علي مبارك الزهراني
08/08/2007, 08:48 AM
خريج يتجاوزه الترشيح 5 سنوات ويختار زملاءه الأقل معدلاً
فهد الحسني - جدة
استبعدت حركة الترشيح الأخيرة التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم أحد الخريجين من جامعة الملك خالد الذي مضى على انتظاره أكثر من 5 سنوات بالرغم من شمول حركة الترشيح لزملاء المعلم خلال حركة الترشيح العام الماضي. وأكد الخريج يوسف الزهراني أن زملاءه من ذات الدفعة وبتقدير "مقبول" استطاعوا الحصول على تعيين خلال السنوات الماضية في ذات التخصص، وظهرت أسماء ترشيحهم مشيرًا إلى أن تخصصه في قسم التاريخ. وأضاف: قمت بالاتصال على الديوان ووزارة التربية والتعليم، واستفسرت عن سبب عدم تعييني بالرغم من تعيين زملاء لي في ذات الدفعة، وقد رفض الديوان الإفصاح عن درجات المفاضلة والنقاط، وسبب عدم الترشيح.. مؤكدًا أنه وبعد محاولات أخبره أحد المسؤولين في وزارة التربية والتعليم أنه ربما حدث خطأ في إدخال البيانات، وكانت سببًا في عدم الترشيح! ودعاه إلى مراجعة الديوان، والاطّلاع على أوراقه، إلاَّ أنه - وعلى حد قوله - لم يستطع ذلك. ويبلغ يوسف الزهراني 30 عامًا، ويقول إنه لم يستطع الزواج نظرًا لظروفه الصعبة، ويأمل في أن يلتفت مسؤولو وزارة التربية والتعليم والديوان لمعاناته ومراجعة ملفه الوظيفي، وتعديل الخطأ فيه - إذا وجد - من أجل أن يحصل على فرصة في الترشيح أسوة بزملائه المعلمين حاليًّا.
فهد الحسني - جدة
استبعدت حركة الترشيح الأخيرة التي أعلنتها وزارة التربية والتعليم أحد الخريجين من جامعة الملك خالد الذي مضى على انتظاره أكثر من 5 سنوات بالرغم من شمول حركة الترشيح لزملاء المعلم خلال حركة الترشيح العام الماضي. وأكد الخريج يوسف الزهراني أن زملاءه من ذات الدفعة وبتقدير "مقبول" استطاعوا الحصول على تعيين خلال السنوات الماضية في ذات التخصص، وظهرت أسماء ترشيحهم مشيرًا إلى أن تخصصه في قسم التاريخ. وأضاف: قمت بالاتصال على الديوان ووزارة التربية والتعليم، واستفسرت عن سبب عدم تعييني بالرغم من تعيين زملاء لي في ذات الدفعة، وقد رفض الديوان الإفصاح عن درجات المفاضلة والنقاط، وسبب عدم الترشيح.. مؤكدًا أنه وبعد محاولات أخبره أحد المسؤولين في وزارة التربية والتعليم أنه ربما حدث خطأ في إدخال البيانات، وكانت سببًا في عدم الترشيح! ودعاه إلى مراجعة الديوان، والاطّلاع على أوراقه، إلاَّ أنه - وعلى حد قوله - لم يستطع ذلك. ويبلغ يوسف الزهراني 30 عامًا، ويقول إنه لم يستطع الزواج نظرًا لظروفه الصعبة، ويأمل في أن يلتفت مسؤولو وزارة التربية والتعليم والديوان لمعاناته ومراجعة ملفه الوظيفي، وتعديل الخطأ فيه - إذا وجد - من أجل أن يحصل على فرصة في الترشيح أسوة بزملائه المعلمين حاليًّا.