أحلـى
21/10/2007, 12:14 AM
اجبرتني احاسيسي ان اكتب هذا الكلام في هذا المساء
ولاكن ليس كل مايقال يأخذ بعين الأعتبار
حـبـيـبـي أراك عالماً ملياً بالموج ألمضطرب يثور موجك احياناً فيلقيني إلى ابعد ألجُزر وأقساها أي أمواجكُ ألتي إلى ألآن لم أرى تدرجها وخفتهاجميعُهامُخيفة جميعها تجذِبـُني إلى ألمجهول إلى عالم ألخيال وألندامة أعشقـُك فماذنب قلبي بهواك يرى هذه القسوة ويعاني تقول بأنك انت موطني وأنك أنت شِراعي لمركبي وبـِأنك من أراني لـُغة ألحب وأراني الأهتمام وألغرام وأراني ماكنت أجهله نعم سيدي أعشقك طفلة بين يديك أعشقُك كماكـُنت سيدتك ومملكتك
إن كـُنت تراني لاأُبالي فعذر اً بقلبي وأنشغالي فلو رئيت ماذا يسكُونني بداخلي لعذرت أخطائي بطـُهري وأيقاني بأن الذي تراه ليس يغفى عن بالي هاك يدي فمن يسريني سواك ومن يطربيني عند ترنيم كل طير انت حبيبي
ومن أتذكر بـِه مقطوعتي ألمـُفظلة سواك من يـُزلزلـُني ويـُلقيني بعيداً كُنت عن أحزاني سواك ياعيناي ويا لوعتي ووجداني
أشـتـاقــ وإن قـُلت لك لاأشتاق أهيم بك وان كنت لم أعُد أُخبرك بذالك كل مساء وإشراق
أنت ألذي عندما أتذكر وجوده أتذكر بـِأنه أنتشلني مِن غرقي أنت ألذي بكيت عند لقائه وأنت ألذي تقبلتني بكل صموداًفقـُلت لي فتاتي أنتي وإن كـُنتي ترين بـِأنكِ وحيده في وحدتك فهذا ليس بعهدي مِنكِ وكـُنت تـُلملمُ دمعتي وتزيد من يماني تقول لي بأن ألعقل هو في أتزاني وأقول لك لاأقوى مابي قددمرني وأشعل نيراني فتقول لي صبراًفتاتي فسوف ترين ماذا أفعل بجُزئك الذي قدأدماه ألفُراق أراك تحمِلُني بعيداً بعيداً هناااااااك بعيداً عن مابي كنت أبتعدُ عنك فتعودألآمي واعودأرى انهزامي يُلاحقني ويُحاصرني ويقتلني وانت كنت تقول سوف أُريك يافتاتي أنتقامي بذالك ألفُراق فكنت تُعيدبأنتقامي هيبتي وماكاد يصبح في الغد عثرتي في ألحب وفي ذكرياتي
عدت لك بعدألحزن وبعد أنتقامي أضحك مختالتاً بنتصاري أضحك فأي فضاءً يتسع لفرحي ولذالك الذي عاد بداخلي عاد وكنت أراه دونك ليس يعود
طوقتني في ذالك الطريق باالأمان فكيف تريد مني ان لاأصل بحبي لك إلى الهيامي إلى اسمى شيئاً اقدرة في زماني هيا عُد فأنا بنتظار ان تقراء أشعاري في بعدك وماذا تكاد تصبح دون لقياك
أعشقك عندجنوني اريدك أن تبقى معي تشاركني غطرستي وتشاركني طغياني كنت تقولها لوأجتمعنا أناوأنتي لأخرجنا أليهود وحررنافلسطين فمن هوبدهائنا
يري المستعمرالشوك بساطاً احمر يقوده إلى الفخ الذي بيني وبينك مشترك
هياعد فكم اشتقت لك ياجنوني
فلاتقول ربماترين من السراب نهراً فأناسيدي لست بذالك الغباء كي لاأرى ماتراه فقط كن متيقناً بأن ماتراه ايضاً أراه في كل أمرا
ولاكن ليس كل مايقال يأخذ بعين الأعتبار
حـبـيـبـي أراك عالماً ملياً بالموج ألمضطرب يثور موجك احياناً فيلقيني إلى ابعد ألجُزر وأقساها أي أمواجكُ ألتي إلى ألآن لم أرى تدرجها وخفتهاجميعُهامُخيفة جميعها تجذِبـُني إلى ألمجهول إلى عالم ألخيال وألندامة أعشقـُك فماذنب قلبي بهواك يرى هذه القسوة ويعاني تقول بأنك انت موطني وأنك أنت شِراعي لمركبي وبـِأنك من أراني لـُغة ألحب وأراني الأهتمام وألغرام وأراني ماكنت أجهله نعم سيدي أعشقك طفلة بين يديك أعشقُك كماكـُنت سيدتك ومملكتك
إن كـُنت تراني لاأُبالي فعذر اً بقلبي وأنشغالي فلو رئيت ماذا يسكُونني بداخلي لعذرت أخطائي بطـُهري وأيقاني بأن الذي تراه ليس يغفى عن بالي هاك يدي فمن يسريني سواك ومن يطربيني عند ترنيم كل طير انت حبيبي
ومن أتذكر بـِه مقطوعتي ألمـُفظلة سواك من يـُزلزلـُني ويـُلقيني بعيداً كُنت عن أحزاني سواك ياعيناي ويا لوعتي ووجداني
أشـتـاقــ وإن قـُلت لك لاأشتاق أهيم بك وان كنت لم أعُد أُخبرك بذالك كل مساء وإشراق
أنت ألذي عندما أتذكر وجوده أتذكر بـِأنه أنتشلني مِن غرقي أنت ألذي بكيت عند لقائه وأنت ألذي تقبلتني بكل صموداًفقـُلت لي فتاتي أنتي وإن كـُنتي ترين بـِأنكِ وحيده في وحدتك فهذا ليس بعهدي مِنكِ وكـُنت تـُلملمُ دمعتي وتزيد من يماني تقول لي بأن ألعقل هو في أتزاني وأقول لك لاأقوى مابي قددمرني وأشعل نيراني فتقول لي صبراًفتاتي فسوف ترين ماذا أفعل بجُزئك الذي قدأدماه ألفُراق أراك تحمِلُني بعيداً بعيداً هناااااااك بعيداً عن مابي كنت أبتعدُ عنك فتعودألآمي واعودأرى انهزامي يُلاحقني ويُحاصرني ويقتلني وانت كنت تقول سوف أُريك يافتاتي أنتقامي بذالك ألفُراق فكنت تُعيدبأنتقامي هيبتي وماكاد يصبح في الغد عثرتي في ألحب وفي ذكرياتي
عدت لك بعدألحزن وبعد أنتقامي أضحك مختالتاً بنتصاري أضحك فأي فضاءً يتسع لفرحي ولذالك الذي عاد بداخلي عاد وكنت أراه دونك ليس يعود
طوقتني في ذالك الطريق باالأمان فكيف تريد مني ان لاأصل بحبي لك إلى الهيامي إلى اسمى شيئاً اقدرة في زماني هيا عُد فأنا بنتظار ان تقراء أشعاري في بعدك وماذا تكاد تصبح دون لقياك
أعشقك عندجنوني اريدك أن تبقى معي تشاركني غطرستي وتشاركني طغياني كنت تقولها لوأجتمعنا أناوأنتي لأخرجنا أليهود وحررنافلسطين فمن هوبدهائنا
يري المستعمرالشوك بساطاً احمر يقوده إلى الفخ الذي بيني وبينك مشترك
هياعد فكم اشتقت لك ياجنوني
فلاتقول ربماترين من السراب نهراً فأناسيدي لست بذالك الغباء كي لاأرى ماتراه فقط كن متيقناً بأن ماتراه ايضاً أراه في كل أمرا