المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أحمد الربعي يعود إلى قرائه


مشهور
15/11/2006, 01:27 AM
أحمد الربعي يعود إلى قرائه



اعتبارا من الغد يعاود الكاتب أحمد الربعي الكتابة ويطل على قرائه برأيه وتحليلاته التي تتناول قضايا الساعة، كما تعوّد القراء منه ذلك في عموده اليومي.

التعليــقــــات
عبد السلام علي، «كندا»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة يا أستاذ أحمد وإن شاء الله نقرأ تحليلاتك للأحداث الأخيرة عربيا ! مشتاقين لقراءة كتاباتك ويا ليت تجعلها طويلة نوعا ما.

الخطاط محمد فاضل، «المملكة المغربية»، 14/11/2006
عودة موفقة ان شاء الله والمد والشكر والمنة لله على سلامتك اخي احمد الربعي.

احمد الفراتي، «ايرلندا»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامة السيد أحمد الربعي.

عامر عبد العزيز مقلدي - مترجم محرر، «مصر»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتكم يا دكتور، ندعو الله لكم بالصحة والعافية والعمر المديد المبارك، إنه هو السميع المجيب. لكم كل المحبة والتقدير.

انور فتاح من کوردستان العراق، «النرويج»، 14/11/2006
اتمنی لك التوفيق و العافية.

عماد زيادات، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
الشكر لله على رجوعك سالما ونحن مشتاقون لمقالاتك الجريئة .

عبد الله سعيد، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
عوداً حميداً , وننتظر تحليلاتك المميزة ,ويوم أمس طرأت على بالي وكنت أقول ترى متى سيعود لقراءه ,,
ومن طول الغيبات يجيب الغنايم وماتشوف شر .

محمد العبد الله، «جنوب افريقيا»، 14/11/2006
أحسن خبر أثلج صدري نتمنى لك دوام الصحة والعافية يا دكتور إستفدنا منك الكثير ومازلنا نحتاج منك الكثير و بالأخص في هذا الزمن .

khaled mohammed، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة د.أحمد.

عادل علي، «كندا»، 14/11/2006
ننتظر بفارغ الصبر كاتبنا المحبوب، حمدا لله على السلامة.

قاسم العبيدان، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
اهلا وسهلا بالكاتب الكبير المميز. وننتظره بفارغ الصبر.

دكتور عباس مصطفى صادق، «الامارت العربية المتحدة»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامة الربعي ,,

حيدر نصرالله، «تنزانيا»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة يا صاحب الكلمة الحقة، لقد كنت دوما شوكة في عيون اصحاب الكروش واصحاب اصحاب الكروش.. مرحبا بك.

شبيب الكندي، «عمان»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك استاذ احمد وعود أحمد.

majed mohamed/iraq، «العراق»، 14/11/2006
اهلا وسهلا ، الحمد لله على السلامة اشتقنا اليك كثيرا أحييك باسم كل الأحرار في العالم.

سامي الحاج، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك و عودا حميدا لشخص افتقدنا اطلالات قلمه الرائع.


jamal A/salam، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
حمداً لله على سلامتك يا دكتور ومتعك دوماً بالصحة والعافية.

خالد السعدي، «الكويت»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامة الدكتور أحمد .. مشتاقين كثيرا لمقالات الدكتور الربعي ,,
أتمنى أن تكون العودة بطاقة وجرأة أكثر من السابقات .........


مروان محمد عبدالهادي - أمريكا، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
رغم أنني لا أتفق مع معظم ما تكتب الا أنني والله أحمد الله العلي القدير الذي شافاك وعافاك وأعادك الى أهلك وذويك . ان شاء الله سوف أتابع ما تكتب وأرجو أن تضع نصب عينك مرضاة الله فيما تكتب.
والحمد لله على سلامتك.

اوميد فخرالدين (سليمانية،العراق)، «لبنان»، 14/11/2006
كل الصحة والعافية للأستاذ أحمد الربعي و مقالاته المتزنة.

عادل الركابي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
مرحى بعودة الكاتب المنصف احمد الربعي، بعودته الميمونة لكي نرى ونقرأ له ما يسطره من افكار تحاكي واقعنا الذي نعيش وكما تعودنا منه دوما فسر الى الامام وكلنا شغف لنقرأ ما تجود به من أفكار معتدلة ولك منا كل الحب والتقدير.

كزال احمد شاعرة و صحفية من كوردستان العر، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
اشتقنالك وانتظرنا كتاباتك الرائعة يا دكتور بفارغ الصبر. حمدا لله على السلامة.

عبدالقادر مدني سليمان، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة سعادة الدكتور.

خالد بارحيم<المملكة العربية السعودية>، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامتكم وعودا حميدا بصحة وعافية وتألقا كما عهدناك.

عبدالله العتيبي، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
تحية عطرة لأستاذنا الكبير الدكتور أحمد وعوداً حميداً وحمداً لله على سلامته ...

جميل سهاونه، «الاردن»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامتك يا دكتور، افتقدناك واشتقنا لك كثيرا .

عبداللطيف بوغيث، «الكويت»، 14/11/2006
أهلا وسهلا بالعودة الحميدة الى معشوقتك الصحافة, الحمد لله على السلامة يا دكتور تمنياتنا لكم بالصحة والعافية, عشاق كتاباتك بالانتظار. موفق باذن الله.

اسامه كدسه، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
عودا حميدا دكتور أحمد، بحق لقد تم افتقاد كتاباتك الموضوعية.

Khaled Albatel، «الكويت»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة.

Ahmed Ben Salem، «ليبيا»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامة أحد مغيري المنكر باللسان .. عودة حميدة وقوية ان شاء الله.

محمد علي عمر السودان، «السودان»، 14/11/2006
حمدا لله على السلامة ، لا بأس عليك طهور إن شاء الله، نسأل الله لك التوفيق.

محمد عثمان امين، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
خبر جيد ومفرح طالما انتظرناه .
الدكتور احمد الربعي لقد كانت الساحة الاعلامية في امس الحاجة الى كتاب واقعيين من امثال سيادتكم رغم ان صحيفتنا الموقرة الشرق الاوسط لم تقصر في هذا الاتجاه التي هي منبر الاحرار والانسانية ولكن بعودتك الى الكتابة فان سفينة الحرية تمتلك دفة اخرى للتوجه الى الامام.
اتمنى لك موفور الصحة والعافية.

د.محمد الشطي، «فرنسا»، 14/11/2006
العزيز الغالي الدكتور أحمد الربعي:
دون أدنى شك، ستكتسب صحيفة (الشرق الأوسط) إعتبارا من صباح الغد بعداً فكرياً ثرياً و متميزاً.
مع تمنياتي لكم بدوام الصحة و العافية.

الشيهانه العزاز (المملكة المتحده)، «المملكة المتحدة»، 14/11/2006
ألف حمدا لله على سلامتك يا دكتور أحمد ، كم اشتقنا الى قلمك ...

سعد عناب، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
عودة حميدة ومباركة للفارس المنتصر(بعون الله )في معركته مع المرض العضال . نعم اشتقنا لطلتك يا دكتور أحمد واعلم أننا ننتظرك في ربيع (عَمّان) القادم الذي لم تر أجمل منه،وحمدا لله على سلامتك .

الدكتور نجاح العميشي، «السويد»، 14/11/2006
اهلا وسهلا بك مرة أخرى بعودتك الحميدة متمنين لك دوام الصحة والعافية يا دكتور أحمد.

ابو راكان العدوان-الاردن، «الكويت»، 14/11/2006
هلا بالطيب الغالي وحمدا لله على سلامتك ووفقك الله لخدمة المواطن العربي.

مبارك الودعاني، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
كم أنا سعيد وأنا اقرأ هذا الخبر يا دكتور أحمد فعلا إنه أجمل خبر قرأته في الشرق الأوسط خلال الفترة الأخيرة. لا يجب أن نفقد الأمل فما زالت هناك أفراح في هذا العالم.

أحمد عبد الله، «ليبيا»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك، نحن في شوق إلى قراءة مقالاتك ذات القيمة المضافة دائما.

أحمد الشحي، «عمان»، 14/11/2006
خبر رائع فعلا .. نحن بانتظارك يا أستاذ أحمد .. وسلامات العودة.

فاضل عبدالله، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة. أستاذنا وكاتبنا الكبير كلما تصفحت هذه الجريدة الغراء اتطلع شوقاً لرؤية اسمك والتمتع بمقالاتك الرائعة. وحشتنا أستاذ أحمد ووحشنا أكثر حديث الأربعاء.

حبيب تومي / اوسلو، «النرويج»، 14/11/2006
أهلاً وسهلاً، وبلغتنا الكلدانيــة، بشينا وبشلاما بالأستاذ أحمد الربعي ، إن مجتمعاتنا العربية في هذا الوقت بالذات بحاجة إلى آراء وأفكار وتحليلات الأستاذ أحمد الربعي، لأنها تتسم بالمهنية والواقعية بعيداً عن تخوم التعصب. تحياتنا لجريدة الشرق الأوسط الحاضنة لهذا التنوع الجميل في الآراء والأفكار.

احمد اللبني اليمن، «اليمن»، 14/11/2006
نحمد الله على رجوعك لنا بالسلامةه ونتمنى لك الصحة الدائمة وطول العمر والتوفيق والنجاح في حياتك وكم نحن بالعالم العربي مشتاقون إلى آرائك النيرة والتحاليل الدقيقة والنصائح السليمة فأمثالك في وطننا العربي قليل والشعوب العربية محتاجة لأمثالك خاصة في هذا الزمن الرديء.

علي كاظم محمد ألتميمي، «السويد»، 14/11/2006
إلى كاتبنا الوطني العزيز أحمد الربعي المحترم. الحمد لله، والحمد لله على السلامة متمنيا لك النجاح والتوفيق، ونحن جدا افتقدناك وإلى نبرات ونبضات قلمك التي عودتنا على قراءة الحقيقة والكلمة الوطنية الصادقة.

عبدالوهاب محمد، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
نحمد الله على سلامتك ورجوعك معافى وننتظر تحليلاتك الرائعة والمنطقية والواعية وغير المتطرفة وغير المتحيزة فطالما ألفنا كتاباتك الجريئة والوسطية.

رنا شاور- الأردن، «مصر»، 14/11/2006
كم افتقدنا أربعيائيات وافتقدنا هذا العملاق.

اكرم كوردي، «المانيا»، 14/11/2006
اشتقنا للمقالات الرائعة للأستاذ الربعي, الف سلام و تحية.

وليد الحمود، «فنزويلا»، 14/11/2006
كم يسعدنا عودة صاحب القلم الحر وأستاذ الفلسفة والعقل والمنطق... الغائبين عن ساحتنا العربية .
نتمنى لك دوام الصحة يا أستاذنا الفاضل .

احمد الواسطي، «الدنمارك»، 14/11/2006
اطلالة ميمونة انشاء الله ونحن في امس الحاجة له لما لكتاباته من اهمية تنير طريقنا وتهدينا الى ما فيه الخير

Saman Kurdistani، «الدنمارك»، 14/11/2006
الحمد لله‌..علی سلامتك.
نحن و الإعلام الحقيقي ننتظر و نحتاج الی قلم حقيقي وصادق مثل المحترم أحمد الربعي، مع التوفيق.





اعتبارا من الغد يعاود الكاتب أحمد الربعي الكتابة ويطل على قرائه برأيه وتحليلاته التي تتناول قضايا الساعة، كما تعوّد القراء منه ذلك في عموده اليومي.

التعليــقــــات
عبد السلام علي، «كندا»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة يا أستاذ أحمد وإن شاء الله نقرأ تحليلاتك للأحداث الأخيرة عربيا ! مشتاقين لقراءة كتاباتك ويا ليت تجعلها طويلة نوعا ما.

الخطاط محمد فاضل، «المملكة المغربية»، 14/11/2006
عودة موفقة ان شاء الله والمد والشكر والمنة لله على سلامتك اخي احمد الربعي.

احمد الفراتي، «ايرلندا»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامة السيد أحمد الربعي.

عامر عبد العزيز مقلدي - مترجم محرر، «مصر»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتكم يا دكتور، ندعو الله لكم بالصحة والعافية والعمر المديد المبارك، إنه هو السميع المجيب. لكم كل المحبة والتقدير.

انور فتاح من کوردستان العراق، «النرويج»، 14/11/2006
اتمنی لك التوفيق و العافية.

عماد زيادات، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
الشكر لله على رجوعك سالما ونحن مشتاقون لمقالاتك الجريئة .

عبد الله سعيد، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
عوداً حميداً , وننتظر تحليلاتك المميزة ,ويوم أمس طرأت على بالي وكنت أقول ترى متى سيعود لقراءه ,,
ومن طول الغيبات يجيب الغنايم وماتشوف شر .

محمد العبد الله، «جنوب افريقيا»، 14/11/2006
أحسن خبر أثلج صدري نتمنى لك دوام الصحة والعافية يا دكتور إستفدنا منك الكثير ومازلنا نحتاج منك الكثير و بالأخص في هذا الزمن .

khaled mohammed، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة د.أحمد.

عادل علي، «كندا»، 14/11/2006
ننتظر بفارغ الصبر كاتبنا المحبوب، حمدا لله على السلامة.

قاسم العبيدان، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
اهلا وسهلا بالكاتب الكبير المميز. وننتظره بفارغ الصبر.

دكتور عباس مصطفى صادق، «الامارت العربية المتحدة»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامة الربعي ,,

حيدر نصرالله، «تنزانيا»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة يا صاحب الكلمة الحقة، لقد كنت دوما شوكة في عيون اصحاب الكروش واصحاب اصحاب الكروش.. مرحبا بك.

شبيب الكندي، «عمان»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك استاذ احمد وعود أحمد.

majed mohamed/iraq، «العراق»، 14/11/2006
اهلا وسهلا ، الحمد لله على السلامة اشتقنا اليك كثيرا أحييك باسم كل الأحرار في العالم.

سامي الحاج، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك و عودا حميدا لشخص افتقدنا اطلالات قلمه الرائع.


jamal A/salam، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
حمداً لله على سلامتك يا دكتور ومتعك دوماً بالصحة والعافية.

خالد السعدي، «الكويت»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامة الدكتور أحمد .. مشتاقين كثيرا لمقالات الدكتور الربعي ,,
أتمنى أن تكون العودة بطاقة وجرأة أكثر من السابقات .........


مروان محمد عبدالهادي - أمريكا، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
رغم أنني لا أتفق مع معظم ما تكتب الا أنني والله أحمد الله العلي القدير الذي شافاك وعافاك وأعادك الى أهلك وذويك . ان شاء الله سوف أتابع ما تكتب وأرجو أن تضع نصب عينك مرضاة الله فيما تكتب.
والحمد لله على سلامتك.

اوميد فخرالدين (سليمانية،العراق)، «لبنان»، 14/11/2006
كل الصحة والعافية للأستاذ أحمد الربعي و مقالاته المتزنة.

عادل الركابي، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
مرحى بعودة الكاتب المنصف احمد الربعي، بعودته الميمونة لكي نرى ونقرأ له ما يسطره من افكار تحاكي واقعنا الذي نعيش وكما تعودنا منه دوما فسر الى الامام وكلنا شغف لنقرأ ما تجود به من أفكار معتدلة ولك منا كل الحب والتقدير.

كزال احمد شاعرة و صحفية من كوردستان العر، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
اشتقنالك وانتظرنا كتاباتك الرائعة يا دكتور بفارغ الصبر. حمدا لله على السلامة.

عبدالقادر مدني سليمان، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة سعادة الدكتور.

خالد بارحيم<المملكة العربية السعودية>، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامتكم وعودا حميدا بصحة وعافية وتألقا كما عهدناك.

عبدالله العتيبي، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
تحية عطرة لأستاذنا الكبير الدكتور أحمد وعوداً حميداً وحمداً لله على سلامته ...

جميل سهاونه، «الاردن»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامتك يا دكتور، افتقدناك واشتقنا لك كثيرا .

عبداللطيف بوغيث، «الكويت»، 14/11/2006
أهلا وسهلا بالعودة الحميدة الى معشوقتك الصحافة, الحمد لله على السلامة يا دكتور تمنياتنا لكم بالصحة والعافية, عشاق كتاباتك بالانتظار. موفق باذن الله.

اسامه كدسه، «الولايات المتحدة الامريكية»، 14/11/2006
عودا حميدا دكتور أحمد، بحق لقد تم افتقاد كتاباتك الموضوعية.

Khaled Albatel، «الكويت»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة.

Ahmed Ben Salem، «ليبيا»، 14/11/2006
الحمد لله على سلامة أحد مغيري المنكر باللسان .. عودة حميدة وقوية ان شاء الله.

محمد علي عمر السودان، «السودان»، 14/11/2006
حمدا لله على السلامة ، لا بأس عليك طهور إن شاء الله، نسأل الله لك التوفيق.

محمد عثمان امين، «فرنسا ميتروبولتان»، 14/11/2006
خبر جيد ومفرح طالما انتظرناه .
الدكتور احمد الربعي لقد كانت الساحة الاعلامية في امس الحاجة الى كتاب واقعيين من امثال سيادتكم رغم ان صحيفتنا الموقرة الشرق الاوسط لم تقصر في هذا الاتجاه التي هي منبر الاحرار والانسانية ولكن بعودتك الى الكتابة فان سفينة الحرية تمتلك دفة اخرى للتوجه الى الامام.
اتمنى لك موفور الصحة والعافية.

د.محمد الشطي، «فرنسا»، 14/11/2006
العزيز الغالي الدكتور أحمد الربعي:
دون أدنى شك، ستكتسب صحيفة (الشرق الأوسط) إعتبارا من صباح الغد بعداً فكرياً ثرياً و متميزاً.
مع تمنياتي لكم بدوام الصحة و العافية.

الشيهانه العزاز (المملكة المتحده)، «المملكة المتحدة»، 14/11/2006
ألف حمدا لله على سلامتك يا دكتور أحمد ، كم اشتقنا الى قلمك ...

سعد عناب، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
عودة حميدة ومباركة للفارس المنتصر(بعون الله )في معركته مع المرض العضال . نعم اشتقنا لطلتك يا دكتور أحمد واعلم أننا ننتظرك في ربيع (عَمّان) القادم الذي لم تر أجمل منه،وحمدا لله على سلامتك .

الدكتور نجاح العميشي، «السويد»، 14/11/2006
اهلا وسهلا بك مرة أخرى بعودتك الحميدة متمنين لك دوام الصحة والعافية يا دكتور أحمد.

ابو راكان العدوان-الاردن، «الكويت»، 14/11/2006
هلا بالطيب الغالي وحمدا لله على سلامتك ووفقك الله لخدمة المواطن العربي.

مبارك الودعاني، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
كم أنا سعيد وأنا اقرأ هذا الخبر يا دكتور أحمد فعلا إنه أجمل خبر قرأته في الشرق الأوسط خلال الفترة الأخيرة. لا يجب أن نفقد الأمل فما زالت هناك أفراح في هذا العالم.

أحمد عبد الله، «ليبيا»، 14/11/2006
حمدا لله على سلامتك، نحن في شوق إلى قراءة مقالاتك ذات القيمة المضافة دائما.

أحمد الشحي، «عمان»، 14/11/2006
خبر رائع فعلا .. نحن بانتظارك يا أستاذ أحمد .. وسلامات العودة.

فاضل عبدالله، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
الحمد لله على السلامة. أستاذنا وكاتبنا الكبير كلما تصفحت هذه الجريدة الغراء اتطلع شوقاً لرؤية اسمك والتمتع بمقالاتك الرائعة. وحشتنا أستاذ أحمد ووحشنا أكثر حديث الأربعاء.

حبيب تومي / اوسلو، «النرويج»، 14/11/2006
أهلاً وسهلاً، وبلغتنا الكلدانيــة، بشينا وبشلاما بالأستاذ أحمد الربعي ، إن مجتمعاتنا العربية في هذا الوقت بالذات بحاجة إلى آراء وأفكار وتحليلات الأستاذ أحمد الربعي، لأنها تتسم بالمهنية والواقعية بعيداً عن تخوم التعصب. تحياتنا لجريدة الشرق الأوسط الحاضنة لهذا التنوع الجميل في الآراء والأفكار.

احمد اللبني اليمن، «اليمن»، 14/11/2006
نحمد الله على رجوعك لنا بالسلامةه ونتمنى لك الصحة الدائمة وطول العمر والتوفيق والنجاح في حياتك وكم نحن بالعالم العربي مشتاقون إلى آرائك النيرة والتحاليل الدقيقة والنصائح السليمة فأمثالك في وطننا العربي قليل والشعوب العربية محتاجة لأمثالك خاصة في هذا الزمن الرديء.

علي كاظم محمد ألتميمي، «السويد»، 14/11/2006
إلى كاتبنا الوطني العزيز أحمد الربعي المحترم. الحمد لله، والحمد لله على السلامة متمنيا لك النجاح والتوفيق، ونحن جدا افتقدناك وإلى نبرات ونبضات قلمك التي عودتنا على قراءة الحقيقة والكلمة الوطنية الصادقة.

عبدالوهاب محمد، «المملكة العربية السعودية»، 14/11/2006
نحمد الله على سلامتك ورجوعك معافى وننتظر تحليلاتك الرائعة والمنطقية والواعية وغير المتطرفة وغير المتحيزة فطالما ألفنا كتاباتك الجريئة والوسطية.

رنا شاور- الأردن، «مصر»، 14/11/2006
كم افتقدنا أربعيائيات وافتقدنا هذا العملاق.

اكرم كوردي، «المانيا»، 14/11/2006
اشتقنا للمقالات الرائعة للأستاذ الربعي, الف سلام و تحية.

وليد الحمود، «فنزويلا»، 14/11/2006
كم يسعدنا عودة صاحب القلم الحر وأستاذ الفلسفة والعقل والمنطق... الغائبين عن ساحتنا العربية .
نتمنى لك دوام الصحة يا أستاذنا الفاضل .

احمد الواسطي، «الدنمارك»، 14/11/2006
اطلالة ميمونة انشاء الله ونحن في امس الحاجة له لما لكتاباته من اهمية تنير طريقنا وتهدينا الى ما فيه الخير

Saman Kurdistani، «الدنمارك»، 14/11/2006
الحمد لله‌..علی سلامتك.
نحن و الإعلام الحقيقي ننتظر و نحتاج الی قلم حقيقي وصادق مثل المحترم أحمد الربعي، مع التوفيق.