َ كنت أظن ... وكنت أظن ... وخاب ظني

[احمد معيض الخماش]

.•:*َ كنت أظن ... وكنت أظن ... وخاب ظني ... `*:

--------------------------------------------------------------------------------




عندما نحسن الظن بالآخرين ...
نعطي ونعطي ولاننتظر منهم مقابل ...
نرفع راية حسن النية ...
نتجاوز عن أخطاءهم ...
نســـــــامح ...
ونجدد بهم الأمـــــــال ...
نتعب معهم ... ونتعب من أجلهم ... ونتعب منهم ...
نظن انهم أقرب الناس لنا ...
ونعقد معهم صفقات الحب والأخــــاء ...
نتراقص طرباً بقربهم ...
ونبكي حزناً لبعدهم ...
نظنهم بمثابة المنبه الإنساني لهفواتنا ... وأخطاءنا ...
مثالاً للصدق وأسمى علامـــات الأخــــــاء ...
نظن أنهم مصدر السعادة ونبع الحنان الذي يطفئ أحزاننا ...
ونظنهم عطاء سخي في وحشة زمن بخيل ...
نظنهم أول من يهرع إلينا لو تخلت عنا الدنيا بأسرها ...
يكبر الظن بهم ويكبر ....؟!
وحين تلعب الأيام لعبتها ... يصعقنا ضعفهم ... وتخليهم ...
انسحابهم ... وبرودهــــم...!!
وتخيببهم ظنوننـــــــا ...!!
نكتشف وقتها ... أنهم من مرتادي الأقنعة الزائفة ...
ونكتشف (متأخرا) ... مدى طيبتنا ... وحسن ظننا...!!
::::همســـــة::::
كثير من الصور تبدأ جميلة في أعيننا ...
ولكنها سرعان ما تتبخر عندما تظهر حقيقة أصحابها
المجال مفتوح لمن يحب يكتب عن صدمته في اي شخص
اما بالنسبه لي التزم الصمت لان صدماتي كثير ومااحب
اذكرها ...
منقوله

[عاشق رباع]

ونكشف(( متأخرا)) مدى طيبتنا وحسن ظننا

صح لسانك يا لغالي خاطره حزينه بجد

وسلمت يمناك يابو محمد

ما خلقنا لنزرع الأرض حروباً هوجاء


كما لكل حب بدايه فله نهايه

اي كانت خيانه .. ظروف..سر للماضى ...اي كانت الاسباب

فكما ياقال عاشر من تعاشر فلابد يوما ان تفارق

ويبقى الحب الحقيقي دائما في القلب ذكراه وان

مرت السنين ...!!!

[مشهور]

الله ياخي عنتر كم من الفوايد نجني من كلمات لها معنى في قلوبنا واحاسيسنا تدمي بها القلوب وتنفع بها الصدرو عند الضيق يفكر كل انسان ويعود بالذاكرة الكل جميل نعم عند مانحسن الظن بلاخرين نعطي من قلوبنا الصافية كل شي ولا نحسب العطا بل نهدي قلوبنا وارواحنا الى من نحب ونغلي فقد احسسنا بلامان واحسسنا بحسن الظن ولاكن ان غدر بنا من ظننا به خيرا واصبح هو خصمنا من نحاسب ياصاحبي لقد انجزت لنا ذكرا جميلة واليمه معا اما جميله فان الانسان يعيش وهو في سعادة لما لان هنك من يواسيه ويحسن به الظن ويسانده في كل مهمه تكون ويستشيره ويلجو اليه ويحسن به الظن احسن الظن بمن تظن ولاكن اليوم كل شي تغير وتبدل الحال الى حال اليوم المصالح هي ديدن الحياة فمن احسنت اظن به هو الذي يخيب ظنك ان خاب ظنك به ما البديل كم من اناس قد وثقت فيهم واحسنت الظن بهم فخانو العشرة والطيبه وحسن الظن الذي قد وهبته واليوم ياسيدي اصبحت الامور في خبر كان واصبح كل انسان يبحث عن ذاته بين اقرانه انها سنة الحياة ياخي الكريم فقد تحسن الظن بانسان فياتي العكس مما كنت تتوقع فتخيب امالك ولاكن هنا نقول ان حسن النية قد يتجاوز عن اخطاهم انني اويد ما جا في هذه العبارة الجميلة شكرا لك على هذه المعاني الجميلة والمعبرة حقا اسال الله ان يكون حسن الظن في من نظن مكانه وان يلهم كل انسان الحق ويجنبه سو الظن انه سميع مجيب الدعا شكرا ابا محمد والى اللقا
مشهور





عندما نحسن الظن بالآخرين ...
نعطي ونعطي ولاننتظر منهم مقابل ...
نرفع راية حسن النية ...
نتجاوز عن أخطاءهم ...
نســـــــامح ...
ونجدد بهم الأمـــــــال ...
نتعب معهم ... ونتعب من أجلهم ... ونتعب منهم ...
نظن انهم أقرب الناس لنا ...
ونعقد معهم صفقات الحب والأخــــاء ...
نتراقص طرباً بقربهم ...
ونبكي حزناً لبعدهم ...
نظنهم بمثابة المنبه الإنساني لهفواتنا ... وأخطاءنا ...
مثالاً للصدق وأسمى علامـــات الأخــــــاء ...
نظن أنهم مصدر السعادة ونبع الحنان الذي يطفئ أحزاننا ...
ونظنهم عطاء سخي في وحشة زمن بخيل ...
نظنهم أول من يهرع إلينا لو تخلت عنا الدنيا بأسرها ...
يكبر الظن بهم ويكبر ....؟!
وحين تلعب الأيام لعبتها ... يصعقنا ضعفهم ... وتخليهم ...
انسحابهم ... وبرودهــــم...!!
وتخيببهم ظنوننـــــــا ...!!
نكتشف وقتها ... أنهم من مرتادي الأقنعة الزائفة ...
ونكتشف (متأخرا) ... مدى طيبتنا ... وحسن ظننا...!!
::::همســـــة::::
كثير من الصور تبدأ جميلة في أعيننا ...
ولكنها سرعان ما تتبخر عندما تظهر حقيقة أصحابها
المجال مفتوح لمن يحب يكتب عن صدمته في اي شخص
اما بالنسبه لي التزم الصمت لان صدماتي كثير ومااحب
اذكرها ...
منقوله