عاشق رباع
28/11/2006, 02:30 AM
كيفكم يا شعب رباع
خلاص عقلت !!
كأنكم مو مصدقيني ؟؟
لي الله ..
المهم
حدثتني أمي عن جدتي الاوله عن جدتي الثانية عن جدتي الثالثة رحمهم الله عندما كانوا يتهرجون عند الصلاه حينما كانوا يسوون خبزه مقناه لآفطور لجدي الأول قبل جدي الثاني قبل جدي الثالث رحمهم الله أنها كانت تنصح بناتها بالقصة التالية :
جايت حرمه في إحدى القرى عند واحد من المشايخ الكبار في السن وهيه تفكره ساحر وطلبت منه أن يسوي لها عملاً سحرياً عشان رجالها يحبها حباً لا يرى معه أحد من حريم قريتها ولأنه عالم ومربي قال لها إنك تطلبين شيئاً ليس بسهل لقد طلبتي شيئاً عظيماً فهل أنت مستعده لتحمل التكاليف ؟؟؟
قالت الحرمه دخيلك يا شيخ أنا فداك سو ليه السحر
قال الشيخ لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا جبتي شعره من رقبة الأسد !!!
قالت الحرمه مستغربه أسد يا شيخ ؟؟؟
قال الشيخ ايوه أسد
قالت الحرمه: كيف تبغاني اجيبها بالله عليك ؟؟؟ والأسد زي ما تعرف حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني ؟؟؟ ما عندك بالله حل أحسن وأكثر أمان من تيايه ؟؟؟
قال الشيخ لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة رجالك إلا بهذا وإذا فكرتي ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف ...
أفلحت الحرمه وهي تضرب الراح بالراح تفكر في كيفية الحصول على الشعره المطلوبة فأستشارت من تثق بحكمته من الحريم فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا كان جيعاٌ وعليكي أن تشبعينه حتى تأمنين شره
أخذت بالنصيحة أختنا بالله وذهبت إلى الغابة القريبة منهم (الزرايب أيام زمان) وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن
وفي كل مرة كانت تقترب من الأسد شويه شويه إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وصكها نومه وهو لا يشك في محبتها له
فوضعت يدها على رأس الأسد وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء (مساج) لم يكن من الصعب على الحرمه أن تأخذ الشعرة بكل هدوء وما إن أحست بتمكنها للشعرة حتى أسرعت ذاهبتاً للشيخ الذي تظنه ساحر لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيفتك على قلب رجالها وإلى الأبد
فلما رأى الشيخ الشعرة سألها : وش سويتي حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة من رقبة الأسد ؟؟
فشرحت له خطة ترويض الأسد والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً وهو البطن ثم الإستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة
حينها قال لها الشيخ : يا حرمه يا بنت الحلال .. رجالك ليس أكثر شراسة من الأسد .. أفعلي مع زوجك مثل ما فعلتي مع الأسد تملكيه
تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك وأصبري ...
وهذه مثل قصه قرأتها في كتاب متعة الحديث وأدعوا الكل أن يقتنية وهي : في أحد المسرحيات بكى الرجل بإخلاص أما زوجتة فلم تستطيع البكاء
تدرون ليش ؟؟؟
لأنها مدعوة إلى حفلة عشاء بعد المسرحية فخافت أن البكاء يخرب شكلها وإلا مكياجها وإلا تسريحها !؟
أتمنى أن تعجبتكم
خلاص عقلت !!
كأنكم مو مصدقيني ؟؟
لي الله ..
المهم
حدثتني أمي عن جدتي الاوله عن جدتي الثانية عن جدتي الثالثة رحمهم الله عندما كانوا يتهرجون عند الصلاه حينما كانوا يسوون خبزه مقناه لآفطور لجدي الأول قبل جدي الثاني قبل جدي الثالث رحمهم الله أنها كانت تنصح بناتها بالقصة التالية :
جايت حرمه في إحدى القرى عند واحد من المشايخ الكبار في السن وهيه تفكره ساحر وطلبت منه أن يسوي لها عملاً سحرياً عشان رجالها يحبها حباً لا يرى معه أحد من حريم قريتها ولأنه عالم ومربي قال لها إنك تطلبين شيئاً ليس بسهل لقد طلبتي شيئاً عظيماً فهل أنت مستعده لتحمل التكاليف ؟؟؟
قالت الحرمه دخيلك يا شيخ أنا فداك سو ليه السحر
قال الشيخ لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا جبتي شعره من رقبة الأسد !!!
قالت الحرمه مستغربه أسد يا شيخ ؟؟؟
قال الشيخ ايوه أسد
قالت الحرمه: كيف تبغاني اجيبها بالله عليك ؟؟؟ والأسد زي ما تعرف حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني ؟؟؟ ما عندك بالله حل أحسن وأكثر أمان من تيايه ؟؟؟
قال الشيخ لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة رجالك إلا بهذا وإذا فكرتي ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف ...
أفلحت الحرمه وهي تضرب الراح بالراح تفكر في كيفية الحصول على الشعره المطلوبة فأستشارت من تثق بحكمته من الحريم فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا كان جيعاٌ وعليكي أن تشبعينه حتى تأمنين شره
أخذت بالنصيحة أختنا بالله وذهبت إلى الغابة القريبة منهم (الزرايب أيام زمان) وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن
وفي كل مرة كانت تقترب من الأسد شويه شويه إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وصكها نومه وهو لا يشك في محبتها له
فوضعت يدها على رأس الأسد وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء (مساج) لم يكن من الصعب على الحرمه أن تأخذ الشعرة بكل هدوء وما إن أحست بتمكنها للشعرة حتى أسرعت ذاهبتاً للشيخ الذي تظنه ساحر لتعطيه إياها والفرحة تملأ نفسها بأنها الملاك الذي سيفتك على قلب رجالها وإلى الأبد
فلما رأى الشيخ الشعرة سألها : وش سويتي حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة من رقبة الأسد ؟؟
فشرحت له خطة ترويض الأسد والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً وهو البطن ثم الإستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة
حينها قال لها الشيخ : يا حرمه يا بنت الحلال .. رجالك ليس أكثر شراسة من الأسد .. أفعلي مع زوجك مثل ما فعلتي مع الأسد تملكيه
تعرفي على المدخل لقلبه وأشبعي جوعته تأسريه وضعي الخطة لذلك وأصبري ...
وهذه مثل قصه قرأتها في كتاب متعة الحديث وأدعوا الكل أن يقتنية وهي : في أحد المسرحيات بكى الرجل بإخلاص أما زوجتة فلم تستطيع البكاء
تدرون ليش ؟؟؟
لأنها مدعوة إلى حفلة عشاء بعد المسرحية فخافت أن البكاء يخرب شكلها وإلا مكياجها وإلا تسريحها !؟
أتمنى أن تعجبتكم