صقر الجنوب
14/01/2007, 12:35 PM
النجاح هو مجموعة من النجاحات الصغيرة وهي :
1. إكتساب المهارات المناسبة.
2. إكتساب القوة النفسية.
3. إكتساب الخبرة عن طريق التعرض للتجربة.
4. البحث عن المعرفة اللازمة التي تعين على تحقيق الأحلام والجموحات.
5. إكتساب المعارف والتواصل مع الآخرين أي ربط علاقات عملية وإنسانية جيدة.
تبدأ الحياة بالأحلام وهي نفسها الأحلام التي تمنح الإنسان قوة وواقعية المواصلة الحياة وكثيرا ما يكون تذكر الأحلام سببا في عودة النشاط والحيوية إلى الإنسان بعدما يفقدها فالأحلام توسع مجال النظر وتفتح الآفاق الواسعة سواء في مجال الأفكار أو المشاريع وهذا يخدمها في نجاحها وفي عملية الإبداع الضرورية لحياة الإنسان والأحلام تبث الأمل في المستقبل بشكل فعال وهو ضروري لاستمرارية الأهداف وتطورها.
إلا أن تحقيق هذه الأحلام يتطلب التسلم بمجموعة من القيم والمعاني الضرورية نتناولها في الفقرات التالية :
1. إكتساب المهارات المناسبة
حين يتقرب شاب حيوي وواشق من نفسه إلى مؤسسة مهما كان حجمها أو وزنها الاقتصادي، حاملا وثائقه لا يمكن إلا أن يقال أنه شاب جريء ومندفع. فاكتساب المهارات المناسبة تساعد على اكتساب الجرأة، وتزيد في الثقة بالنفس والاندفاع إلى الأمام وعدم التردد أمام مختلف المواجهات والمقابلا المرتقبة.
أما فيما يخص المهارات المناسبة - - فهي متنوعة منها :
1. مهارة الكتابة
- كتابة السيرة الذاتية.
- كتابة طلبات التوظيف أو الترشيح للمسابقات المختلفة.
- المراسلات الإدارية مثل : كتابة رسالة تحفيز.
2. مهارة الكلام والحوار
- حسن عرض القدرات والكفاءات.
- حسن الحديث في مختلف المقابلات العملية.
- حسن استعمال الهاتف وإجراء الحوار من خلاله.
3. مهارة استعمال المعلومات واستثمارها
- مهارة الحصول على المعلومات الضروررية.
- مهارة استعمال وسائل المعلوماتية - الإعلام الآلي -.
- مهارة استعمال الأنترنيت واستثماره لتطوير الثقافة.
4. مهارة العلاقات الإنسانية
- مهارة كسب أصدقاء جدد باستمرار.
- مهارة التعرف والتقرب من أصحاب المواقع والنفوذ.
- مهارة الاندفاع نحو استشارة الاختصاصين.
- مهارة التعامل مع مختلفالشرائع.
5. مهارة الجاذبية
- حسن المظهر وعرض الشخصية.
- جلب الانتباه والتميز.
- حسن التهندم والتأنق.
الخلاصة
كثيرا ما تكون المهارات ذات تأثير خاص ووقع أكيد في مختلف المقابلات والمواقف. فالحرص على اكتساب المزيد من المهارات باستمرار لا يجعل الفرد يحصل على فرصة فقط بل تجعله :
- يكسب موقعا مهما في المجتمع.
- يتميز بأسلوبه الخاص والمعروف.
- يكسب ثقة واحترام الغير.
- تزداد ثقته في نفسه فيزداد اندفاعا وحيوية.
إن ما يسمى بمراكمة النتائج، يجعل الفرد في اؤتقاء دائم، وتطور مستمر، تصبح الحياة في نظره فرص يجب إغتنامها ةمجموعة أفعال يجب تنفيذها.
لأن الشخص السوي السليم صحيا لا يلوم البيئة التي يعيش في كنفها على كل صغيرة وكبيرة، إنما هو يحللها تحليلا موضوعيا ويستثمرها إلى أقصى حد بالطرق الممكنة.
إن تطوير الذات ووسائلها في مواجهة الحياة مسؤولية فردية لا يجب التردد بشأنها مهما كانت الظروف.
2. إكتساب القوة النفسية
تعتبر الإرادة، الصمود، الجرأة والترطيز قوى نفسية مهمة وأساسية في كل الحالات وليس فقط في حالة البحث عن فرصة عمل أو تحقيق مشروع وهي تتداخل بشكل يعيق تميزها وإمكان السيطرة عليها وفيما يلي نورد أهم العوامل النفسية المحفزة على النجاح والدافعة إليه.
أ. المواقف النفسية
- الضجر والملل هو نوع من تثبيط الهمة وانتزاع الشجاعة واضمحلال في الإرادة يعود إلى الإحساس بأن المسألة لا تستحق كل هذا المجهود.
إفعل الأشياء للأسباب السليمة التي تفرض فعلها
- عدم الاستجابة للمشاكل بتوتر وقلق وكأنها مشكلة حياة أو موت فما يجعلنا بشرا بصورة فردية هو لحظات عدم الانغماس في التفكير في الأشياء والهموم.
- الكسل كثيرا ما يدفع إلى الضجر ويخلق الإحساس بأن لا شيئ يستحق الاهتمام أو بذل أي جهد من أجله.
- الإحساس بالمعنى بقيمة الأشياء يدفع الإنسان إلى أن يبذل الجهود من أجل المزيد.
كل ما هو جيد ينتهي جيدا وليس بالضرورة أن يبدأ جيدا
- لا تقل ليس هناك وقت أو الظروف غير مناسبة للفعل ما يجب القيام به يجب أن نوفر له الوقت والجهد المناسب إذا كان ضروري للنجاح. ولا تقل إذا نجحت أو أظن أنني سأفعل إما أن تفعل أو لا تفعل.
- حلل مشاكلك في التصرف والتعامل وماهي المواقف التي تختلق لك المشاكل حلل طريقتك في التفكير السلبي مثل تضخيم الصغائر والتفاهات عدم الاستفادة من تجارب الآخرين ونقدها بشدة.
الحقيقة الثابتة أن المواقف النفسية تظهر وتؤثر على النتائج كما تؤثر في كيفية مواصلة العمل أو في إنهاءه.
المواقف النفسية هي التي تضع الحدود الفاصلة بين النجاح والفشل.
إحتفظ بالمواقف النفسية الإيجابية في كل الحالات
- لا تتوقع المصاعب.
- لا تظن بأنك مستهدف من طرف الآخرين.
- لا تنشغل بالتفاهات.
- كن متفتحا على كل شيئ.
ب. التركيز والصمود والتوازن
التركيز على ما هو بعيد وعدم تحويل القدرات العقلية إلى التركيز على ماهو ضئيل وصغير دعامة أساسية من دعائم النجاح.
الإنسان الحقيقي هو الذي تطورت لديه قوة التركيز على أهدافه بإحساسه بقيمتها.
وجه أهدافكإلى أعلى باستمرار.
حاول الحصول على ريتم أو خط عمل يومي مستمر فلكل يوم عمله
لا تستنفذ قواك في التفكير، إنجز ما استعت
إحتفظ بأهدافك وأحلامك دائما نصب عينيك
للصمود موقع حساس في الحياة فهو أهم ركائز النجاح سواء للتغلب على المخاوف والعقبات أو للثبات والاستمرار.
في البداية لا تغمض عينيك في المواجهة
إستعد لمواجهة الحقائق واستعد للبداية من جديد إذا أخطأت
وإذا واجعت المصاعب فتعامل معها على النحو التالي :
- أنظر كيف ستبدو هذه المصاعب بعد مدة.
- لن تدوم هذه الصعوبات.
- إبق في اتصال دائم مع الآخرين.
- لكل يوم مشاكله فلا تنقل مشاكل اليوم إلى الغدوالأيام ليست متشابهة.
- إحتفظ بمزاقفك الإيجابية في مختلف المواقع.
- حاول تنفيذ كل ما تستطيعه قبل أن تحل المصائب.
- حلل مخاولك ومتاعبك وستجد أنها تافهة.
الصعوبات والمشاكل التي تعيق النجاح تعود في البداية إلى عوامل نفسية ونفسية إجتماعية أكثر مما تعود إلى عوامل مادية وأهم هذه العوامل هي :
الفشل
- من لا يحاول شيئا لن يحصل على شيئ ولن يفعل شيئا.
- الفشل يعني أنك لم تنجح بعد.
- الفشل يعني أنك لابد أن تنجز الأشياء بطرق أخرى.
فقدان الصلابة
تتلاشى صلابة الإنسان عندما :
- يعتقد أن أسباب وظروف النجاح قد فاتت.
- يعتقد أنه ينبغي أن ينجح من أول وهلة أو عند أول تجربة.
- يفتقد التركيز على الأهداف.
- ينحرف عن البرنامج ويمهل قيمة التخطيط.
- لا يأخذ الاحتياطات اللازمة.
- يفقد التفكير الإيجابي.
- يعجز عن الاستفادة من التجارب السابقة.
- يصبح أناني لا يفكر إلا في نفسه.
منقول
1. إكتساب المهارات المناسبة.
2. إكتساب القوة النفسية.
3. إكتساب الخبرة عن طريق التعرض للتجربة.
4. البحث عن المعرفة اللازمة التي تعين على تحقيق الأحلام والجموحات.
5. إكتساب المعارف والتواصل مع الآخرين أي ربط علاقات عملية وإنسانية جيدة.
تبدأ الحياة بالأحلام وهي نفسها الأحلام التي تمنح الإنسان قوة وواقعية المواصلة الحياة وكثيرا ما يكون تذكر الأحلام سببا في عودة النشاط والحيوية إلى الإنسان بعدما يفقدها فالأحلام توسع مجال النظر وتفتح الآفاق الواسعة سواء في مجال الأفكار أو المشاريع وهذا يخدمها في نجاحها وفي عملية الإبداع الضرورية لحياة الإنسان والأحلام تبث الأمل في المستقبل بشكل فعال وهو ضروري لاستمرارية الأهداف وتطورها.
إلا أن تحقيق هذه الأحلام يتطلب التسلم بمجموعة من القيم والمعاني الضرورية نتناولها في الفقرات التالية :
1. إكتساب المهارات المناسبة
حين يتقرب شاب حيوي وواشق من نفسه إلى مؤسسة مهما كان حجمها أو وزنها الاقتصادي، حاملا وثائقه لا يمكن إلا أن يقال أنه شاب جريء ومندفع. فاكتساب المهارات المناسبة تساعد على اكتساب الجرأة، وتزيد في الثقة بالنفس والاندفاع إلى الأمام وعدم التردد أمام مختلف المواجهات والمقابلا المرتقبة.
أما فيما يخص المهارات المناسبة - - فهي متنوعة منها :
1. مهارة الكتابة
- كتابة السيرة الذاتية.
- كتابة طلبات التوظيف أو الترشيح للمسابقات المختلفة.
- المراسلات الإدارية مثل : كتابة رسالة تحفيز.
2. مهارة الكلام والحوار
- حسن عرض القدرات والكفاءات.
- حسن الحديث في مختلف المقابلات العملية.
- حسن استعمال الهاتف وإجراء الحوار من خلاله.
3. مهارة استعمال المعلومات واستثمارها
- مهارة الحصول على المعلومات الضروررية.
- مهارة استعمال وسائل المعلوماتية - الإعلام الآلي -.
- مهارة استعمال الأنترنيت واستثماره لتطوير الثقافة.
4. مهارة العلاقات الإنسانية
- مهارة كسب أصدقاء جدد باستمرار.
- مهارة التعرف والتقرب من أصحاب المواقع والنفوذ.
- مهارة الاندفاع نحو استشارة الاختصاصين.
- مهارة التعامل مع مختلفالشرائع.
5. مهارة الجاذبية
- حسن المظهر وعرض الشخصية.
- جلب الانتباه والتميز.
- حسن التهندم والتأنق.
الخلاصة
كثيرا ما تكون المهارات ذات تأثير خاص ووقع أكيد في مختلف المقابلات والمواقف. فالحرص على اكتساب المزيد من المهارات باستمرار لا يجعل الفرد يحصل على فرصة فقط بل تجعله :
- يكسب موقعا مهما في المجتمع.
- يتميز بأسلوبه الخاص والمعروف.
- يكسب ثقة واحترام الغير.
- تزداد ثقته في نفسه فيزداد اندفاعا وحيوية.
إن ما يسمى بمراكمة النتائج، يجعل الفرد في اؤتقاء دائم، وتطور مستمر، تصبح الحياة في نظره فرص يجب إغتنامها ةمجموعة أفعال يجب تنفيذها.
لأن الشخص السوي السليم صحيا لا يلوم البيئة التي يعيش في كنفها على كل صغيرة وكبيرة، إنما هو يحللها تحليلا موضوعيا ويستثمرها إلى أقصى حد بالطرق الممكنة.
إن تطوير الذات ووسائلها في مواجهة الحياة مسؤولية فردية لا يجب التردد بشأنها مهما كانت الظروف.
2. إكتساب القوة النفسية
تعتبر الإرادة، الصمود، الجرأة والترطيز قوى نفسية مهمة وأساسية في كل الحالات وليس فقط في حالة البحث عن فرصة عمل أو تحقيق مشروع وهي تتداخل بشكل يعيق تميزها وإمكان السيطرة عليها وفيما يلي نورد أهم العوامل النفسية المحفزة على النجاح والدافعة إليه.
أ. المواقف النفسية
- الضجر والملل هو نوع من تثبيط الهمة وانتزاع الشجاعة واضمحلال في الإرادة يعود إلى الإحساس بأن المسألة لا تستحق كل هذا المجهود.
إفعل الأشياء للأسباب السليمة التي تفرض فعلها
- عدم الاستجابة للمشاكل بتوتر وقلق وكأنها مشكلة حياة أو موت فما يجعلنا بشرا بصورة فردية هو لحظات عدم الانغماس في التفكير في الأشياء والهموم.
- الكسل كثيرا ما يدفع إلى الضجر ويخلق الإحساس بأن لا شيئ يستحق الاهتمام أو بذل أي جهد من أجله.
- الإحساس بالمعنى بقيمة الأشياء يدفع الإنسان إلى أن يبذل الجهود من أجل المزيد.
كل ما هو جيد ينتهي جيدا وليس بالضرورة أن يبدأ جيدا
- لا تقل ليس هناك وقت أو الظروف غير مناسبة للفعل ما يجب القيام به يجب أن نوفر له الوقت والجهد المناسب إذا كان ضروري للنجاح. ولا تقل إذا نجحت أو أظن أنني سأفعل إما أن تفعل أو لا تفعل.
- حلل مشاكلك في التصرف والتعامل وماهي المواقف التي تختلق لك المشاكل حلل طريقتك في التفكير السلبي مثل تضخيم الصغائر والتفاهات عدم الاستفادة من تجارب الآخرين ونقدها بشدة.
الحقيقة الثابتة أن المواقف النفسية تظهر وتؤثر على النتائج كما تؤثر في كيفية مواصلة العمل أو في إنهاءه.
المواقف النفسية هي التي تضع الحدود الفاصلة بين النجاح والفشل.
إحتفظ بالمواقف النفسية الإيجابية في كل الحالات
- لا تتوقع المصاعب.
- لا تظن بأنك مستهدف من طرف الآخرين.
- لا تنشغل بالتفاهات.
- كن متفتحا على كل شيئ.
ب. التركيز والصمود والتوازن
التركيز على ما هو بعيد وعدم تحويل القدرات العقلية إلى التركيز على ماهو ضئيل وصغير دعامة أساسية من دعائم النجاح.
الإنسان الحقيقي هو الذي تطورت لديه قوة التركيز على أهدافه بإحساسه بقيمتها.
وجه أهدافكإلى أعلى باستمرار.
حاول الحصول على ريتم أو خط عمل يومي مستمر فلكل يوم عمله
لا تستنفذ قواك في التفكير، إنجز ما استعت
إحتفظ بأهدافك وأحلامك دائما نصب عينيك
للصمود موقع حساس في الحياة فهو أهم ركائز النجاح سواء للتغلب على المخاوف والعقبات أو للثبات والاستمرار.
في البداية لا تغمض عينيك في المواجهة
إستعد لمواجهة الحقائق واستعد للبداية من جديد إذا أخطأت
وإذا واجعت المصاعب فتعامل معها على النحو التالي :
- أنظر كيف ستبدو هذه المصاعب بعد مدة.
- لن تدوم هذه الصعوبات.
- إبق في اتصال دائم مع الآخرين.
- لكل يوم مشاكله فلا تنقل مشاكل اليوم إلى الغدوالأيام ليست متشابهة.
- إحتفظ بمزاقفك الإيجابية في مختلف المواقع.
- حاول تنفيذ كل ما تستطيعه قبل أن تحل المصائب.
- حلل مخاولك ومتاعبك وستجد أنها تافهة.
الصعوبات والمشاكل التي تعيق النجاح تعود في البداية إلى عوامل نفسية ونفسية إجتماعية أكثر مما تعود إلى عوامل مادية وأهم هذه العوامل هي :
الفشل
- من لا يحاول شيئا لن يحصل على شيئ ولن يفعل شيئا.
- الفشل يعني أنك لم تنجح بعد.
- الفشل يعني أنك لابد أن تنجز الأشياء بطرق أخرى.
فقدان الصلابة
تتلاشى صلابة الإنسان عندما :
- يعتقد أن أسباب وظروف النجاح قد فاتت.
- يعتقد أنه ينبغي أن ينجح من أول وهلة أو عند أول تجربة.
- يفتقد التركيز على الأهداف.
- ينحرف عن البرنامج ويمهل قيمة التخطيط.
- لا يأخذ الاحتياطات اللازمة.
- يفقد التفكير الإيجابي.
- يعجز عن الاستفادة من التجارب السابقة.
- يصبح أناني لا يفكر إلا في نفسه.
منقول