الأستاذ
30/03/2007, 03:50 AM
تصدر هذا العنوان ، صفحات موقع الجزيرة . نت و جاء فية :
رفضت الولايات المتحدة وصف ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز في افتتاح القمة العربية أمس بالرياض، الوجود الأميركي في العراق بـ"الاحتلال غير المشروع".
وكان خطاب الملك عبد الله قد تضمن فيما يتعلق بالعراق قوله "في العراق الحبيب تراق الدماء بين الإخوة في ظل احتلال أجنبي غير مشروع". سبحـــــــــــان الله العلى العظيم
اين حمرة الخجل ؟؟؟؟؟؟؟ القائد العربى المسلم الوحيد الذى لم يطاوعة ضميرة على تسمية الوضع الأريكى فى العراق بغير مسماه الحقيقى ، الذى يدركة الرجل بعقلة ، و يستشعرة بقلبة ، الرجل العربى الوحيد الذى لم يعنيه أن يتملق السيادة الأمريكية على البر و البحر ، فقال كلمة حق ، و أنفذ رؤية متبصرة ، حين استنكر اراقة الدماء بين الأخوة على أرض عربية مسلمة ، مكبلة بقيود الإحتلال الغاشم ، فنرى ، و يا سبحان الله ،( البهوات ) الأمريكان ، مستاءين تماما من مقولة الملك عبد الله ( جزاه الله خير الجزاء على صدقة و عزمة ) و نرى تبجحا غير مسبوق فى رد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي غوردون غوندرو : أن الولايات المتحدة موجودة فى العراق بناء على طلب العراقيين ، و بتكليف من الأمم المتحدة ،،،، يا لهول ما أفحمنا الرجل ، فكلا العذرين أقبح من الآخر ،،، الأول : و هو التواجد ، من البدية ، القصف و القتل و التدمير و التخريب و الإعتقال و الإغتصاب ،، و ، و ، و كل هذا كان بناء على طلب العراقيين ،،، و لا شك لدينا فى ذلك ، و لكن أى العراقيين ؟؟!! الخونة المنفيين خارج البلاد ،؟ أم الخونة المنفيين داخلها ،؟ و ثم اليس فى ذلك التصريح إعتراف كامل من البية المتحدث الرسمى ، بأن جيوش الولايات المتحدة هى من الأساس جيوش من المرتزقة ، تحارب بالأجر ،، و هو النوع من الجيوش التى تكون أبعد ما تكون عن الشرف و الرجولة ، بل تعمل دائما على طريقة فيلم الكاوبوى ( العظماء السبعة ) المعروف ، حين هموا لنصرة أهل قرية مكسيكية ضعفاء لعلمهم بوجود ذهب فى أراضيهم ، و عدهم به ( الوفد) الذى طلب منهم القدوم الى بلدتهم للقضاء على عدوهم ، فبئس الجندية و بئس القتال . ثم يطل علينا البيه المتحدث الرسمى بالحجة القاطعة التى يرى انه افحمنا بها ، و هى ان لديهم تكليفا رسميا من منظمة ( الرمم الملتحدة ) ،،،،،،، يا لهول الحجة ، التى قطعت السنتنا ، و الزمتنا الصمت و التسليم ، و كأنة يظننا نصدق ما يروجونة عن منظمتهم المزعومة و أهدافها ، يا (بيه) إن أصغر طفل فى العالم العربى يفوق فى وعية و إدراكة ، بل و ثقافتة - يفوق النسبة الغالبة من مواكنيكم الجهلاء ، الذين بالكاد يعلمون شيئا عن الوطن العربى ، و جل معرفتهم بالحياة هى كيف يركض المرء طيلة الأسبوع سعيا و راء دفع فواتيرة و سداد ايجارة ، ثم يأنى فى نهاية اسبوعة المضنى فيسكر و يعربد و يواقع النساء بل و الرجال بغير تمييز ،،، هذه هى الحياة عندكم ، و من واقع كلامكم أنتم أنفسكم عن أنفسكم ، فهل يجوز لمثل مجتمع كهذا أن يدعى افضليتة على غيرة من المجتمعات التى تفوقة علما و ثقافة ، و أخلاق ،،،،، و تظنوننا من الحماقة بحيث لازلنا نؤمن بمبادئ و أهداف منظمتكم المزعومة ؟ و لكن و لم لا ، لكم الحق كل الحق فى تناطحكم معنا ، فمعكم السلاح الحديث و الرادع و المدمر و الذى سرقتموه من الألمان بع الحرب العالمية الثانية ، و استفدتم من دماء خمسة و عشرون مليون روسى قتلوا فى الحرب لكى ما يهدون لكم الألمان مهرولين طالبين الحماية من الفتك الروسى بهم ، و كعادتكم دائما ، و بالأسلوب الصهيونى المعهود ،،،،،، مفاوضات ،، اتفاقات ،،، صفقات من أسفل الطاولة ،،،، أصبح كل العلم بين ايديكم ،،،،،،،،، لا و الله ، فأنتم مستعمرين ، مستعمرين ،، رغم أنف كل من يشكك فى قول الملك عبد الله ، سدد الله خطاة ، و ثبتة على الحق ،،،،،،،، و لو كرة المتملقون .
و الله المستعان
رفضت الولايات المتحدة وصف ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز في افتتاح القمة العربية أمس بالرياض، الوجود الأميركي في العراق بـ"الاحتلال غير المشروع".
وكان خطاب الملك عبد الله قد تضمن فيما يتعلق بالعراق قوله "في العراق الحبيب تراق الدماء بين الإخوة في ظل احتلال أجنبي غير مشروع". سبحـــــــــــان الله العلى العظيم
اين حمرة الخجل ؟؟؟؟؟؟؟ القائد العربى المسلم الوحيد الذى لم يطاوعة ضميرة على تسمية الوضع الأريكى فى العراق بغير مسماه الحقيقى ، الذى يدركة الرجل بعقلة ، و يستشعرة بقلبة ، الرجل العربى الوحيد الذى لم يعنيه أن يتملق السيادة الأمريكية على البر و البحر ، فقال كلمة حق ، و أنفذ رؤية متبصرة ، حين استنكر اراقة الدماء بين الأخوة على أرض عربية مسلمة ، مكبلة بقيود الإحتلال الغاشم ، فنرى ، و يا سبحان الله ،( البهوات ) الأمريكان ، مستاءين تماما من مقولة الملك عبد الله ( جزاه الله خير الجزاء على صدقة و عزمة ) و نرى تبجحا غير مسبوق فى رد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي غوردون غوندرو : أن الولايات المتحدة موجودة فى العراق بناء على طلب العراقيين ، و بتكليف من الأمم المتحدة ،،،، يا لهول ما أفحمنا الرجل ، فكلا العذرين أقبح من الآخر ،،، الأول : و هو التواجد ، من البدية ، القصف و القتل و التدمير و التخريب و الإعتقال و الإغتصاب ،، و ، و ، و كل هذا كان بناء على طلب العراقيين ،،، و لا شك لدينا فى ذلك ، و لكن أى العراقيين ؟؟!! الخونة المنفيين خارج البلاد ،؟ أم الخونة المنفيين داخلها ،؟ و ثم اليس فى ذلك التصريح إعتراف كامل من البية المتحدث الرسمى ، بأن جيوش الولايات المتحدة هى من الأساس جيوش من المرتزقة ، تحارب بالأجر ،، و هو النوع من الجيوش التى تكون أبعد ما تكون عن الشرف و الرجولة ، بل تعمل دائما على طريقة فيلم الكاوبوى ( العظماء السبعة ) المعروف ، حين هموا لنصرة أهل قرية مكسيكية ضعفاء لعلمهم بوجود ذهب فى أراضيهم ، و عدهم به ( الوفد) الذى طلب منهم القدوم الى بلدتهم للقضاء على عدوهم ، فبئس الجندية و بئس القتال . ثم يطل علينا البيه المتحدث الرسمى بالحجة القاطعة التى يرى انه افحمنا بها ، و هى ان لديهم تكليفا رسميا من منظمة ( الرمم الملتحدة ) ،،،،،،، يا لهول الحجة ، التى قطعت السنتنا ، و الزمتنا الصمت و التسليم ، و كأنة يظننا نصدق ما يروجونة عن منظمتهم المزعومة و أهدافها ، يا (بيه) إن أصغر طفل فى العالم العربى يفوق فى وعية و إدراكة ، بل و ثقافتة - يفوق النسبة الغالبة من مواكنيكم الجهلاء ، الذين بالكاد يعلمون شيئا عن الوطن العربى ، و جل معرفتهم بالحياة هى كيف يركض المرء طيلة الأسبوع سعيا و راء دفع فواتيرة و سداد ايجارة ، ثم يأنى فى نهاية اسبوعة المضنى فيسكر و يعربد و يواقع النساء بل و الرجال بغير تمييز ،،، هذه هى الحياة عندكم ، و من واقع كلامكم أنتم أنفسكم عن أنفسكم ، فهل يجوز لمثل مجتمع كهذا أن يدعى افضليتة على غيرة من المجتمعات التى تفوقة علما و ثقافة ، و أخلاق ،،،،، و تظنوننا من الحماقة بحيث لازلنا نؤمن بمبادئ و أهداف منظمتكم المزعومة ؟ و لكن و لم لا ، لكم الحق كل الحق فى تناطحكم معنا ، فمعكم السلاح الحديث و الرادع و المدمر و الذى سرقتموه من الألمان بع الحرب العالمية الثانية ، و استفدتم من دماء خمسة و عشرون مليون روسى قتلوا فى الحرب لكى ما يهدون لكم الألمان مهرولين طالبين الحماية من الفتك الروسى بهم ، و كعادتكم دائما ، و بالأسلوب الصهيونى المعهود ،،،،،، مفاوضات ،، اتفاقات ،،، صفقات من أسفل الطاولة ،،،، أصبح كل العلم بين ايديكم ،،،،،،،،، لا و الله ، فأنتم مستعمرين ، مستعمرين ،، رغم أنف كل من يشكك فى قول الملك عبد الله ، سدد الله خطاة ، و ثبتة على الحق ،،،،،،،، و لو كرة المتملقون .
و الله المستعان