رقيقة المشاعر
22/03/2006, 03:38 PM
مجموعة من الأفكار تساعد على تفعيل التواصل بين البيت والمدرسة :cupidarro:cupidarro:cupidarro:msn-wink:
:icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30::icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30:
تفعيل مجالس الآباء والمعلمين والأمهات والمعلمات وتفعيلها يكون من خلال الإعداد الجيد لاجتماعها ووضوح تلك الأهداف وبرامجها وإعطاء الفرصة المناسبة لمناقشة كافة القضايا التربوية المتعلقة بالأبناء وتوفير الميزانية الكافية لتتمكن من إنجاز مشروعاتها وبرامجها
2-تنظيم برنامج اليوم المفتوح وفيه يتعرف أولياء الأمور على مختلف الأنشطة التي تقدمها المدرسة لأبنائهم وتتبادل كل من المدرسة والأسرة الخبرات عن الأبناء ويتم من خلال هذا البرنامج أيضا تدعيم الروابط الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة
3-برنامج الخط الساخن ويكون في الفترة المسائية للرد على استفسارات وتساؤلات أولياء الأمور عن أبنائهم الطلاب في كل النواحي التربوية والتعليمية
4-تكريم الآباء المتميزين من خلال تنظيم احتفال يتم فيه تكريم مجموعة من أولياء الأمور المتميزين والمتواصلين مع المدرسة بشكل مستمر وإيجابي
5-إعداد مجموعة من أولياء الأمورالمتميزين والذين يملكون صفات مثل القدرة على الاقناع والحوار وإعدادهم من خلال تواجدهم في المجالس الأهلية والاجتماعية وأعمالهم المختلفة وذلك بهدف تعميم الفكرة وعدم ربط عملية التبصير بأهمية التعاون بين المدرسة والمنزل بالعاملين في الحقل التربوي فقط
6-تفعيل وسائل الإعلام على أختلافها وإصدار النشرات والمجلات التي تتناول ما يدعم الموضوع وتوزيعها على كل أفراد المجتمع على اختلاف شرائحهم وتخصصاتهم
7-التعاون مع أئمة المساجد وذلك من خلال التنسيق مع إدارات الأوقاف العامة والقيام بتزويدهم بمواضيع تبين أهمية التواصل والتعاون بين الأسرة والمدرسة وأهمية متابعة أولياء الأمور لأبنائهم في شتى النواحي وتوظيف ذلك على شكل محاضرات أو كلمات يلقيها إمام المسجد على المصليين بعد نهاية الصلوات أو استغلال خطب يوم الجمعة
وفي الختام نؤكد على أن تحقيق التواصل بين البيت والمدرسة أمر يستحق العناء والعمل الدؤوب لتحقيقه لأنه سيحقق مردودات إيجابية على العمل التربوي برمته وسينعكس ايضا على مجتمعنا ويجعلنا قادرين على بناء الشخصية الطلابية المؤمنة بالله الواعية بمصير أمتها القادرة على مواكبة مستجدات العصر ومستحدثاته والقادرة على العمل والإنتاج
:cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro
:icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30::icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30:
تفعيل مجالس الآباء والمعلمين والأمهات والمعلمات وتفعيلها يكون من خلال الإعداد الجيد لاجتماعها ووضوح تلك الأهداف وبرامجها وإعطاء الفرصة المناسبة لمناقشة كافة القضايا التربوية المتعلقة بالأبناء وتوفير الميزانية الكافية لتتمكن من إنجاز مشروعاتها وبرامجها
2-تنظيم برنامج اليوم المفتوح وفيه يتعرف أولياء الأمور على مختلف الأنشطة التي تقدمها المدرسة لأبنائهم وتتبادل كل من المدرسة والأسرة الخبرات عن الأبناء ويتم من خلال هذا البرنامج أيضا تدعيم الروابط الاجتماعية بين الأسرة والمدرسة
3-برنامج الخط الساخن ويكون في الفترة المسائية للرد على استفسارات وتساؤلات أولياء الأمور عن أبنائهم الطلاب في كل النواحي التربوية والتعليمية
4-تكريم الآباء المتميزين من خلال تنظيم احتفال يتم فيه تكريم مجموعة من أولياء الأمور المتميزين والمتواصلين مع المدرسة بشكل مستمر وإيجابي
5-إعداد مجموعة من أولياء الأمورالمتميزين والذين يملكون صفات مثل القدرة على الاقناع والحوار وإعدادهم من خلال تواجدهم في المجالس الأهلية والاجتماعية وأعمالهم المختلفة وذلك بهدف تعميم الفكرة وعدم ربط عملية التبصير بأهمية التعاون بين المدرسة والمنزل بالعاملين في الحقل التربوي فقط
6-تفعيل وسائل الإعلام على أختلافها وإصدار النشرات والمجلات التي تتناول ما يدعم الموضوع وتوزيعها على كل أفراد المجتمع على اختلاف شرائحهم وتخصصاتهم
7-التعاون مع أئمة المساجد وذلك من خلال التنسيق مع إدارات الأوقاف العامة والقيام بتزويدهم بمواضيع تبين أهمية التواصل والتعاون بين الأسرة والمدرسة وأهمية متابعة أولياء الأمور لأبنائهم في شتى النواحي وتوظيف ذلك على شكل محاضرات أو كلمات يلقيها إمام المسجد على المصليين بعد نهاية الصلوات أو استغلال خطب يوم الجمعة
وفي الختام نؤكد على أن تحقيق التواصل بين البيت والمدرسة أمر يستحق العناء والعمل الدؤوب لتحقيقه لأنه سيحقق مردودات إيجابية على العمل التربوي برمته وسينعكس ايضا على مجتمعنا ويجعلنا قادرين على بناء الشخصية الطلابية المؤمنة بالله الواعية بمصير أمتها القادرة على مواكبة مستجدات العصر ومستحدثاته والقادرة على العمل والإنتاج
:cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro :icon30: :cupidarro