مشهور
11/06/2007, 03:35 PM
كلام في الحب ودموع واهات وسهر واستماع
انا من عادتي ان اضوي الى منزلي كل يوم قبل الحادية عشرة مسا كل ليلة حتى لايقفل الباب ولا اجد لى مدخل واذا اردة ان اتاخر لابد لي ان ابدا بالتفكير قبل ان اتصل واحبك القصة واعيد ها على مسمعي واكررها وابدا في رد الجواب على الاسئلة الطويله التي ستاتي اليه ولا اهتز او اتخلخل لانها ستصيدني واذهب الى غير رجعة تلك اليلة في احد الشقق المفروشه او غرفة باحد الفنادق ليلة واحده وما اجملها ستكون من ليله هذا ماحدثني به صديقي الذي اتصل بي وابلغني انه يرغب ان ينال مني فنجان من الشاى ومثله من القهوة العربية وذكرني بانه قد تذوق تمرة عندى من السكري واعجب فيها فرحبت به وانا يدي على قلبي الايصيبني شي مما صابه وياتيني اتصال وسول وجواب اذا تاخر عن موعده وماهي الى لحضات فايذا بصديقي مقبل وليس مدبر عليه يونون ويتحدث الى نفسه وهو يهز راسه تارة ويحرك يده تارة اخرى رحبت به واستقبلته احسن استقبال وري ان اجامله حتى تنتهي مهمته من عندي ولاكن صديقي عند ما جلس وقدمت له القهوة العربية وماطلب من التمر السكري قال ياخي مسا الخير فقلت مساك خيرا انشالله وسعادة ياهلا ويامرحبا كيف الحال ولاحوال فاجابني احمد الله ان ماعندك ماعندي فقلت له الحمد لله ولاكن ما الامر ياصديقي قال انا انسان قلت نعم ونعم الانسان اعرفك قال لاانا اقول لك انا انسان تعبت من الحياة فقلت لماذى ياصديقي انا اعرف انك والله الحمد مستور الحال
قال تعال خذ مانا فيه وعطني ماعندك قلت استغفر الله ولماذى ياخي هذا التشام الم تكن بخير قال بلا والله واملك في البنك مالا يملك غير ولديه كما تعرف من السيارات والفلل والعقار الشي الكثير قلت ما المشكله اذا قال اه ثم اه لو تدري عن المشكله قلت هل مشكلتك شخصية قال فوق الشخصية قلت اذا تقهو حياك الله قال الا تريد تعرف قلت عن ماذى اعرف قال قصتي قلت يارجل قصتك شخصية أي خاصه وكيف بك تريد منى ان اتدخل في مالايعنيني استغفر الله ياهلا ويامرحبا الشا ى قال القهوة لم تنتهي بعد قلت اذا نحن في ليل طويل قال يمكن ولاكن عندك مكان قلت ماذى تقصد بمكان قال اضع راسي فيه قلت لماذى وبيتك وهالك وزوجك وعيالك قال اذا تاخرت يقفل الباب وانام في السيارة او في الفندق او شقة مفروشه فضحكت من قلبي وقلت ماذى هل انت تمزح قال لا انت تعرفني لاامزح وهذا السر وهذا ماجيت من اجله قلت اذا هات ماعندك قال انا تزوجت سعليه قلت كيف عسى ما اكلتك قال لاتمزح انا تزوجت سعلية وهي متسلطه ذات انياب اذا كشرتها طارو الى في البيت بما فيها انا ولاولاد قلت اعوذ بالله يارجل قول غير ماتقول قال سمعت لقد تزوجت ومن يوم زواجي حتى اليوم وانا اعاني المرين ويقولون الحريم مضلومات مع الرجال قلت اسمح لي نعم كثير من الحريم مضلومات مع الرجال قال لا الرجال مضلومين مع النساء قلت كيف قال عند ما تستضعف المراة الرجل في بيته قلت كيف قال عند ما تتزوج انسانه كانت في ضيق عند اهلها ومحرومه وتحاول ان تغير من نمط حياتها تجدها يوم بعد يوم تستاسد عليك وعند ما تاتي بابنا تبدا في التشدد والتحكم وكل ما زاد الاولاد زادت في اختلاق المشاكل اليوميه ولاسرية قلت ولاكن الرجال قوامين على النسا ء اليس كذالك قال نعم ولاكن الحضارة ياصديقي جعلتنا نعيش سوا سية الخادمه والسايق والفراغ هم السبب ياصديقي والفراغ اه يالفرغ فقد جلب لنا اشيا لم نعهدها في الزمان الغابر عند ما كانو يحدثوننا ابانا واجدادنا عن الحياة الاسرية وكيف كانت الزوجه قلت هل تحب ان تعود تلك الايام الى الورا قال من فمك الى السما ء ياصديقي انا هنا اريد الزوجه الصالحة التي تغنيني عن كل شي والتي تفرج همومي بعد الله انا في خير والحمد الله واستطيع الزواج ولاكني اخاف اتي بزوجة ثانيه تصبح اكثر من الاولى عدوانيه وليست سعليه بل ستكون جنية فكيف اعيش مع السعلية والجنية فقلت له ساتيك بفراش وتنام عندى وبكره يحلها حلال حسبي الله على النساء المتسلطات وبارك الله في النساء المومنات القانتات سوف نرى غدا فان غدا لناظره قريب
انا من عادتي ان اضوي الى منزلي كل يوم قبل الحادية عشرة مسا كل ليلة حتى لايقفل الباب ولا اجد لى مدخل واذا اردة ان اتاخر لابد لي ان ابدا بالتفكير قبل ان اتصل واحبك القصة واعيد ها على مسمعي واكررها وابدا في رد الجواب على الاسئلة الطويله التي ستاتي اليه ولا اهتز او اتخلخل لانها ستصيدني واذهب الى غير رجعة تلك اليلة في احد الشقق المفروشه او غرفة باحد الفنادق ليلة واحده وما اجملها ستكون من ليله هذا ماحدثني به صديقي الذي اتصل بي وابلغني انه يرغب ان ينال مني فنجان من الشاى ومثله من القهوة العربية وذكرني بانه قد تذوق تمرة عندى من السكري واعجب فيها فرحبت به وانا يدي على قلبي الايصيبني شي مما صابه وياتيني اتصال وسول وجواب اذا تاخر عن موعده وماهي الى لحضات فايذا بصديقي مقبل وليس مدبر عليه يونون ويتحدث الى نفسه وهو يهز راسه تارة ويحرك يده تارة اخرى رحبت به واستقبلته احسن استقبال وري ان اجامله حتى تنتهي مهمته من عندي ولاكن صديقي عند ما جلس وقدمت له القهوة العربية وماطلب من التمر السكري قال ياخي مسا الخير فقلت مساك خيرا انشالله وسعادة ياهلا ويامرحبا كيف الحال ولاحوال فاجابني احمد الله ان ماعندك ماعندي فقلت له الحمد لله ولاكن ما الامر ياصديقي قال انا انسان قلت نعم ونعم الانسان اعرفك قال لاانا اقول لك انا انسان تعبت من الحياة فقلت لماذى ياصديقي انا اعرف انك والله الحمد مستور الحال
قال تعال خذ مانا فيه وعطني ماعندك قلت استغفر الله ولماذى ياخي هذا التشام الم تكن بخير قال بلا والله واملك في البنك مالا يملك غير ولديه كما تعرف من السيارات والفلل والعقار الشي الكثير قلت ما المشكله اذا قال اه ثم اه لو تدري عن المشكله قلت هل مشكلتك شخصية قال فوق الشخصية قلت اذا تقهو حياك الله قال الا تريد تعرف قلت عن ماذى اعرف قال قصتي قلت يارجل قصتك شخصية أي خاصه وكيف بك تريد منى ان اتدخل في مالايعنيني استغفر الله ياهلا ويامرحبا الشا ى قال القهوة لم تنتهي بعد قلت اذا نحن في ليل طويل قال يمكن ولاكن عندك مكان قلت ماذى تقصد بمكان قال اضع راسي فيه قلت لماذى وبيتك وهالك وزوجك وعيالك قال اذا تاخرت يقفل الباب وانام في السيارة او في الفندق او شقة مفروشه فضحكت من قلبي وقلت ماذى هل انت تمزح قال لا انت تعرفني لاامزح وهذا السر وهذا ماجيت من اجله قلت اذا هات ماعندك قال انا تزوجت سعليه قلت كيف عسى ما اكلتك قال لاتمزح انا تزوجت سعلية وهي متسلطه ذات انياب اذا كشرتها طارو الى في البيت بما فيها انا ولاولاد قلت اعوذ بالله يارجل قول غير ماتقول قال سمعت لقد تزوجت ومن يوم زواجي حتى اليوم وانا اعاني المرين ويقولون الحريم مضلومات مع الرجال قلت اسمح لي نعم كثير من الحريم مضلومات مع الرجال قال لا الرجال مضلومين مع النساء قلت كيف قال عند ما تستضعف المراة الرجل في بيته قلت كيف قال عند ما تتزوج انسانه كانت في ضيق عند اهلها ومحرومه وتحاول ان تغير من نمط حياتها تجدها يوم بعد يوم تستاسد عليك وعند ما تاتي بابنا تبدا في التشدد والتحكم وكل ما زاد الاولاد زادت في اختلاق المشاكل اليوميه ولاسرية قلت ولاكن الرجال قوامين على النسا ء اليس كذالك قال نعم ولاكن الحضارة ياصديقي جعلتنا نعيش سوا سية الخادمه والسايق والفراغ هم السبب ياصديقي والفراغ اه يالفرغ فقد جلب لنا اشيا لم نعهدها في الزمان الغابر عند ما كانو يحدثوننا ابانا واجدادنا عن الحياة الاسرية وكيف كانت الزوجه قلت هل تحب ان تعود تلك الايام الى الورا قال من فمك الى السما ء ياصديقي انا هنا اريد الزوجه الصالحة التي تغنيني عن كل شي والتي تفرج همومي بعد الله انا في خير والحمد الله واستطيع الزواج ولاكني اخاف اتي بزوجة ثانيه تصبح اكثر من الاولى عدوانيه وليست سعليه بل ستكون جنية فكيف اعيش مع السعلية والجنية فقلت له ساتيك بفراش وتنام عندى وبكره يحلها حلال حسبي الله على النساء المتسلطات وبارك الله في النساء المومنات القانتات سوف نرى غدا فان غدا لناظره قريب