علي مبارك الزهراني
29/10/2007, 08:22 AM
70% من هواتف المراهقين تحوي أفلامًا خليعة (http://www.almadinapress.com/index.aspx?Issueid=2467&pubid=1&CatID=2&articleid=1021606) <FONT style="FONT-SIZE: 10pt; TEXT-ALIGN: justify" face=tahoma,arial,arial color=#000000>ثامر المالكي - الدمام
<DIV class=Section1>
<SPAN style="COLOR: black; FONT-FAMILY: 'Tahoma'; mso-ascii-font-family: 'Tahoma'"> أكدت دراسة محلية أن أكثر من 70 % من الملفات التي يتم تداولها بين المراهقين الشباب عبر الهاتف المحمول تحوي مواد إباحية. وركزت الدراسة على هواتف المراهقين الذين تم ضبطهم من قبل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتحرّشهم بالفتيات أو غير ذلك من المخالفات. ووجدت نفس الدراسة أن 88 % من البنات يقلن إنهن ضحية للتحرش باستخدام البلوتوث.وأكد الشيخ عبدالعزيز الشهري عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي بالشرقية عن المنكر أن النسبة قد تفوق ذلك بكثير مشيراً إلى أنه يستغرب عندما يجد شاباً جهازه لا يحوي مواد إباحية، وبيّن أن الكثير من الشباب يقومون بعملية التحايل على الأهل وذلك بإخفاء المواد في ملفات سرية. كما أن الكثير من الشباب يقومون بعملية التباهي في الحصول على الجديد من تلك الأفلام الإباحية. ويأتي ذلك في ظل غياب الرقابة لدى الكثير من الأسر، والتي ينتهي دورها بتوفير جهاز جوال حديث للابن. ودعا جميع الآباء إلى ضرورة فحص جوالات الأبناء بشكل مستمر دون نزع الثقة منهم بهدف حمايتهم من الانحراف أو الوقوع في المحرمات أو الجرائم -لاسمح الله -، ذلك كون تلك الأفلام تؤثر بدرجة كبيرة على الأبناء خاصة المراهقين منهم.
<DIV class=Section1>
<SPAN style="COLOR: black; FONT-FAMILY: 'Tahoma'; mso-ascii-font-family: 'Tahoma'"> أكدت دراسة محلية أن أكثر من 70 % من الملفات التي يتم تداولها بين المراهقين الشباب عبر الهاتف المحمول تحوي مواد إباحية. وركزت الدراسة على هواتف المراهقين الذين تم ضبطهم من قبل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتحرّشهم بالفتيات أو غير ذلك من المخالفات. ووجدت نفس الدراسة أن 88 % من البنات يقلن إنهن ضحية للتحرش باستخدام البلوتوث.وأكد الشيخ عبدالعزيز الشهري عضو هيئة الأمر بالمعروف والنهي بالشرقية عن المنكر أن النسبة قد تفوق ذلك بكثير مشيراً إلى أنه يستغرب عندما يجد شاباً جهازه لا يحوي مواد إباحية، وبيّن أن الكثير من الشباب يقومون بعملية التحايل على الأهل وذلك بإخفاء المواد في ملفات سرية. كما أن الكثير من الشباب يقومون بعملية التباهي في الحصول على الجديد من تلك الأفلام الإباحية. ويأتي ذلك في ظل غياب الرقابة لدى الكثير من الأسر، والتي ينتهي دورها بتوفير جهاز جوال حديث للابن. ودعا جميع الآباء إلى ضرورة فحص جوالات الأبناء بشكل مستمر دون نزع الثقة منهم بهدف حمايتهم من الانحراف أو الوقوع في المحرمات أو الجرائم -لاسمح الله -، ذلك كون تلك الأفلام تؤثر بدرجة كبيرة على الأبناء خاصة المراهقين منهم.