هذا الذي حدث لي اليوم

[عابر الأجواء]

ذهبت بولدي الى المستشفى وفي الطريق احتجت الى مبلغ من المال فوقفت لأدخل الى احد الصرافات فوجدت رجل يريد ان يصرف وليتني لم اقف خلفه
الذي حدث انه ادخل يده في جيبه وظننت انه يريد ان يخرج بطاقة الصراف لكنه اخرج الجوال واخذ يكلم احد اصحابه ويضحك ويضحك بلغ العدد الذي واقفين في طابور خلفه ستة اشخاص اخذ ما يقارب دقيقتين وهو يكلم صاحبه
جرس الصراف يصيح ولم يبقى لذلك الجهاز الا ان يقفل نفسه ويذهب الى مكان اخر من القهر
كل وااحد منا اخذ يرمي بكلام من عنده لكي يحس وينهي مكالمته اخيراً اخذ بطاقته وذعب من دون لا احم ولا دستور اللهم عا فنا مما ابتلوا به

[رحاب الرحمن]

لا حول ولا قوة الا بالله
لهذه الدرجة وصلت عدم المبالاة بمصلحة الاخرين

[صقر الجنوب]

مثل هذا لديه مرض اسمه الغباء والاستهبال وامثال هذا كثير مثل اثنين واقفين بنص الطريق كل واحد في سيارته يسولفون والسيارات خلفهم تنتظر المرور ويمكن يكون في واحدة من السيارات مريض في حاجة للذهاب للمستشفى . او سيارات فاز ناديهم وقفلوا الشوارع وقاعدين يتراقصون في الشارع غثوا عباد الله عسى النادي لافاز اذا كانت اذية عبد الله هي النتيجة .

[العالم المثالي]

ياليت على كذا" ياعابرالاجواء ولاكن لاحظ كثرة تعطل الصرافات من طريقة

ادخال البطاقه وكانه يدخل شريط فديو هذا من غير اكوام القمامه

الي في الارض من اوراق الايصالات...