قال الدكتور علي الحناكي مدير المركز: "قررنا أن نرسل هذه الرسالة الإيجابية عن أطفال طيف التوحد وأهمية العناية بهم، ليخرجوا إلى العالم ويبدعوا كغيرهم، ولنتمكن من توعية أسر المصابين خاصةً تلك التي تحتجز أطفالها في المنازل".
وأضاف أن "الصور والتجارب هي أهم دلائل لإقناع الأهالي، بالإضافة للنتائج العملية داخل المركز، فهؤلاء الأطفال يمكن من خلال رعايتهم أن يكونوا لبنة صالحة في بناء المجتمع".
كما قال إن "الأصداء حول الفكرة كانت كبيرة جداً ووجدت تجاوباً كبيراً من الأهالي، مما يؤكد وصول الرسالة لهم".
.
.
وانتشرت صور وفيديوهات تظهر سور المركز المزين برسومات لكل من لاعب كرة القدم ليونيل ميسي والممثل البريطاني الذي يؤدي شخصية "مستر بن"، والفنان التشكيلي فان جوخ، والمخترع توماس اديسون، والممثل لوك زمرمان، والعالم الكيميائي هنري كانديش، وغيرهم من مصابي طيف التوحد الذين أبهروا العالم بإبداعهم.
https://vid.alarabiya.net/images/2023/04/12/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72/1e3be7e0-d1c4-4b96-b230-9a3bc86d9e72.jpg
وفي حوار مع "العربية.نت" قال الدكتور علي الحناكي مدير المركز: "قررنا أن نرسل هذه الرسالة الإيجابية عن أطفال طيف التوحد وأهمية العناية بهم، ليخرجوا إلى العالم ويبدعوا كغيرهم، ولنتمكن من توعية أسر المصابين خاصةً تلك التي تحتجز أطفالها في المنازل".
وأضاف أن "الصور والتجارب هي أهم دلائل لإقناع الأهالي، بالإضافة للنتائج العملية داخل المركز، فهؤلاء الأطفال يمكن من خلال رعايتهم أن يكونوا لبنة صالحة في بناء المجتمع".
كما قال إن "الأصداء حول الفكرة كانت كبيرة جداً ووجدت تجاوباً كبيراً من الأهالي، مما يؤكد وصول الرسالة لهم".
.
.