مشهور
27/10/2006, 02:52 AM
يا ويل ويلي
«هناك ثلاثة أمور مهمة في حياة الإنسان: الأول أن يكون لطيفاً، والثاني أن يكون لطيفاً، والثالث أن يكون لطيفاً»
ـ غير أن هناك أمراً رابعاً مهماً كذلك وهو أن يكون: شيكاً ـ أي (أنيقاً) ـ، وهذا هو ما أحرص عليه عندما أكون نائماً.
* *
«سئل احد حكماء أثينا: متى يُمحى الظلم من الوجود؟»، فأجاب: «عندما يشعر الذين لا يمكن اتهامهم بالخطأ، بالمهانة التي يشعر بها من يتهمون به»
ـ على ذلك فإنني أبشركم من الآن، انه لن يُمحى الظلم من هذا الوجود إلى أن تقوم الساعة.
* *
«قالت إحدى السيدات عن زوجها: إن لزوجي أغلاطه السيئة، ولكن له أيضاً أغلاطه الطيبة»
ـ لو أن تلك السيدة كانت زوجة للشيطان نفسه لا لي أنا، لأصبح الشيطان نصف ملاك.
* *
«كنت سائراً برفقة أحد الأصدقاء في شارع مزدحم، فتقدم أحد الشحاذين يمد يده، فما كان من صديقي إلاّ أن اخرج ثلاث عملات نقدية، الأولى كبيرة، والثانية متوسطة، والثالثة صغيرة، وقال للشحاذ: عليك أن تختار واحدة منها فقط، ففوجئت بأن الشحاذ القنوع أخذ العملة الصغيرة بعد أن شكره ودعا له، عندها لم أستطع أن اكبح استغرابي، وسألته عن سبب فعلته هذه، فقال لي: لكي أشعره بكرامته، فاستغللتها فرصة ومددت له يدي عازماً أن آخذ العملة الكبيرة، فما كان منه إلاّ أن ضرب على يدي بشدة، وكأنه أحس بما تبطنه نفسي، وقال: تأدب يا رجل، واجعل عندك على الأقل شيئاً من الكرامة!
* *
«نظرات المرأة أقوى قانون، ودموعها أصدق برهان»
ـ وهجرانها أفدح عقاب.. (يا ويل ويلي).
«هناك ثلاثة أمور مهمة في حياة الإنسان: الأول أن يكون لطيفاً، والثاني أن يكون لطيفاً، والثالث أن يكون لطيفاً»
ـ غير أن هناك أمراً رابعاً مهماً كذلك وهو أن يكون: شيكاً ـ أي (أنيقاً) ـ، وهذا هو ما أحرص عليه عندما أكون نائماً.
* *
«سئل احد حكماء أثينا: متى يُمحى الظلم من الوجود؟»، فأجاب: «عندما يشعر الذين لا يمكن اتهامهم بالخطأ، بالمهانة التي يشعر بها من يتهمون به»
ـ على ذلك فإنني أبشركم من الآن، انه لن يُمحى الظلم من هذا الوجود إلى أن تقوم الساعة.
* *
«قالت إحدى السيدات عن زوجها: إن لزوجي أغلاطه السيئة، ولكن له أيضاً أغلاطه الطيبة»
ـ لو أن تلك السيدة كانت زوجة للشيطان نفسه لا لي أنا، لأصبح الشيطان نصف ملاك.
* *
«كنت سائراً برفقة أحد الأصدقاء في شارع مزدحم، فتقدم أحد الشحاذين يمد يده، فما كان من صديقي إلاّ أن اخرج ثلاث عملات نقدية، الأولى كبيرة، والثانية متوسطة، والثالثة صغيرة، وقال للشحاذ: عليك أن تختار واحدة منها فقط، ففوجئت بأن الشحاذ القنوع أخذ العملة الصغيرة بعد أن شكره ودعا له، عندها لم أستطع أن اكبح استغرابي، وسألته عن سبب فعلته هذه، فقال لي: لكي أشعره بكرامته، فاستغللتها فرصة ومددت له يدي عازماً أن آخذ العملة الكبيرة، فما كان منه إلاّ أن ضرب على يدي بشدة، وكأنه أحس بما تبطنه نفسي، وقال: تأدب يا رجل، واجعل عندك على الأقل شيئاً من الكرامة!
* *
«نظرات المرأة أقوى قانون، ودموعها أصدق برهان»
ـ وهجرانها أفدح عقاب.. (يا ويل ويلي).