مشهور
13/12/2007, 01:23 AM
علاج السكتة الدماغية عبر غاز الاختناق يحيي الأمل لملايين المرضى
تعميمه بعد التأكد من انتفاء الأعراض الجانبية
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
قدم البروفيسور نيكولاوس بليسنيلا مفاجأة كبرى أحيت الامل لدى ملايين المرضى المعرضين للسكتات الدماغية في العالم عبر اختباره علاجا لوقف موت خلايا الدماغ بسبب السكتات الدماغيعلاج السكتة الدماغية عبر غاز الاختناق يحيي الأمل لملايين المرضى
تعميمه بعد التأكد من انتفاء الأعراض الجانبية
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
قدم البروفيسور نيكولاوس بليسنيلا مفاجأة كبرى أحيت الامل لدى ملايين المرضى المعرضين للسكتات الدماغية في العالم عبر اختباره علاجا لوقف موت خلايا الدماغ بسبب السكتات الدماغية، عن طريق العلاج المبكر بغاز أول أوكسيد النتروجين الذي يمكن ان يجنب المرضى حالات الشلل التي تعتبر الأعراض الأخطر لهذا المرض.
وأجرى جرّاح الجملة العصبية من ميونيخ، 41 سنة، تجاربه على العديد من المرضى الذين تعرضوا أخيرا إلى السكتات الدماغية. ويتعرض في ألمانيا أكثر من 200 ألف شخص للسكتات الدماغية كل سنة، وتأتي السكتات الدماغية في المرتبة الخامسة من قائمة أكثر الأمراض القاتلة. ورغم أنها من الأمراض التي تصيب الإنسان بعد تقدم العمر، إلا أن 5 في المائة من ضحاياها هم من فئة عمر تقل عن 40 سنة.
وكي يثبت بليسنيلا عدم وجود أعراض جانبية خطرة أو مضاعفات بسبب استخدام غاز الاختناق، فإنه سيجري التجارب السريرية المقبلة على نفسه. وسيتمكن من تعميم الطريقة عالميا فقط بعد إثبات عدم وجود أعراض جانبية للغاز على جسم الإنسان. كما سيجري تجاربه أيضا على مرضى الجلطات القلبية.
ة، عن طريق العلاج المبكر بغاز أول أوكسيد النتروجين الذي يمكن ان يجنب المرضى حالات الشلل التي تعتبر الأعراض الأخطر لهذا المرض.
وأجرى جرّاح الجملة العصبية من ميونيخ، 41 سنة، تجاربه على العديد من المرضى الذين تعرضوا أخيرا إلى السكتات الدماغية. ويتعرض في ألمانيا أكثر من 200 ألف شخص للسكتات الدماغية كل سنة، وتأتي السكتات الدماغية في المرتبة الخامسة من قائمة أكثر الأمراض القاتلة. ورغم أنها من الأمراض التي تصيب الإنسان بعد تقدم العمر، إلا أن 5 في المائة من ضحاياها هم من فئة عمر تقل عن 40 سنة.
وكي يثبت بليسنيلا عدم وجود أعراض جانبية خطرة أو مضاعفات بسبب استخدام غاز الاختناق، فإنه سيجري التجارب السريرية المقبلة على نفسه. وسيتمكن من تعميم الطريقة عالميا فقط بعد إثبات عدم وجود أعراض جانبية للغاز على جسم الإنسان. كما سيجري تجاربه أيضا على مرضى الجلطات القلبية.
تعميمه بعد التأكد من انتفاء الأعراض الجانبية
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
قدم البروفيسور نيكولاوس بليسنيلا مفاجأة كبرى أحيت الامل لدى ملايين المرضى المعرضين للسكتات الدماغية في العالم عبر اختباره علاجا لوقف موت خلايا الدماغ بسبب السكتات الدماغيعلاج السكتة الدماغية عبر غاز الاختناق يحيي الأمل لملايين المرضى
تعميمه بعد التأكد من انتفاء الأعراض الجانبية
كولون (ألمانيا): ماجد الخطيب
قدم البروفيسور نيكولاوس بليسنيلا مفاجأة كبرى أحيت الامل لدى ملايين المرضى المعرضين للسكتات الدماغية في العالم عبر اختباره علاجا لوقف موت خلايا الدماغ بسبب السكتات الدماغية، عن طريق العلاج المبكر بغاز أول أوكسيد النتروجين الذي يمكن ان يجنب المرضى حالات الشلل التي تعتبر الأعراض الأخطر لهذا المرض.
وأجرى جرّاح الجملة العصبية من ميونيخ، 41 سنة، تجاربه على العديد من المرضى الذين تعرضوا أخيرا إلى السكتات الدماغية. ويتعرض في ألمانيا أكثر من 200 ألف شخص للسكتات الدماغية كل سنة، وتأتي السكتات الدماغية في المرتبة الخامسة من قائمة أكثر الأمراض القاتلة. ورغم أنها من الأمراض التي تصيب الإنسان بعد تقدم العمر، إلا أن 5 في المائة من ضحاياها هم من فئة عمر تقل عن 40 سنة.
وكي يثبت بليسنيلا عدم وجود أعراض جانبية خطرة أو مضاعفات بسبب استخدام غاز الاختناق، فإنه سيجري التجارب السريرية المقبلة على نفسه. وسيتمكن من تعميم الطريقة عالميا فقط بعد إثبات عدم وجود أعراض جانبية للغاز على جسم الإنسان. كما سيجري تجاربه أيضا على مرضى الجلطات القلبية.
ة، عن طريق العلاج المبكر بغاز أول أوكسيد النتروجين الذي يمكن ان يجنب المرضى حالات الشلل التي تعتبر الأعراض الأخطر لهذا المرض.
وأجرى جرّاح الجملة العصبية من ميونيخ، 41 سنة، تجاربه على العديد من المرضى الذين تعرضوا أخيرا إلى السكتات الدماغية. ويتعرض في ألمانيا أكثر من 200 ألف شخص للسكتات الدماغية كل سنة، وتأتي السكتات الدماغية في المرتبة الخامسة من قائمة أكثر الأمراض القاتلة. ورغم أنها من الأمراض التي تصيب الإنسان بعد تقدم العمر، إلا أن 5 في المائة من ضحاياها هم من فئة عمر تقل عن 40 سنة.
وكي يثبت بليسنيلا عدم وجود أعراض جانبية خطرة أو مضاعفات بسبب استخدام غاز الاختناق، فإنه سيجري التجارب السريرية المقبلة على نفسه. وسيتمكن من تعميم الطريقة عالميا فقط بعد إثبات عدم وجود أعراض جانبية للغاز على جسم الإنسان. كما سيجري تجاربه أيضا على مرضى الجلطات القلبية.