مشهور
23/11/2006, 02:22 AM
بريتني سبيرز في حالة من «الاحتفال» بكونها عزباء
لا تفارق صديقتها باريس هيلتون
لندن: «الشرق الأوسط»
تعيش المغنية الأميركية بريتني سبيرز، 24 عاما، حالة من «اللاتوازن» بعد انفصالها عن زوجها كيفن فيدرلاين، 28 عاما، في محاولة، على ما يبدو، لتخفيف سطوة تفاصيل حياتها معه.
وحسبما أوردت صحيفة «صن» الشعبية البريطانية، أمس، فإن سبيرز شوهدت طوال الأسبوع الماضي، وهي في حالة «احتفالية» في الملاهي والأندية الليلية بصحبة صديقتها باريس هيلتون، وريثة فنادق هيلتون العالمية، وتفرط في الشرب والسهر. وقالت الصحيفة، نقلا عن مصدر قريب من المغنية، قوله «وما المشكلة؟ زوجها أيضا يحتفل، وهي كذلك لها الحق في قضاء وقتها كما تشتهي». وتزوجت سبيرز من فيدرلاين (الراقص السابق) في سبتمبر (أيلول) 2004، وهما من الأهداف المفضلة لمصوري المشاهير. وطلبت سبيرز من القضاء في الثامن من الشهر الحالي بدء إجراءات إنهاء زواجها، قبل مرور أقل من شهرين على مولد طفلهما الثاني.
ومرة أخرى تعود سبيرز لتستقر «زبونة» مفضلة لمصوري الأرصفة المتطفلين (الباباراتزي)، وتعود حياتها إلى ماضي أيامها القريب، حين كانت «مدللة مدينتها الصغيرة وصاحبة التصرفات الطائشة»، بعد فترة «هدأت» فيها وصارت «أمّا مسؤولة». ولعلها تقلبات الحياة؛ الطلاق والمحاكم والعزوبية من جديد، ثم فترة النسيان والتعود، وما قد يصحبها من خطأ وصواب في التصرفات.
لا تفارق صديقتها باريس هيلتون
لندن: «الشرق الأوسط»
تعيش المغنية الأميركية بريتني سبيرز، 24 عاما، حالة من «اللاتوازن» بعد انفصالها عن زوجها كيفن فيدرلاين، 28 عاما، في محاولة، على ما يبدو، لتخفيف سطوة تفاصيل حياتها معه.
وحسبما أوردت صحيفة «صن» الشعبية البريطانية، أمس، فإن سبيرز شوهدت طوال الأسبوع الماضي، وهي في حالة «احتفالية» في الملاهي والأندية الليلية بصحبة صديقتها باريس هيلتون، وريثة فنادق هيلتون العالمية، وتفرط في الشرب والسهر. وقالت الصحيفة، نقلا عن مصدر قريب من المغنية، قوله «وما المشكلة؟ زوجها أيضا يحتفل، وهي كذلك لها الحق في قضاء وقتها كما تشتهي». وتزوجت سبيرز من فيدرلاين (الراقص السابق) في سبتمبر (أيلول) 2004، وهما من الأهداف المفضلة لمصوري المشاهير. وطلبت سبيرز من القضاء في الثامن من الشهر الحالي بدء إجراءات إنهاء زواجها، قبل مرور أقل من شهرين على مولد طفلهما الثاني.
ومرة أخرى تعود سبيرز لتستقر «زبونة» مفضلة لمصوري الأرصفة المتطفلين (الباباراتزي)، وتعود حياتها إلى ماضي أيامها القريب، حين كانت «مدللة مدينتها الصغيرة وصاحبة التصرفات الطائشة»، بعد فترة «هدأت» فيها وصارت «أمّا مسؤولة». ولعلها تقلبات الحياة؛ الطلاق والمحاكم والعزوبية من جديد، ثم فترة النسيان والتعود، وما قد يصحبها من خطأ وصواب في التصرفات.